شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هيئة الإحصاء 46.95بالمائة من الأسر تشتكي من التلوث البصري في المنازل، أصدرت الهيئة العامة للإحصاء نتائج مسح البيئة المنزلي من عام 2022، وكانت كما يلي المياه المعبأة المصدر الرئيس لمياه الشرب في المنازل .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "هيئة الإحصاء": 46.

95% من الأسر تشتكي من التلوث البصري في المنازل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"هيئة الإحصاء": 46.95% من الأسر تشتكي من التلوث...

أصدرت الهيئة العامة للإحصاء نتائج مسح البيئة المنزلي من عام 2022، وكانت كما يلي:

المياه المعبأة المصدر الرئيس لمياه الشرب في المنازل عام 2022

أوضحت نتائج مسح البيئة المنزلي أن المياه المعبأة هي المصدر الرئيس للمياه المستخدمة للشرب من قبل الأسر في السعودية، حيث بلغت نسبة الاعتماد عليها %49.06، تليها مياه الشبكة العامة بنسبة 28.73، ثم مياه الصهاريج بنسبة 21.66% ومصادر أخرى بنسبة 0.55% .

#الهيئة_العامة_للإحصاء تصدر نتائج مسح البيئة المنزلي من عام 2022م. للاطلاع//t.co/xuAhbFYbMz pic.twitter.com/3ry9Zx4pYg

— الهيئة العامة للإحصاء (@Stats_Saudi) July 27, 2023 استخدام أجهزة أو أدوات توفير المياه في المنازل

أظهرت النتائج أن 34.34% من الأسر تستخدم أجهزة كهربائية أو أدوات لتوفير المياه، بينما 65.66% من الأسر لا تستخدم الأجهزة والأدوات المتعلقة بتوفير المياه.

طرق التخلص من النفايات في المنازل

بينت النتائج أن (99.44%) من إجمالي الأسر تتخلص من النفايات المنزلية في حاوية النفايات العامة، بينما يقوم 0.47% من الأسر بحرق النفايات، كما يقوم %0.06 من الأسر بدفن النفايات و0.03% من الأسر تتخلص من النفايات بطرق أخرى.

فصل النفايات في المنازل

أظهرت النتائج أن 4.75% من الأسر تقوم بفصل النفايات بطريقة ثلاثية، بينما %61.81 من الأسر تقوم بفصل النفايات الغذائية فقط، و33.44% من الأسر لا تقوم بفصل نفاياتها.

طرق التخلص من النفايات الإلكترونية في المنازل

أظهرت النتائج أن 73.11% من المخلفات الإلكترونية لدى الأسر يتم التخلص منها بالحاوية العامة للنفايات و11.07% من المخلفات الإلكترونية يتم تسليمها لجهة مختصة بالتدوير، ونسبة 5.31% من المخلفات الإلكترونية يتم بيعها و10.51% من المخلفات الإلكترونية يتم التخلص منها بطرق أخرى.

الأنواع الرئيسية للتلوثات البيئية التي تعاني منه الأسر في المنازل

بينت النتائج أن 46.95% من الأسر تشتكي من التلوث البصري، كما تعاني نسبة %46.94 من الأسر من التلوث الضوضائي، بينما أوضحت 37.28% من الأسر تضررها من التلوث الهوائي، في حين كانت نسبة الأسر التي أدلت بانزعاجها من التلوث الضوئي 6.28%.

اهتمام الأسر بالبيئة والقضايا البيئية

بلغت نسبة الأسر التي أبدت اهتمامًا بالمواضيع المتعلقة بالبيئة 84.11%، بينما بلغت نسبة الأسر التي أوضحت عدم الاهتمام بالمواضيع البيئية 6.75%، في حين كانت نسبة الأسر المحايدة تجاه المواضيع البيئية 9.14%.

وقد بلغت نسبة الأسر التي ترى أن تلوث الهواء هو القضية البيئية الأهم %28.62، في حين بلغت نسبة الأسر التي ترى أن تزايد كمية النفايات القضية البيئية الأهم 26.19% ، واحتلت قضية التصحر المرتبة الثالثة كأهم موضوع بيئي لدى الأسر بنسبة 16.01%، تليها قضية تغير المناخ بنسبة 15.42%. وأخيرًا حلت قضية شح مياه الشرب كأقل المواضيع أهمية بنسبة 13.31%.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "هيئة الإحصاء": 46.95% من الأسر تشتكي من التلوث البصري في المنازل وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من النفایات النتائج أن بلغت نسبة التخلص من

إقرأ أيضاً:

خبراء يؤكدون أهمية الابتكار والتكنولوجيا في السرد القصصي البصري

الشارقة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة أندرييفا تكتب التاريخ في «دبي للتنس» «الطريق إلى إكسبوجر».. يعيد تعريف مفهوم السرد الفوتوغرافي

أكّد منتجون وصنّاع أفلام على أهميّة الابتكار في السرد القصصي ودوره المحوري في صناعة السينما باعتباره حرفة قائمة بحدّ ذاتها، مستعرضين كيف أسهمت التطورات التقنية في إزالة الحواجز أمام المبدعين، ما أتاح للجميع فرصة سرد قصصهم بطرق مبتكرة ومؤثرة.
جاء ذلك خلال جلستين حواريتين ضمن فعاليات المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2025»، أدارها بيورن لاوين، وكانت الأولى بعنوان «تطور سرد القصص: الماضي - الحاضر - المستقبل»، بمشاركة كلّ من المخرج والمنتج جلين جينور، وصانع الأفلام ترافون فري، والمخرج السينمائي سراج جهافري. والأخرى بعنوان «دور التكنولوجيا في السرد القصصي الحديث»، وشارك فيها خبراء الإنتاج الفنّي، سانتياغو ليون، ويوهان واديا، وآرثر باوم، وسراج جهافري.
تناول المتحدثون في الجلسة الأولى تطور تقنيات السرد القصصي عبر الزمن، والتحديات التي تواجه صناع الأفلام، وكيفية الاستفادة من التطورات التكنولوجية في تقديم قصص مؤثرة.
وأكد جلين جينور في حديثه أن صناعة الأفلام كانت دائماً صناعة دقيقة، لكن بالإصرار والابتكار يمكن تجاوز العقبات. وشدد على أن الابتكار في السرد القصصي هو مفتاح رئيسي للنجاح في هذا المجال.
وأضاف: «نحن بحاجة إلى أشخاص يستطيعون تحديد ما يمكن تحقيقه وما لا يمكننا فعله»، مشيراً إلى أهمية المنصات التي تعرض الأفلام، ودورها في تعزيز حضور الأعمال السينمائية.
من جانبه، أشار ترافون فري إلى أن الإمارات بلد ملهم يضم العديد من صُنَّاع الأفلام الشباب، مؤكداً أن صناعة السرد القصصي تشهد إقبالاً متزايداً.  
بدوره، ركّز سراج جهافري على أهمية المنصات القوية في دعم نجاح الأفلام وانتشارها، مؤكداً أن الفيلم الذي يحمل قصة محكمة السرد يصل إلى الجمهور بسرعة أكبر، حتى لو كان قصيراً. 
في الجلسة الثانية، أوضح سانتياغو ليون أن التكنولوجيا لم تسرّع عملية السرد فحسب، بل جعلتها أكثر تأثيراً وعمقاً، مما أتاح للمبدعين تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس، بغض النظر عن الإمكانات المادية المتاحة.
من جانبه، شدّد يوهان واديا على أن سرعة الإنتاج التي تتيحها التكنولوجيا لا تعني الاستغناء عن الإبداع أو التقليل من قيمته، مؤكداً أن التقنيات الحديثة قد تجعل العملية أكثر كفاءة وسلاسة، لكنها لا تُغني عن أهمية القصة الجيدة التي تبقى جوهر العمل السينمائي. 
وفي السياق ذاته، تناول آرثر باوم التأثير العميق للبرمجيات الحديثة في صناعة المحتوى، مسلطاً الضوء على التغيرات الجوهرية التي أحدثتها التطورات التقنية في بيئة عمل صُنّاع الأفلام، حيث بات تحريك المشاهد وبناء العوالم الافتراضية أكثر سهولة وبتكاليف أقل مما كان عليه الوضع قبل عقدين من الزمن.
وأوضح أن هذه التقنيات مكّنت جيلاً جديداً من المبدعين من دخول عالم الإنتاج البصري بقدرات وإمكانات غير مسبوقة، مؤكداً دعمه لاستخدام الأدوات التقنية في عمليات الإنتاج، ولكن دون أن يكون ذلك على حساب العنصر البشري أو بديلاً عن الممثلين والأشخاص الذين يشكّلون جوهر التجربة السينمائية. 

مقالات مشابهة

  • النظافة والتعقيم المستمر.. أبرز متطلبات تشغيل وصيانة دورات المياه العامة
  • يوم بدون سيارات في أكادير لحماية البيئة من التلوث
  • وزارة التضامن تتعاون مع النيابة العامة لتطوير منظومة الأسر البديلة
  • مهرجان "باكاشيميكا" والسرد البصري الإفريقي بـ"اكسبوجر 2025"
  • مع حلول رمضان..معلومات مهمة عن التسوق لزينة الشهر الفضيل
  • هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز الملكية تُدشّن فعاليات “الجادة البيئية” في موسمها الثاني
  • هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية تُدشّن فعاليات “الجادة البيئية” في موسمها الثاني
  • خبراء يؤكدون أهمية الابتكار والتكنولوجيا في السرد القصصي البصري
  • دراسة: كمية المياه التي تفقدها الأنهار الجليدية تعادل ما يستهلكه سكان العالم في 3 عقود
  • الإحصاء الكويتي: ارتفاع التضخم بنسبة 2.5 % في يناير الماضي