سلمى أبوضيف تكشف السبب وراء قلة اللقاءات الإعلامية الخاصة بها
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة سلمى أبوضيف، عن عدم قيامها بأي تعديل على الصور التي تقوم بالتقاطها بنفسها ولكن الصور الخاصة بجلسات التصوير في بعض الأحيان يتم التعديل فيها.
وقالت في تصريحاتها لراديو إنرجي ٩٢.١ كيف تتعامل مع الاخبار الصحفية التي تصيبها بالضيق، قائلة: "لا اعرف التحكم في الاخبار التي يتم تداولها في الصحف وتشعرني بالضيق ولكن اجد الحل هو اني بقلل اللقاءات الإعلامية ".
وتحدثت عن شخصيات تعلمت منهم في حياتها منهم مصطفى حسني ووالدتها، قائلة: "بشوف الناس اللي بفلاتر هما اللي بيتعاملوا إن كلامهم مؤكد ودول مش بصدقهم ولكن أتعلمت من مصطفى حسني بعد كل رأي نقول الله أعلم ومن والدتي إن منتمناش عيشة حد لأننا بنشوف الظاهر بس منعرفش الحقيقة.. وياما ناس بالعكس لما عاشرتهم لقيتهم أجمل".
وقالت: "مواقف كثير قابلتها في حياتي مفهمتهاش إلا بعد وقت لأن ساعات وقت المحنة أو النجاح الكبير بنشوف الصورة من منظورنا احنا مش بشكلها الواضح".
وعن الانتقاد لنشر صور الشغل وقت أحداث غزة، قالت: "بشوف إني لما بشتغل جمهوري بيكتر فرسالتي بتوصل أسرع وأكبر كمان شغلي هو الدخل المادي اللي بيساعدني أساعد الغير أو مثلا إني أسافر فأقدر أنشر رأيي أكثر وهكذا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلمى ابوضيف مصطفى حسني
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».