مروة عبد المنعم: شخصية "ريكو" في "بقينا اتنين" تشبه أغلب الزوجات
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تقدم الفنانة مروة عبدالمنعم، شخصية "ريكو" ضمن أحداث مسلسل بقينا اتنين، الذي يعرض حصريا على قنوات cbc و cbc دراما ومنصة watch it، ولاقت شخصية "ريكو" ردود فعل إيجابية من الجمهور.
حول الشخصية قالت مروة عبدالمنعم، في تصريحات صحفية، أنها سعيدة جدا بردود الفعل عليها حتى الآن، مؤكدة أنها تحمست للمشاركة في مسلسل"بقينا اتنين" لعدة أسباب أولها فكرة المسلسل التي تناقش قضية اجتماعية مهمة جدا والسيناريو الجيد، ثم شركة الإنتاج، مؤكدة أنها شركة محترمة تعاملت معها سابقا في مسلسل "حلوه الدنيا سكر".
أضافت مروه عبدالمنعم، أن وجود المخرج طارق رفعت على رأس العمل اضاف له الكثير، مشيرة أن كواليس العمل كانت جيدة جدا ومليئة بالحب بين كافة صناعه سواء الفنانين أو من هم خلف الكاميرا.
وحول عرض المسلسل في موسم دراما رمضان بشكل مفاجئ، قالت مروه: حقيقة لا يفرق معي العرض في رمضان أو خارجه، المهم العمل الجيد، خاصة مع انتشار المنصات التي تتيح للجمهور مشاهدة الأعمال في أب وقت".
واكدت مروه عبدالمنعم، أن علاقتها بزوجها "عاصم" في المسلسل والذي يجسده الفنان ياسر الطوبجي، تشبه كثيرا علاقة أي زوجة بزوجها خاصة في مجتمعنا المصري، كاشفة أن أغلب المشاهد قريبة جدا من الواقع سواء في الدراما أو الكوميديا، وقالت: "حقيقي سعيدة بالتعاون مع الفنان شريف منير والفنانة رانيا يوسف والجميلة ميمي جمال".
وحول علاقتها بحماها "سامي" في الأحداث والتي يجسدها الفنان عزت زين، أكدت أنها من أجمل المشاهد في المسلسل وكانت مليئة بالكوميديا والضحك وهو قدم الشخصية بصورة رائعة جدا.
الجدير بالذكر أن مسلسل "بقينا اتنين" يعرض يوميا على قنوات cbc و cbc دراما ومنصة WATCH IT، وهو من إنتاج k media بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ومن تأليف أماني التونسي وإخراج طارق رفعت، ويقوم ببطولته النجوم شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، الفنان الراحل طارق عبدالعزيز في آخر ظهور له، ميمي جمال، مروه عبدالمنعم، ياسر الطوبجي، عزت زين، يوسف عثمان، وآخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة مروة عبدالمنعم بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين دراما رمضان شريف منير رانيا يوسف إدوارد طارق عبدالعزيز بقینا اتنین
إقرأ أيضاً:
كمين رمضان.. سيدة تختطف زوجها في خدعة إفطار لابتزازه
في مشهد يعكس دراما الحياة أكثر من أي دراما رمضانية، استدرجت سيدة زوجها إلى ما كان يبدو وكأنه دعوة عائلية بسيطة للإفطار، لتتحول اللحظات إلى كمين محكم، وقع فيه الرجل ضحية لمؤامرة لا تخلو من المكر.
هكذا، في غفلة من الزمن ووسط أجواء الشهر الكريم، حولت سيدة حياتها وزوجها إلى معركة ابتزاز خفية، دبرتها يد الخلافات العائلية.
تفاصيل الحكاية بدأت بلاغًا تلقاه قسم شرطة السلام أول من طالب مقيم في الجيزة، الذي أفاد باختفاء والده في ظروف غامضة، حيث استدرجته زوجته الثانية إلى شقة شقيقها في منطقة السلام، مدعيةً أنها تدعوه للإفطار مع عائلتها.
ولكن ما لم يكن يدركه هو أن الإفطار هذا العام لم يكن ليشمل الطعام فقط، بل كان يتضمن فخًا محكمًا للإيقاع به.
ما إن وصل الزوج إلى الشقة، حتى فوجئ بتقييده من قبل الزوجة وأشقائها، ليبدأ سيناريو مؤلم، تخلله اعتداء جسدي شديد كان الهدف منه إضعافه وترويعه.
كان الابتزاز المالي هو الهدف الأساسي، حيث طالبوه بتحويل مبالغ مالية لهم تحت التهديد، في خطوة تهدف إلى الضغط عليه بكل الوسائل.
بفضل يقظة الأجهزة الأمنية، تم كشف تفاصيل الحادثة بعد التحقيقات التي أجريت بعناية فقد اعترف المتهمون بتنفيذ هذه الواقعة التي كانت نتاجًا لتراكم الخلافات العائلية، حيث تم ضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
هذه الحكاية، رغم أنها تبدو وكأنها جزء من مسلسل درامي، فإنها تذكرنا بأن الخيانة والمكر قد يتنكران في أقنعة مختلفة، حتى في أوقات يفترض أن تكون ممتلئة بالسلام والمحبة.
مشاركة