السودان: إدارة الجوازات تقول إنها تقترب من إنتاج أكثر من مليون جهاز إلكتروني
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة أوضح أن هذا الإنجاز تحقق بناءً على مجهودات جبارة من الإدارة العامة للجوازات والهجرة
التغيير: بورتسودان
قال الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة، فتح الرحمن محمد التوم ،أن الإدارة العامة للجوازات والهجرة أكملت إجراء (893) ألف جواز سفر عبر مراكز التقديم المنتشرة بالداخل وخارج السودان في السفارات والقنصليات.
وأوضح أن هذا الإنجاز تحقق بناءً على مجهودات جبارة من الإدارة العامة للجوازات والهجرة.
وأشار، نقلاً عن وكالة السودان للأنباء، إلى أن الإدارة العامة هيأت بيئة العمل ورفع قدرات العاملين وتسهيل وتبسيط الإجراءات للمواطنين.
وأضاف الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة، بقوله “فضلاً عن لانتشار الواسع للمراكز الثابتة والوحدات المتجولة”.
وأكد الأداء المتميز للجوازات في المطار والمواني في إكمال الإجراءات الهجرية للمسافرين والقادمين.
ومع اشتداد وتيرة الحرب التي اندلعت في الخامس عشر من أبريل الماضي، واستهداف المدنيين واقتحام منازل المواطنين عن طريق قوات الدعم السريع، فقد ملايين السودانيين أوراقهم الثبوتية بما في ذلك الجوازات.
وبسبب الحرب، بلغ عدد النازحين بسبب النزاع منذ 15 أبريل داخل السودان وخارجه 8.1 مليون شخص.
الوسومآثار الحرب في السودان حرب الجيش و الدعم السريع وزارة الداخلية السودانيةالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: آثار الحرب في السودان حرب الجيش و الدعم السريع وزارة الداخلية السودانية الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
الحويج: وزارة الخارجية تعد خط الدفاع الأول عن المصالح الوطنية في الخارج
في إطار متابعته المتواصلة لعمل مختلف الإدارات والمكاتب التابعة للوزارة، عقد وزير الخارجية والتعاون الدولي، الدكتور عبد الهادي الحويج، مساء الثلاثاء، اجتماعا موسعا ضم مدير إدارة المراسم العامة، وعددا من مديري الأقسام وموظفي الإدارة، وذلك لتقييم سير العمل خلال الفترة الماضية، والاستماع إلى مقترحات الموظفين بشأن تطوير آليات الأداء.
وأكد الوزير أن وزارة الخارجية تعد خط الدفاع الأول عن المصالح الوطنية في الخارج، وهو ما يبرز أهمية إدارة المراسم العامة باعتبارها واجهة الوزارة والحكومة الليبية على حدّ سواء. كما شدد على حرصه على إزالة كافة العراقيل التي قد تواجه موظفي الإدارة، والعمل على ضمان حصولهم على كامل حقوقهم.
وأوضح الدكتور الحويج أن إدارة المراسم تمثل العمود الفقري للعمل الدبلوماسي، مشيرا إلى أن الوزارة عازمة على دعم جهود التدريب والتأهيل، وتهيئة بيئة عمل مشجعة على التميز والاحترافية. كما أكد على ضرورة تعزيز التنسيق مع الجهات المختصة داخل الدولة الليبية، خاصة فيما يخص عمل القنصليات المتواجدة بأرض الوطن.