من المقرر أن يسافر مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز إلى القاهرة، نهاية الأسبوع لإجراء محادثات مع رئيس الموساد ومسؤولين قطريين ومصريين في مسعى لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة.

اعلان

وتأتي هذه المبادرة عقب مطالبة الرئيس الأمريكي جو بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مكالمة هاتفية يوم الخميس بـ "تمكين مفاوضيه من إبرام اتفاق دون تأخير لعودة الرهائن إلى عائلاتهم".

ويعتقد جو بايدن أن نتنياهو لا يبذل كل ما في وسعه للتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الرهائن، وهو بحاجة للمزيد من المرونة.

ومن المتوقع أن يجتمع بيرنز مع مدير الموساد ديفيد بارنيا، بالإضافة إلى رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل.

حسب مسؤول أمريكي فإن موقف بايدن لا يزال قائماً وهو يتمثل في وقف لإطلاق النار كجزء من صفقة الرهائن ويجب أن يتمّ ذلك على الفور، ولهذا السبب ضغط الرئيس الأمريكي على نتنياهو بشأن هذه القضية خلال المكالمة.

ربما قد يساهم الاقتراح الذي يتم التفاوض عليه حاليا إلى وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع في غزة وإطلاق سراح 40 رهينة  من جنديات ونساء أخريات، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا والمرضى، مقابل حوالى 700 معتقل فلسطيني، بينهم 100 معتقل يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد لقتلهم إسرائيليين.

حرب غزة| واشنطن تهدد تل أبيب بتغيير سياستها وإسرائيل تفتح معبر إيرز لإدخال مزيد من المساعداتبلينكن: نرحب بإدخال المزيد من المساعدات إلى غزة لكنها قد لا تكون كافية

الأسبوع الماضي، استدعت الحكومة الإسرائيلية فريقها المفاوض من قطر بعد أن وصلت المحادثات التي استمرت عشرة أيام إلى طريق مسدود. وبعد وقت قصير، أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بيانا ألقى فيه باللوم على حماس، كذريعة لتعثر المفاوضات.

قال مسؤولون إسرائيليون إن قرار إدارة بايدن بعدم استخدام حق النقض ضد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي دعا إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، أدى إلى تشديد حماس لموقفها. وقد رفض البيت الأبيض هذه الاتهامات وادعى أن رد حماس تم إعداده قبل إجراء التصويت في الأمم المتحدة.

وقد تنقل فريق المفاوضات الإسرائيلي إلى القاهرة في وقت سابق من هذا الأسبوع، وأبدى المزيد من المرونة فيما يتعلق بمطلب حماس الرئيسي المتمثل في عودة المدنيين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، حسب مسؤول إسرائيلي خلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين. ومسألة عودة المدنيين الفلسطينيين لشمال غزة نقطة خلاف رئيسية في المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس.

وتطالب حركة حماس بعودة كاملة للمدنيين الفلسطينيين إلى شمال القطاع وانسحاب إسرائيلي كامل من الممر البري الذي يفصل جنوب القطاع عن شمال القطاع ويمنع التنقل والحركة.

إسرائيل مستعدة للعودة التدريجية للمدنيين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، لكنها تعارض انسحاب قوات الدفاع الإسرائيلية من الممر، وهي ليست مستعدة للسماح للعائدين إلى شمال غزة بعدم اجتياز عملية تفتيش للتأكد من عدم وجود عناصر من حماس.

وأكد مسؤول: "تم تحديث المعايير فيما يتعلق بعدد الفلسطينيين، الذين ترغب إسرائيل في إعادتهم إلى شمال القطاع كل يوم عند تنفيذ الاتفاق".

وقال الموساد في بيان يوم الثلاثاء الماضي إنه خلال المحادثات في القاهرة مع المفاوضين الإسرائيليين، قام الوسطاء القطريون والمصريون مع فريق من وكالة المخابرات المركزية بصياغة اقتراح محدّث لحماس. وقدم الوسيط الاقتراح الجديد لحماس، إلاّ أن مسؤولاً كبيراً من الحركة قال الخميس إن الحركة رفضته.

في حين صرّح ممثل حماس في لبنان أسامة حمدان إن المفاوضات متعثرة لأن نتنياهو يعرقل الاتفاق ويرفض تقديم تنازلات.

المصادر الإضافية • أكسيوس

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء اسكتلندا يحذّر ريشي سوناك: بريطانيا قد تصبح شريكة في قتل المدنيين بغزة تقرير: أرقام "صادمة".. أوضاع أطفال غزة والضفة الغربية "مأساوية".. إسرائيل تقتل أربعة أطفال كل ساعة رئيس الوزراء الأسترالي يصف تفسير إسرائيل لمقتل عمال الإغاثة في غزة بـ"غير الكافي" إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية وكالة المخابرات المركزية حركة حماس احتجاز رهائن الموساد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة| واشنطن تهدد تل أبيب بتغيير سياستها وإسرائيل تفتح معبر إيرز لإدخال مزيد من المساعدات يعرض الآن Next بعد تحقيق في مقتل عمال الإغاثة في غزة: الجيش الإسرائيلي يفصل ضابطين من الخدمة ويوبخ ثلاثة آخرين يعرض الآن Next بلينكن: نرحب بإدخال المزيد من المساعدات إلى غزة لكنها قد لا تكون كافية يعرض الآن Next المزيد من العزلة.. مجلس حقوق الإنسان يتبنى قرارًا يدعو لحظر بيع الأسلحة لإسرائيل يعرض الآن Next بعد مقتلهم بغارة نُسبت إلى إسرائيل في دمشق: إيران تشيع عناصر الحرس الثوري وخامنئي يؤم صلاة الجنازة اعلانالاكثر قراءة أنت في تل أبيب وهاتفك يقول أنت في بيروت.. تشويش إسرائيلي لنظام تحديد المواقع تحسبًا من ضربة إيرانية حرب غزة: مفاوضات الهدنة تدور في حلقة مفرغة ونتنياهو يتلقى أقوى "توبيخ" من البيت الأبيض منذ بدء الحرب بحزن غامر.. كوريا الجنوبية تودع الباندا المحبوبة "فو باو" قبل عودتها للصين حرب غزة: غارات لا تهدأ على القطاع وحالة تأهب قصوى في إسرائيل تحسباً لرد إيراني شاهد: هياكل متفحمة.. هكذا بدت سيارات موظفي الإغاثة الذين استهدفهم الجيش الإسرائيلي بغارة مميتة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا المساعدات الإنسانية ـ إغاثة الصين فرنسا بريطانيا الشرق الأوسط أسلحة Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا المساعدات الإنسانية ـ إغاثة الصين My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية وكالة المخابرات المركزية حركة حماس احتجاز رهائن الموساد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا المساعدات الإنسانية ـ إغاثة الصين فرنسا بريطانيا الشرق الأوسط أسلحة السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا المساعدات الإنسانية ـ إغاثة الصين السياسة الأوروبية من المساعدات رئیس الوزراء یعرض الآن Next المزید من إلى شمال حرب غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

استمرار القتل في قطاع غزة وتهديد بالأشد.. «ترامب» يحدد مهلة لإنهاء الحرب

تعرضت مناطق متفرقة في قطاع غزة لقصف جوي ومدفعي إسرائيلي أسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال، بالتزامن مع تصريحات بأن “الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمهل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أسبوعين أو ثلاثة لإنهاء الحرب في غزة”.

وبحسب وسائل إعلام محلية، “طال القصف المدفعي منطقة بيت لاهيا شمال القطاع، وسط استمرار العمليات العسكرية”.

كما “قصفت إسرائيل خيمة تؤوي نازحين شمال غرب مدينة الزهراء وسط قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل شخص، بينما استهدفت الغارات عمارة السويركي بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، مخلفة قتلى وجرحى”.

وفي جنوب قطاع غزة، أكدت وكالة “وفا” أن “المدفعية الإسرائيلية استهدفت بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي القطاع، فيما تعرضت خيمة في حي القرارة لقصف أدى إلى مقل شخصين من عائلة العبادلة، كما قتل طفلان في منطقة شارع الطينة ببحر القرارة، كما استهدفت نيران المروحيات الإسرائيلية شمال مدينة رفح”.

في السياق ذاته، “أعلنت سرايا القدس عن سيطرتها على طائرتين إسرائيليتين من طراز EVO MAX أثناء تنفيذهما مهام استخبارية في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة”.

أما على الصعيد الإنساني، أكد عضو مجلس إدارة جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة، كامل عجور، “أن التواصل مع الجهات المسؤولة بشأن دخول المساعدات الإنسانية غائب تماما”، مشيرا إلى أن “المعلومات حول احتمال دخول مساعدات منتصف أبريل تقتصر على الأخبار الإعلامية وغير مؤكدة حتى الآن”.

وأوضح عجور أن “وكالة “الأونروا” غابت عن المشهد منذ نهاية فبراير، في حين توقف برنامج الغذاء العالمي عن تزويد المخابز بالطحين بعد نفاد مخزونه”.

وفي سياق متصل، أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، مساء الأربعاء، “بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمهل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أسبوعين أو ثلاثة لإنهاء الحرب في غزة”.

وذكرت الصحيفة الإسرائيلية: “بعد يوم واحد من اجتماعه في البيت الأبيض مع دونالد ترامب، اختار رئيس الوزراء نتنياهو تسليط الضوء على التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأميركي بشأن الطريقة التي يتعامل بها مع قضية الرهائن الـ59 المحتجزين لدى حماس في غزة”.

وأضافت الصحيفة، “صرح نتنياهو قبل عودته إلى إسرائيل: “نظر إلي الرئيس وقال للصحفيين هناك: هذا الرجل يعمل طوال الوقت لتحرير الرهائن”، لكن مساء الأربعاء يبدو أن الرئيس الأميركي بدأ يفقد صبره خلف الكواليس، ويعمل على صفقة شاملة من شأنها أن تؤدي قريبا إلى إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الحرب في غزة”.

وذكرت مصادر أميركية لعائلات الرهائن “أن القضية كانت على رأس جدول أعمال اجتماع الزعيمين في البيت الأبيض الإثنين”.

وأشارت المصادر، “إلى أن الأميركيين يضغطون من أجل التوصل إلى صفقة رهائن، ضمن تحرك أوسع في الشرق الأوسط، هدفه الرئيسي إنهاء الحرب في غزة، كما تشكل المحادثات مع إيران بشأن الملف النووي جزءا من هذه الخطة الشاملة، ولا يمكن أن تعمل منفردة”، و”لا يكتفي الأميركيون ببضع خطوات، بل يروجون لمبادرة شاملة وواسعة النطاق”.

ووفق المصدر ذاته، “سمع المسؤولون الإسرائيليون الذين تحدثوا مع نظرائهم الأميركيين أن ترامب منح نتنياهو مزيدا من الوقت لمواصلة القتال ولكن ليس لفترة طويلة ربما أسبوعين أو 3 أسابيع، مؤكدة أنه يريد إنهاء الحرب قريبا”.

وبحسب المصادر ذاتها فإن انتهاء الحرب لا يعني بالضرورة التوصل إلى حل شامل لقضية المخطوفين.

هذا، وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على لسان مسؤول كبير، مساء الأربعاء، أن “الرئيس ترامب يؤيد بشكل كامل السياسة التي يقودها رئيس الوزراء لهزيمة “حماس” وممارسة الضغط العسكري عليها لإطلاق سراح رهائننا”.

وأضاف البيان “أن الضغوط السياسية التي تمارسها الولايات المتحدة على الوسطاء إلى جانب الضغوط العسكرية الإسرائيلية، تقرب إمكانية التوصل إلى اتفاق”.

الجيش الإسرائيلي يتحدث عن عدد عناصر “حماس” ومدة القضاء عليهم

نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” عن مصادر في الجيش الإسرائيلي “أن القضاء على “حماس” بالكامل قد يستغرق عاما أو سنوات، وقدرت الصحيفة عدد عناصر الحركة الموجودين حاليا في قطاع غزة “بنحو 25 ألف مقاتل”.

كما نقلت الصحيفة عن وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، “أن محور فيلادلفيا يشكل تهديدًا كبيرًا مستمرًا للتهريب، رغم نفي مسؤولين كبار في الجيش الإسرائيلي سابقًا”.

وفي السياق، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن قادة عسكريين قولهم “إن الجيش يعتمد حالياً على استهداف المسلحين عن بُعد، باستخدام الطيران والمدفعية، دون التوغل البري أو الاشتباك المباشر، وذلك حفاظاً على أرواح الجنود وتقليل حجم الخسائر البشرية”.

وأوضحت المصادر “أن العمليات العسكرية في هذه المرحلة تتسم بالبطء، في مقابل تقليص وتيرة التقدم الميداني، لتفادي الوقوع في كمائن أو التعرض لعبوات ناسفة ومفاجآت قاتلة، كتلك التي أودت بحياة عدد كبير من الجنود خلال المراحل السابقة من الحرب على غزة”.

وفي وقت سابق، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، “بالانتقال إلى مرحلة قتال أشد قوة في قطاع غزة إذا رفضت حركة “حماس” إطلاق سراح الأسرى”، مؤكدا العمل على “خطة لتهجير أهالي غزة وفقا لرؤية ترامب”.

جاءت هذه التصريحات خلال زيارة ميدانية أجراها كاتس في “محور موراغ” الذي يفصل رفح عن خانيونس جنوبي قطاع غزة، برفقة عدد من القادة العسكريين، وذلك بحسب ما جاء في بيان صدر عن وزارة الدفاع الإسرائيلية مساء الأربعاء.

وقال كاتس: “جئت إلى هنا اليوم لأشدّ على أيدي قادة وجنود الجيش الذين يقاتلون بعزيمة من أجل تحرير الرهائن وضرب قوة حماس”، وأضاف “الجيش يصفي المخربين، ويقوض البنية التحتية لحماس، ويُقطّع أوصال قطاع غزة حتى في مناطق مثل محور موراغ، الذي لم نعمل فيه حتى الآن”.

وتابع “سكان غزة يُجبرون على إخلاء مناطق القتال، ومساحات واسعة تُضم إلى مناطق الأمن التابعة لدولة إسرائيل، ما يجعل غزة أصغر حجمًا وأكثر عزلة”، مضيفا “إذا واصلت حماس رفضها إطلاق سراح الرهائن قريبا، فسينتقل الجيش الإسرائيلي إلى قتال أكثر شدة في كافة أنحاء غزة حتى تحرير الرهائن وهزيمة حماس”.

ويعمل الجيش الإسرائيلي على تحويل المنطقة الواقعة بين محور فيلادلفيا و”محور موراغ” في جنوب قطاع غزة وتشمل مدينة رفح والأحياء المحاذية لها، وتشكل خُمس مساحة القطاع، إلى “منطقة عازلة” تعتزم إسرائيل ضمها، بعد أن طرد السكان من هذه المنطقة الذي كان يبلغ عددهم حوالي 200 ألف قبل الحرب على غزة.

وبعد استئناف إسرائيل الحرب، الشهر الماضي، طالب الجيش السكان الباقين بالرحيل عن هذه المنطقة باتجاه منطقتي خانيونس والمواصي، وامتنع الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب عن إدخال مدن بكاملها إلى “منطقة عازلة” التي كانت تشمل مناطق على طول حدود القطاع مع إسرائيل، بينما القرار بتحويل منطقة رفح إلى “منطقة عازلة” جاء في أعقاب قرار المستوى السياسي الإسرائيلي باستئناف الحرب، في 18 مارس الماضي، وعلى خلفية تصريح رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بأن إسرائيل “ستأخذ مناطق كبيرة في القطاع”.

مقالات مشابهة

  • نهاية الأسبوع .. الدولار يرتفع بأسواق بغداد ويستقر في اربيل مع الإغلاق
  • عبارات لطيفة عن نهاية الأسبوع
  • استمرار القتل في قطاع غزة وتهديد بالأشد.. «ترامب» يحدد مهلة لإنهاء الحرب
  • (مدير المخابرات المصرية في بورتسودان).. ماذا هناك؟؟!!
  • مدير المخابرات المالي يصل بورتسودان ويسلم رسالة الى البرهان
  • صورة: كاتس من محور موراج : خطة تهجير سكان غزة مستمرة
  • قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: الحرب ستتوقف إذا سلمت حماس سلاحها
  • الجيش الإسرائيلي: سنتخذ إجراءات صارمة ضد تمرد محتمل لجنود الاحتياط
  • ترامب يتحدث عن "إنهاء حرب غزة وامتلاك القطاع"