مراسل القاهرة الإخبارية ينقل صورة حية لمشاهد الحرب من رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشف بشير جبر، تطورات الأوضاع في مدينة خان يونس، خلال الـ24 ساعة الماضية، مؤكدًا أن جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية في منطقة السطر الغربي بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقال خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "إسرائيل قصفت مجموعة من الأفراد في المنطقة الشرقية في خان يونس، ونقلوا إلى المستشفى الأوروبي".
وأضاف: "لازالت المنطقة الوسطى في خان يونس تشهد نسفًا لعددٍ كبير من المنازل، حيث تقوم إسرائيل بتفخيخها وتحويلها لركام، ونسمع أصوت الانفجارات من هنا من رفح".
وواصل: "المنطقة الغربية لخان يونس فإنها تشهد توغلًا كبيرًا للقوات الإسرائيلية، وبشكل عام تشهد مدينة خان يونس حالة كبيرة من العدوان الإسرائيلي والذي لم يتوقف طيلة الـ24 ساعة الماضية".
وعن الخيارات الطبية المتاحة أمام المصابين، أكد أنها تتمثل في المستشفيات المتواجدة في رفح، وهي التي باتت تقدم الخدمة للجرحى والمصابين وهي بالأساس لا تتمتع بالقدرة الخدمية ولا تستطيع تقديمها على وجهٍ لائق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خان يونس منطقة السطر الغربي خان يونس جنوبي قطاع غزة جيش الاحتلال إسرائيل خان یونس
إقرأ أيضاً:
القيادة في طنجة أصبحت شبه مستحيلة.. من أغرق مدينة البوغاز في الفوضى؟
زنقة 20 | طنجة
تعاني مدينة طنجة ازدحامًا خانقا في الطرقات، و أصبحت القيادة فيها من الأمور شبه المستحيلة.
في الفترة الاخيرة ، تشهد المدينة ازدحامًا مروريًا متزايدًا صيفا و شتاء ، مما يؤثر سلبًا على دينامية المدينة.
و أصبح الازدحام من بين التحديات الرئيسية التي تواجهها المدينة، خاصة في ظل إقبال المدينة على تنظيم تظاهرات قارية و عالمية.
ومع الانفجار الديمغرافي الذي تعرفه المدينة وتحولها الى مدينة صناعية تستقطب اليد العاملة من مختلف المدن المغربية ، واعتماد قرارات جديدة للسير و الجولان ، تشهد طنجة اختناقا مروريا منذ ساعات الصباح الاولى الى ساعات متأخرة من المساء.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة، إلا أن المحاور الطرقية ومختلف مشاريع البنية التحتية لم تعد قادرة على استيعاب الأعداد المتزايدة من المركبات التي تجوب المدينة وهو ما يطرح تحديات كبرى في المستقبل.
ينضاف الى كل هذا وفق فعاليات محلية ، الضعف المهول في النقل الحضري و الذي يعتمد أساسا على وسائل تقليدية مثل “الطاكسي” و “الطوبيس”، في حين أن مدن عالمية انتقلت الى وسائل أكثر تقدما و انسيابية.