إصابة شرطي إسرائيلي في عملية طعن واستشهاد منفذها
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أصيب شرطي إسرائيلي في عملية طعن على مفرق مجدو واستشهاد منفذ العملية، حسب وسائل عبرية.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن هناك اشتباه في محاولة تنفيذ هجوم عند مفترق مجدو، وأضافت أن مشتبه به ركض نحو رجال شرطة وتم تحييده.
وفي وقت سابق، قالت وسائل عبرية، إن رشقة صاروخية استهدفت الخليل الغربي قبل قليل، أسفر عنها انطلاق صفارات الإنذار في مستوطنات عدة.
وأعلنت وسائل فلسطينية، أن صليات صاروخية أطلقت تجاه الأراضي المحتلة في القطاع الغربي، وتفعيل لصافرات الإنذار والقبة الحديدية.
ودوت صفارات الإنذار في ايلون، عرب العرامشة، يعرا، أدميت، جورين، وحنيتا وعفدون، مانوت، ونفيه زيف بالجليل الغربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال يحبط عملية طعن جيش الاحتلال شرطي إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مجلة عبرية: مبادرة قطرية جديدة ضد إسرائيل.. تطالب بتفتيش النووي
كشفت مجلة "إيبوك" العبرية، عن مسؤولين أمنيين بارزين، أن قطر تقود مبادرة جديدة ضد "إسرائيل"، وتطالب بفرض رقابة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على المنشآت النووية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن الدوحة تطالب بتفتيش المنشآت الإسرائيلية.
ونقلت المجلة عن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى، أن قطر تُنسق مع إيران وتسعى إلى خلق مطلب دولي، بنزع سلاح إسرائيل النووي قبل مُعالجة التهديد النووي الإيراني.
ولفتت إلى أنه "تم عرض هذا الطلب القطري قبل أيام قليلة، في خطاب ألقاه السفير القطري جاسم يعقوب الحمادي خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا الذي عُقد في 9 آذار/ مارس الجاري".
ونوهت إلى أن السفير القطري دعا في خطابه إلى فرض رقابة على جميع المنشآت النووية الإسرائيلية، وإلزام إسرائيل بالانضمام إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية كدولة غير نووية.
وتحدث السفير القطري أن هناك العديد من القرارات الدولية التي تؤكد على ضرورة خضوع المنشآت النووية الإسرائيلية للرقابة الدولية، بالإضافة إلى توقيع إسرائيل على معاهدة حظر الأسلحة النووية، مؤكدا أن تل أبيب "هي الدولة الوحيدة التي لم تنضم إلى هذه المعاهدة".
يأتي ذلك في وقت أكد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن هناك طريقتين للتعامل مع إيران: عسكريا أو إبرام اتفاق، لمنع طهران من امتلاك أسلحة نووية.
وتابع ترامب: "قلت إنني آمل أن تتفاوض، لأن الأمر سيكون أفضل كثيرا لإيران"، معتقدا أنهم "يريدون الحصول على تلك الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئا، لأنه لا يمكنك السماح بسلاح نووي آخر".
وجاءت تصريحات ترامب في الوقت الذي تزيد فيه إدارته، من الضغوط على طهران من خلال العقوبات الاقتصادية المتجددة، وتدابير الإنفاذ التي تستهدف صادرات النفط الإيرانية.
وعلّق المرشد الإيراني علي خامنئي، على تصريحات ترامب بشأن التفاوض حول المشروع النووي الإيراني، وقال إنّ "طهران لن تتفاوض تحت ضغط من أي دولة تمارس البلطجة"، على حد وصفه.