ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 33091 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
سرايا - أعلنت وزارة الصحة في غزة، عن ارتفاع عدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي إلى 33091 شهيدا و 75750 إصابة.
وذكرت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى، أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وأشارت الوزارة في تقريرها، إلى أن ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 54 شهيدا و82 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 3645 قتيلا
لبنان – أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، امس الجمعة، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على البلاد منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إلى “3 آلاف و645 شهيدا و15 ألفا و355 جريحا”.
وقالت الوزارة، في بيان، إن “غارات العدو الإسرائيلي على لبنان أمس الخميس، أسفرت عن 62 شهيدا و111 جريحا”.
وبهؤلاء القتلى والجرحى، حسب الوزارة، يرتفع عدد الضحايا إلى “3 آلاف و645 شهيدا و15 ألفا و355 جريحا منذ بدء العدوان الإسرائيلي”.
ولفتت الوزارة إلى أن عدد الضحايا المسجل الخميس شمل “49 شهيدا و54 جريحا” بمحافظة بعلبك الهرمل، و”8 شهداء و31 جريحا” بمحافظة النبطية (جنوب)، و”5 شهداء و25 جريحا” بمحافظة الجنوب (جنوب)، وجريح واحد بمحافظة جبل لبنان (وسط).
وذكرت أن أرقام الضحايا من الأطفال والنساء بلغت 923 قتيلا و4 آلاف و86 جريحا، ومن الكوادر الصحية 214 قتيلا و323 جريحا.
فيما استهدفت إسرائيل 94 من المراكز الطبية والإسعافية، و40 مستشفى، و249 من الآليات التابعة للقطاع الصحي، ونفذت اعتداءات على 67 مستشفى و227 من الجمعيات الإسعافية، بحسب الوزارة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان بدأت عقب شنها حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وسعت إسرائيل منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
ويرد “حزب الله” يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
الأناضول