الشرطة الإسرائيلية تعتقل شخصا بزعم مهاجمة أفرادها بمطرقة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قالت الشرطة الإسرائيلية اليوم الجمعة إنها اعتقلت شخصا "هاجم شرطيا بمطرقة دون إصابته" قرب مفترق مجدو جنوب مدينة حيفا شمالي إسرائيل.
في المقابل، نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مصادر قولها إن شرطيا أصيب بجروح في الحادث الذي لا تزال خلفيته غامضة.
وقالت الشرطة -في بيان لها- "في محطة وقود حاول أحد المشتبه بهم ضرب رجال الشرطة الذين كانوا هناك بمطرقة".
وأشارت إلى أنها تشتبه بأن "الحادث الذي وقع قرب مفترق مجدو شمال البلاد هو هجوم"، مؤكدة أن أفراد الشرطة "سيطروا على المهاجم وألقوا القبض عليه دون وقوع إصابات أخرى".
وأظهر مقطع فيديو نشر على مواقع التواصل قوات أمن إسرائيلية في موقع الحادث قرب طريق سريع وسيارة خارجة عن مسارها.
ولم تدل الشرطة بتفاصيل بشأن هوية المهاجم حتى الساعة، كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث.
مشاهد من موقع محاولة تنفيذ هجوم على ضباط شرطة بمفرق مجدو شمالي إسرائيل#فيديو #حرب_غزة pic.twitter.com/JVBL3nDkyb
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) April 5, 2024
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسبانية تعتقل مغربياً اغتصب أغناماً و حمير بتاراغونا
زنقة 20 | متابعة
ألقت الشرطة المحلية في رودا دي بيرا (تاراغونا) شمال شرق إسبانيا، قبل أيام، القبض على مهاجر مغربي يبلغ من العمر 47 عامًا، بتهمة الاعتداء الجنسي على الحيوانات.
ووفق ما نشرته جريدة إلباييس ، فإن ذات الشخص متهم باغتصاب الاغنام و الحمير و الخيول وتسبب في نفوق إحداها.
وبدأت التحقيقات في نوفمبر 2022، عندما تقدم مالك إحدى المزارع ، بشكاية لدى الشرطة يفيد فيها بأن اثنين من الحيوانات مصابة بجروح خطيرة في أعضائها التناسلية بسبب اعتداء جنسي.
وفي مزرعة أخرى، اعتدى الشخص المعتقل، جنسياً على خمس حيوانات بشكل متكرر، ما أدى إلى وفاة أحدها بسبب الإصابات الخطيرة التي تسبب فيها.
ونظرا لخطورة الأمر، قرر أصحاب المزرعتين تركيب أنظمة مراقبة بالفيديو في المناطق التي تتواجد فيها الحيوانات، بهدف تحديد هوية الفاعلين، وهو ما سمح للشرطة بالتعرف على الجاني.
و قرر القاضي الإفراج المشروط عن المهاجر المغربي الذي تم اعتقاله قبل أيام بتهمة اغتصاب الأغنام والخيول والحمير في مزارع تاراغونا على مدار سنوات.
ورغم خطورة الحادث، اختار قاضي محكمة إل فيندريل فرض تدابير احترازية فقط، بما في ذلك حظر الاقتراب من المزارع التي ارتكبت فيها الانتهاكات.