طريقة عمل الترمس المر في البيت.. مكونات من مطبخك
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الترمس من التسالي التي تُفضل العديد من الأمهات عملها، إذ إن تناولها في العيد أصبح من العادات الأساسية عند ملايين البيوت المصرية، ومع اقتراب دخول عيد الفطر علينا، فقد تتساءل بعض ربات البيوت عن وصفة جديدة لعمل الترمس، ولذلك نستعرض في السطور التالية طريقة عمل الترمس المر في البيت بأقل التكاليف، وفقاً للشيف نجلاء الشرشابي في برنامجها المُذاع على قناة «سي بي سي سفرة».
المكونات
- ماء.
- ملح.
- كمون.
طريقة عمل الترمس المر في البيتطريقة التحضير
- يُوضع الماء في وعاء كبير، ثم نضع الترمس بعدها.
- نقوم بنقع الترمس في مدة لا تقل عن 18 ساعة.
- نقوم بتغيير المياء المنقوع فيها الترمس كل فترة خلال المحدد، ونكرر هذه الخطوة عدة مرات.
- يوضع الوعاء على النار حتى الغليان.
- نترك الترمس في الوعاء لمدة 5 دقائق بعد الغليان، ثم نرفعه من على النار.
- نغسل الترمس من مرتين إلى ثلاث مرات حتى يبرد.
- يوضع الترمس في وعاء به مياه نظيفة لمدة 7 ساعات حتى يتم نقعه تماماً.
- نضع الترمس في الثلاجة بعد غسله جيداً، ثم نضيف له رشة ملح.
- عند التقديم، نضيف عصير اللمون والكمون المطحون على الترمس.
المكونات
- كوبان من الترمس الحلو.
- ملعقة كبيرة ملح.
- ملعقة كبيرة كمون.
- ماء.
- 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون.
طريقة التحضير :
- ننقع الترمس في الماء لمدة 18 ساعة.
- نضع ماء في وعاء كبير، ثم نغليه وضعي الترمس فيه لمدة 7 ساعات.
- نقوم باخراج الترمس من الماء، ثم نضعه في الثلاجة بعد وضع الكمون واللمون عليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الترمس طريقة عمل رمضان الترمس فی
إقرأ أيضاً:
هل يوجد مكونات في الجعة مضادة للسرطان؟.. طبيبة تشرح
روسيا – تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.
والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار). وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.
وتقول: “أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول”.
وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير. ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.
ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.
المصدر: gazeta.ru