“القوى الوطنية والإسلامية” ترفض العبث في غزة : من يهاجم غزة والمقاومة شريك للاحتلال
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
#سواليف
أكدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية أن حركة “ #حماس ” هي جزء أصيل ومكون وطني أساسي في نسيج #الشعب_الفلسطيني الذي يحمل عَلَمُه جميع الألوان، ويضم الأطياف كافة.
جاء ذلك تعقيبًا على الأنباء التي تواترت عن محاولة قوة مشبوهة العبث في قطاع #غزة، وما ثبت من وجود مخطط وأوهام للسيطرة على مناطق شمال القطاع بتنسيق مباشر مع #الاحتلال.
وقالت اللجنة في بيان لها، اليوم الجمعة، إن أي جهد يُبذل لإغاثة شعبنا يجب أن يكون وفق الأصول والقانون، وبالتنسيق مع الجهات المختصة التي تدير شئون القطاع، ومن غير المسموح لأحد تجاوز هذه القاعدة.
مقالات ذات صلة غارات إسرائيلية على جنوب لبنان 2024/04/05وأكدت أن من يريد أن يهاجم غزة والمقاومة، ويسعى لأن يفرض نفسه كبديل في ظل حالة الاشتباك مع العدو فهو شريك للاحتلال ويأخذ اعتماده منه.
وشددت اللجنة على أن اليوم التالي للحرب وشكل الحكم في القطاع خصوصًا وفي مناطق السلطة عمومًا هو شأن فلسطيني خالص لن يُسمح لأحد بالعبث به، وأن من يجد في نفسه الجدارة الوطنية فليتقدم عبر صندوق الانتخابات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس الشعب الفلسطيني غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة عمل حول آليات التعاون بين اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني
شمسان بوست / المكلا
اختتمت اليوم في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت فعاليات ورشة العمل حول آليات التعاون بين اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان والمجتمع المدني وسبل تطويرها.
وتناولت الورشة التي نظمتها اللجنة الوطنية للتحقيق بالتعاون مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان على مدى يومين بمشاركة (32) منظمة مجتمع مدني عاملة في مجال حماية حقوق الإنسان في جميع المحافظات، تحليل أدوار المجتمع المدني في المحافظات اليمنية المختلفة، وأثره الحالي على حقوق الإنسان، والتحديات الآنية التي تعترض عمل المجتمع المدني العامل في مجال حقوق الإنسان.
كما ناقش المشاركون عبر ورش عمل مصغرة بمناقشة الآليات العملية المناسبة للوصول إلى التعاون المطلوب بين اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني.
وتطرقت جلسات الورشة إلى أطر وأشكال التعاون المؤسسي وتفعيل الإحالة والخدمات اللاحقة بين اللجنة والمجتمع المدني، والتعاون في مجال الرصد والتوثيق وتفعيل التبليغ لتعزيز حقوق الإنسان، إضافة إلى المقترحات والتوصيات الختامية.