"علوم الأسرة" مادة جديدة قد تظهر في المناهج المدرسية الروسية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
يتم دراسة مشروع إدراج مادة "علوم الأسرة" في المدارس الروسية عام 2024، كمادة إلزامية.
قالت نينا أوستانينا، رئيسة لجنة حماية الأسرة والأبوة والأمومة والطفولة في مجلس الدوما إن مادة دراسية جديدة قد تظهر في المناهج المدرسية بحلول العام المقبل.
وصرحت النائبة لوكالة "نوفوستي": "نحن واثقون من أننا نستطيع بدءا من العام المقبل إقناع وزارة التربية بإدخال "علوم الأسرة" كمادة مستقلة على المناهج المدرسية".
وأشارت إلى أنه سيتم تقديم المادة بكتاب مدرسي واحد، كما سيتم إعداده بحلول العام المقبل.
وقالت أوستانينا: "يتم تدريس هذه المادة الآن ضمن المناهج المدرسية في 40 منطقة روسية، حيث بدأت تلك العملية من منطقة سامارا".
يذكر أن تدريس "علوم الأسرة " يجري حاليا كجزء من مادة "علوم المجتمع". وقد تولى معهد دراسات الطفولة والأسرة والتربية التابع لوزارة التربية إعداد المناهج للمدرسين.
وكانت مديرة المعهد نتاليا أغريه قد أعلنت في يوليو الماضي أن الغاية من منهج "علوم الأسرة" هي إعداد المراهقين للحياة العائلية المستقبلية، والتوعية الإنجابية، والمساعدة في فهم خصائص المراهقة وتعلم أسس علم النفس والتربية."
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدراسة في روسيا المناهج المدرسیة
إقرأ أيضاً:
“الجريمة بدافع السرقة”.. مكتب النائب العام يكشف ملابسات مقتل العميد “علي الرياني”
أكد مكتب النائب العام أن واقعة مقتل العميد علي الرياني كانت بدافع السرقة.
وأضاف المكتب أن 3 جناة دخلوا منزل المواطن على الرياني؛ فاستقووا بالسلاح للسيطرة على أفراد الأسرة ولم تنته سطوة الجناة إلا بمقتلهم.
وأوضح المكتب أن النيابة العامة تولت إجراء تحقيق، أسفر عن إثبات أن دخولهم كان بدافع السرقة؛ مضيفا أنهم تطاولوا على الأسرة فاضطر وليّ الأمر إلى الدفاع عن العرض والنفس والمال؛ فأطلق النار على الجناة، ما أسفر عن مقتلهم مع تعرضه لأعيرة نارية أدت إلى وفاته؛ وفق المكتب.
كما أكد المكتب أن النيابة أمرت الإفراج عن كافة أفراد الأسرة الذين اشتركوا في التصدي للجناة بعد الفراغ من إجراءات التحقيق.
وشهد فجر الأحد الماضي، مقتل العميد الرياني، وهو ضابط بهندسة الصواريخ، إثر هجوم مسلح استهدف منزله بمنطقة خلة الفرجان جنوب طرابلس، حيث أسفر تبادل لإطلاق النار عن مقتله ومقتل المهاجمين الثلاثة.
وكان مكتب النائب العام أكد في وقت سابق لليبيا الأحرار، مباشرته التحقيق في الواقعة وتسلمه جثث الجناة لإحالتها للطب الشرعي، فيما نفت قيادات من اللواء 444 وجهاز الشرطة القضائية أي صلة لهما بالمجموعة المهاجمة.
كما وجه الدبيبة الادعاء العام العسكري بفتح تحقيق عاجل وشامل لكشف ملابسات “الجريمة النكراء”، وتحديد من يقف خلفها والغرض من ارتكابها، مقدما تعازيه لأسرة الفقيد ورفاقه.
المصدر: مكتب النائب العام + ليبيا الأحرار.
العميد علي الريانيرئيسيمكتب النائب العام Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0