قوائم المتهمين بمحاربة الدولة التي ظهرت مؤخرا
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قوائم المتهمين بمحاربة الدولة التي ظهرت مؤخرا.
يجب أن تظهر هذه القوائم وفق معيارين هما:
– التواطؤ والتعاون والتناهي مع مليشيا الجنجويد الدعم السريع بعد حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣.
– التواطؤ والتعاون والتماهي مع الدول العدوة التي تدعم المليشا وعلى رأس هذه الدول الإمارات.
ولا معيار ثالث
ملاحظاتي على القائمتين :
١- هناك اسماء اساسية لم تظهر في القائمة حتى الان .
٢- هناك اسماء ظهرت في القائمة ولا ينطبق عليها المعيارين عاليه واقصد هشام على ود قلبها تحديدا، فهشام ضد الدعم السريع وضد الإمارات حتى قبل هذه الحرب وهذا اساس يخرجه من هذه القائمة الا ان كان في الأمر تصفية حسابات .
شخصا ضد قدسية اي شخص ، وهشام مثله مثل غيره ، لكن خطورة ايراد اسماء من لهم موقف واضح ضد الدعم السريع والإمارات والمتعاونين معهم وظهورهم في قائمة واحدة مع المتماهين والمتعاونين والمتحالفين والمتواطين مع الامارات والدعم السريع ، هذا أمر يضعف هذه القائمة ويجعلها عرضة للشك.
عموما ما يسعدني ويسرني في هذه القائمه هو امر واحدفقط ، فانا لا يعنيني امر القبض عليهم أو معاقبتهم او حتى اعدامهم، واعلم يقيا انه الحكم قد صدر عليهم مسبقا واجتماعيا من هذا الشعب وهو حكم نهائي وملزم ؛ الذي يسعدني هو ان صدور هذه القائمة قد قطع كل الحبال الدائبة والامال الزائفة والعشم الكذوب في مفاوصات او اتفاقات خائبة تخرج المليشيا والإمارات من ورطتهم ، اتفاقات كان يروج لها وينادي بها ،
تاني مافي حا نقابل البرهان او عندنا اجتماع او قدمنا مبادرة .
سلم نفسك للبوليس اول شي ????
وليد محمد المبارك احمد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع: سنعالج مشكلة الأوراق الثبوتية حال تشكيل حكومة في مناطق سيطرتنا
رحبت قوات الدعم السريع بالمقترحات والمبادرات التي تقدمت بها القوى المدنية لتشكيل حكومة في مناطق سيطرتها لتقديم الخدمات للمواطنين.
كمبالا: التغيير
قالت قوات الدعم السريع إنها ستقوم بمعالجة إشكالية الأوراق الثبوتية للمواطنين في المناطق التي تخضع لسيطرتها إذا تم تكوين حكومة في الفترة المقبلة.
وتجد الحكومة في مناطق الدعم السريع تأييداً من قوى مدنية وبعض حركات الكفاح المسلح الموقعة على اتفاق سلام جوبا.
وفي مطلع ديسمبر الحالي، رفضت القوى المدنية الديمقراطية “تقدم” المقترح الذي تقدمت به الجبهة الثورية لتشكيل حكومة موازية لحكومة بورتسودان في مناطق سيطرة الدعم السريع.
وقال المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع، محمد المختار، في تصريح لـ (التغيير)، “إذا تم تشكيل حكومة في مناطق سيطرتنا، سنعالج كل المشاكل التي يعاني منها المواطنون والمحرومون من حقوقهم في التعليم والصحة والأوراق الثبوتية”.
وأضاف: “هذه الحقوق أصيلة كفلها الدستور والقوانين، لكن البرهان ومجموعته في بورتسودان أنهوا أي شكل من أشكال الدولة في مناطق سيطرة الدعم السريع”.
واتهم المختار “البرهان ومجموعته” بفصل السودان من خلال حرمان المواطنين من المستندات والأوراق الثبوتية والإجراءات المصرفية بإصدار عملة في مناطق معينة.
ويمثل تشكيل أي حكومة جديدة لإدارة تلك المناطق تحدياً للحكومة المعترف بها دولياً، والتي يقودها الجيش وأُجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتباشر الآن عملها من ولاية البحر الأحمر، بورتسودان.
وأوضح مستشار قائد الدعم السريع أن مجموعة بورتسودان ارتضت أن تكون في (30%) من مساحة الدولة السودانية لممارسة سلطاتها بعيداً عن (70%) من الأراضي التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع.
ويشهد السودان منذ منتصف أبريل 2023 تصاعداً حاداً في أعمال العنف، بعد اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، حيث بدأ الصراع في العاصمة الخرطوم وامتد إلى ولايات أخرى مثل دارفور وكردفان والجزيرة.
وتسببت الحرب الدائرة في مقتل عشرات الآلاف من المدنيين وتهجير الملايين داخل السودان وخارجه، ما أدى إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخ البلاد.
الوسومآثار الحرب في السودان الاوراق الثبوتية الدعم السريع حرب الجيش والدعم السريع