منظمة “المطبخ المركزي العالمي” تطالب بتحقيق مستقل في مقتل عامليها
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
#سواليف
طالبت منظمة ” #المطبخ_المركزي_العالمي” الخيرية اليوم الجمعة بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة في مقتل عامليها السبعة بقصف إسرائيلي في قطاع #غزة.
وقالت المنظمة غير الحكومية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها في بيان: “نطالب بتشكيل #لجنة_تحقيق مستقلة مكلفة بالتحقيق في قتل زملائنا”، مؤكدة أن الجيش الإسرائيلي “لا يمكنه التحقيق بمصداقية في إخفاقه هو نفسه في غزة”.
جاء بيان “المطبخ المركزي” بعدما أقر الجيش الإسرائيلي بارتكاب سلسلة “أخطاء فادحة” وانتهاكات لقوانينه الخاصة بعد رصد مسلح اشتبه بأنه من حركة “حماس”، فقصف موكب المساعدات.
مقالات ذات صلة إعلام أمريكي: 3 أسباب دفعت بايدن لتغيير موقفه من إسرائيل.. بينها زوجته جيل! 2024/04/05وأعلن الجيش الإسرائيلي عن اتخاذه عددا من الإجراءات العقابية بحق الضباط المسؤولين عن اتخاذ القرار الخاطئ، وأكد أنه “سيواصل العمل على تنسيق ودعم نشاطات المنظمات الإنسانية، مع الحرص على سلامة أفرادها والحفاظ على حياتهم”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المطبخ المركزي العالمي غزة لجنة تحقيق
إقرأ أيضاً:
مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي تصل إلى مستوى قياسي
الولايات المتحدة – ارتفعت مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي إلى مستوى قياسي عند 36.8% العام الماضي، وفقا لدراسة أجرتها وكالة “نوفوستي” استنادا إلى بيانات صندوق النقد الدولي.
وصعدت حصة مجموعة “بريكس” من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 0.64 نقطة مئوية في العام الماضي ووصلت إلى ذروتها منذ تأسيس المجموعة عند 36.8%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت حصة مجموعة السبع G7 في الاقتصاد العالمي إلى ما دون 29% وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، حيث خسرت 0.42 نقطة مئوية على مدار العام لتصل إلى 28.86%.
ونتيجة ذلك، اتسعت الفجوة بين مساهمة مجموعة “بريكس” ومجموعة الدول السبع إلى مستوى قياسي بلغ 8 نقاط مئوية في العام الماضي، مقارنة بـ6.9 نقطة مئوية في العام الذي قبله.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT + نوفوستي