المهندس “بلقاسم حفتر” يبحث سبل توفير الراحة والرعاية الصحية للحجاج من متضرري درنة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد مدير عام صندوق التنمية و إعادة الإعمار – المدير التنفيذي لصندوق إعمار درنة والمدن و المناطق المتضررة المهندس بلقاسم حفتر، اجتماعاً مع رئيس لجنة الحج صبري البوعيشي، وبحضور وكيل وزارة الحكم المحلي أبوبكر الزوي، لبحث كل ما يخص الحجاج من المتضررين في مدينة درنة، الذين ستنطلق رحلتهم من مطار مرتوبة الدولي، كما بحث الاجتماع سبل توفير الراحة والرعاية الصحية للحجاج، وتسهيل إجراءاتهم الروتينية في الرحلات الدولية.ويأتي هذا الاجتماع في إطار توجيهات رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، وبمبادرة من المدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة لتخفيف المعاناة على المواطنين الذين عانوا آلام الفقد وشُغور أماكن أحبائهم بعد فيضان درنة الذي ضرب المدينة شهر سبتمبر الماضي. الوسومالمدير التنفيذي لصندوق إعمار درنة والمدن و المناطق المتضررة المهندس بلقاسم حفتر رئيس لجنة الحج ليبيا مدير عام صندوق التنمية و إعادة الإعمار
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المهندس بلقاسم حفتر رئيس لجنة الحج ليبيا
إقرأ أيضاً:
هيومن رايتس: يجب إجبار “إسرائيل” على رفع الحصار وإعادة إعمار غزة
الثورة نت/..
قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، إنه يجب الضغط على “إسرائيل” وإجبارها على رفع الحصار عن قطاع غزة الذي تسبب بمجاعة غير مسبوقة من الدرجة الخامسة.
وأكد مدير مكتب “هيومن رايتس ووتش” في فلسطين المحتلة، عمر شاكر، في تصريحات إعلامية اليوم الثلاثاء، على أن التواطؤ الأمريكي في عهد الرئيس جو بايدن والذي وزاد أكثر في عهد دونالد ترامب، هو الذي يجرئ “إسرائيل” على التمادي في قتل المزيد من المدنين الذين جلهم من الأطفال والنساء.
ولفت على أن ما تقوم به “إسرائيل” في غزة هو جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية فشل العالم كله في إيقافها.
وبين “شاكر”، أن استخدام الحكومة الإسرائيلية التجويع تكتيكا يعد جريمة حرب، تخالف كل القوانين والمواثيق الدولية. والقرار السياسي” الإسرائيلي” لاستعمال الأطفال أداة ضغط يعد جريمة حرب غير مسبوقة.
وحثت “هيومن رايتس ووتش” الحكومات والمنظمات الدولية على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع الإبادة الجماعية في غزة، ووقف المساعدات العسكرية، ومراجعة الاتفاقيات الثنائية والعلاقات الدبلوماسية، ودعم المحكمة الجنائية الدولية وغيرها من جهود المساءلة.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.