حكم زيارة القبور في العيد.. الشعراوي يوضح
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الشيخ محمد متولي الشعراوي فيما يتعلق بحكم زيارة القبور في العيد، إنه لا بد تكون بأدبيها ولا تزور قريبك فقط، بل زيارة جميع مقابر المسلمين والدعاء لهم: «السلام عليكم ديار قوم أنتم السابقون وإنا بكم إن شاء الله لاحقون، والسلام عليكم سلام مودع»
حكم زيارة القبور في العيد.. الشعراوي يوضحوأضاف الشعراوي حول حكم زيارة القبور، أن لعل الداعي إذا دعاء أثناء زيارة القبور برحمة تصيب الكل، فيعمها الله لكل الموجودين.
وبخصوص حكم زيارة القبور في العيد، أشار «الشعراوي»، إلى أن القبور هي مطارح الأموات والكل فيها سواسية، وحيث يذكر الإنسان كيف كان وكيف أصبح والنظر لأفعاله في الدنيا وأعماله ومصيره في الآخرة فيُحب الخير وبنفر من الشر، لافتا إلى أن زيارة القبور تٌبعد الإنسان عن الشر، حيث تصنع توازن في حياته.
الإفتاء توضح حكم زيارة القبور في العيدوأفادت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي على الإنترنت فيما يخص حكم زيارة القبور في العيد أنه يستحب زيارة القبور للرجال والنساء في يوم العيد وغيره؛ فهي صلة للأموات؛ كما أنه يستحب صلة الأحياء في العيد وغيره أيضًا، لكن يمنع على زيارة القبور باعتبارها عبادة خاصة بالعيد فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشعراوي الإفتاء
إقرأ أيضاً:
حسم وشيك.. انتخاب رئاسة برلمان كردستان قبل العيد وتشكيل الحكومة بعده
بغداد اليوم - كردستان
كشف مصدر رفيع المستوى، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، أن انتخاب رئاسة برلمان إقليم كردستان سيتم في أواخر شهر رمضان، فيما بيّن، أن ذلك يأتي وفقا للمعطيات ومخرجات الاجتماع الأخير بين الحزبين الرئيسيين في الإقليم.
وأضاف المصدر لـ"بغداد اليوم"، أن "منح الثقة لرئيس الإقليم ورئيس الحكومة، إلى جانب تشكيل الحكومة الجديدة، سيكون بعد عيد الفطر، وتحديدًا بين منتصف ونهاية شهر نيسان".
وأشار إلى أن "ما تبقى هو وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاقية السياسية بين الطرفين، والتي تتضمن ضمانات لمشاركة حقيقية في الحكومة المقبلة".
ويأتي هذا التطور بعد أشهر من الخلافات بين الأحزاب السياسية في إقليم كردستان بشأن تقاسم المناصب وآلية تشكيل الحكومة الجديدة.
وشهدت الفترة الماضية جولات مكثفة من المفاوضات بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، إلى جانب أطراف سياسية أخرى، بهدف التوصل إلى توافق يضمن استقرار المؤسسات الدستورية في الإقليم.
ومن المتوقع أن يساهم الاتفاق النهائي في إعادة ترتيب البيت السياسي الكردي، وتعزيز الاستقرار الداخلي، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي يواجهها الإقليم.