رئيس جامعة أسيوط: استراتيجيتنا تستهدف تنمية اتجاهات الطلاب نحو ريادة الأعمال
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
رئيس جامعة أسيوط يصدر قرارات بتعيين قيادات جديدة
محافظ أسيوط يعلن إجراء عمليات جراحية مجانية كل جمعة
أسمنت أسيوط يعلن انتقال لاعبه عبدالله كامل إلى وادي دجلة
بترول أسيوط يتعاقد مع هداف جمهورية شبين في صفقة انتقال حر
اجتمعت اللجنة العليا لقطاع شؤون التعليم والطلاب بجامعة أسيوط، برئاسة الدكتور أحمد عبدالمولى، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، اليوم؛ لمناقشة الوضع الراهن للقطاع، ووضع خطة القطاع 2024 / 2029، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط،.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن الخطة الاستراتيجية لجامعة أسيوط 2024/ 2029؛ تأتي متوافقةً مع المتغيرات الاقتصادية، والاجتماعية، والعلمية؛ مستهدفة ربط التعليم بالتنمية المستدامة، والاقتصاد القومي، والتوسع في الأنشطة الإبداعية، وريادة الأعمال؛ باعتبارها من المجالات التي تسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية للمجتمع؛ في ظل ما يواجهه العالم اليوم من تغيرات متسارعة ومتلاحقة في بيئة الأعمال.
وناقشت اللجنة عدد من الموضوعات التي تم من خلالها التعرف على نقاط القوة والضعف داخل القطاع، والتعرف على احتياجات مختلف الكليات خلال الفترة المقبلة.
اخبار اسيوط محافظة أسيوط أسيوط جامعة أسيوط جامعةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار اسيوط محافظة أسيوط أسيوط جامعة أسيوط جامعة زي النهاردة جامعة أسیوط
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.