هل ينتقل فالفيردي إلى ليفربول في الانتقالات الصيفية المقبلة ؟
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية أن نادي ليفربول يسعى للتعاقد مع نجم فريق ريال مدريد الإسباني، فيدريكو فالفيردي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
يبدو أن النادي الإنجليزي مستعد لدفع مبلغ ضخم قدره 150 مليون يورو من أجل ضم اللاعب الأوروجوياني.
ومع ذلك، هناك تحديات تواجه هذه الصفقة. يبدو أن فالفيردي نفسه لا يرغب في مغادرة ريال مدريد، ورئيس النادي، فلورنتينو بيريز، ليس مستعدًا للتخلي عن هذا اللاعب الواعد.
من ناحية أخرى، أشارت تقارير أخرى إلى أن ليفربول وتشيلسي يتنافسان أيضًا على الحصول على خدمات البرازيلي فينيسيوس جونيور من ريال مدريد، حيث يبدو أن الناديان مستعدان لدفع مبلغ يصل إلى 200 مليون يورو للتعاقد معه في الصيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريال مدريد فلورنتينو بيريز الانتقالات الصيفية فترة الانتقالات الصيفية ليفربول وتشيلسي فينيسيوس جونيور نادي ليفربول الانتقالات الصيفية المقبلة البرازيلي فينيسيوس جونيور
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.