محافظ الغربية يتابع مشروعات الرصف وأعمال النظافة ورفع الإشغالات بزفتى والسنطة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قام الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، بجولة صباح اليوم الجمعة لمتابعة مستجدات الأعمال بمشروعات الرصف والتطوير وأعمال النظافة ورفع الاشغالات استعدادا لعيد الفطر المبارك، وذلك في إطار المتابعة الميدانية المستمرة والمكثفة للمحافظ للاهتمام بجميع الخدمات التي تهم المواطن في حياته اليومية، ومراعاة مصالح المواطنين والتأكد من توافر الخدمات المقدمة للمواطنين وجودتها، وكذلك الوقوف على التحديات والمشكلات لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحلها.
بدأت الجولة بمتابعة أعمال الرصف الجارية بطريق نهطاي الضبابشة بطول 600 متر وعرض 12 مترا، بتكلفة 5 ملايين و300 ألف جنيه، واستمرت الجولة بمتابعة أعمال تطوير الجزيرة الوسطى بشارع الجيش القبلي بمدينة زفتى على امتداد 500 متر، وإنشاء منطقة عربات متنقلة لتكون متنفسًا للأهالي، بالإضافة إلى إضفاء لمسة جمالية على المدينة وتشغيل فئات من الشباب وعمل لمسة جمالية بالشارع.
وخلال الجولة وجه المحافظ برفع كافة الاشغالات واستمرار اعمال النظافة بكورنيش زفتى المقام على ترعة العطف بقرية نهطاى، والذي يعتبر أول كورنيش يتم إنشاؤه في قرية ضمن قرى المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير الريف المصري ليكون متنفسًا كبيرا للمواطنين، وتابع المحافظ جولته بمركز ومدينة السنطة فتابع أعمال فرد وتسوية طبقة السن بشارع بور سعيد، بطول 900 متر وعرض 7 أمتار تمهيدا لأعمال الرصف.
وخلال الجولة شدد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، على استمرار حملات النظافة ورفع الإشغالات من الشوارع والميادين الرئيسية وإزالة التعديات بالطرق العامة، وذلك لتوفير حرم آمن لسير المواطنين وضمان عدم إعاقة الحركة المرورية ورفع كفاءة الطرق، وذلك في إطار خطة المحافظة لتجميل وتطوير مختلف المراكز والمدن والأحياء لإعادة الوجه الجمالي والحضاري للمحافظة وتقديم أفضل الخدمات بما يحقق رضا المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال النظافة رفع الاشغالات عيد الفطر المبارك محافظ الغربية مشروعات الرصف والتطوير
إقرأ أيضاً:
الأجهزة التنفيذية بأحياء الضواحي والزهور والمناخ تشن حملات متواصلة لتحسين خدمات النظافة
تابع محمد أحمد فواز رئيس حي المناخ، استمرار الجهود المبذولة من الأجهزة التنفيذية بالحي للارتقاء بمنظومة النظافة والقيام بحملات مستمرة بالشوارع والمناطق السكنية.
حيث واصلت الجهود المكثفة لمنظومة النظافة بشوارع وحارات العرب القديم ومنطقة الكويت السكنية في مناخ بورسعيد، من خلال الورديات الصباحية وتأدية أعمال النظافة ورفع القمامة والمخلفات والكنس وإفراغ صناديق القمامة الموزعة بالشوارع، وذلك بشوارع الأمين وكسري والناصر والجهاد وسعد زغلول "الثلاثيني " وعرابي وإبراهيم الموجي وإبراهيم سالم والمشير أحمد إسماعيل "١٠٠ سابقا" ومحيط مسجد مريم ومحيط ديوان حي العرب وبمناور منطقة الكويت، وحارات وشوارع منطقة العرب القديم.
وذلك بمشاركة فريق العمل الميداني لإدارة تحسين البيئة في حي المناخ، مدعمين بسيارات ومعدات وأدوات الحي، وهو الذى تكامل مع قيام الأجهزة التنفيذية بالحي بتكثيف الجهود لإضفاء الشكل الجمالى والحضارى، وخلق متنفس حيوى للمواطنين، تنفيذاً للخطة الشاملة لرفع كفاءة كافة مناطق وشوارع الحي وبالتوازي مع أعمال الجمع المنزلي للقمامة.
وداخل حي الضواحي، تابع المهندس نعمان علي نعمان رئيس حي الضواحى، كافة الاعمال الميدانية اليومية للنظافة العامة ورفع المخلفات بنطاق الحي حيث قام فريق العمل الميداني بإدارة تحسين البيئة بكنس وإزالة القمامة ورفع مستوى النظافة مرورا بشارع مصطفى كامل وشارع عبد الرحمن شكري وامتداد شارع مصطفى كامل بالضواحي.
وأكد رئيس الحي علي استمرار و تكثيف جهود الحي ورفع كفاءة النظافة العامة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بمختلف مناطق الحي وتوفير بيئة نظيفة.
وفي حي الزهور، تابع اللواء أيمن صبحي رئيس حى الزهور أعمال رفع تجمعات النفايات المنزلية والمخلفات وكنس منطقة قبضايا بنطاق حى الزهور حيث قام العمال والمعدات التابعة لإدارة تحسين البيئه برفع تجمعات المخلفات بمناطق مختلفه بالحى، فضلًا عن رفع تجمعات النفايات المنزلية والمخلفات بميدان بنزرت بنطاق حي الزهور، ويأتى ذلك فى إطار جهود الحى المستمرة لرفع كفاءة ومستوى النظافة العامة بمختلف مناطق وقطاعات الحي.
وشدد اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، على رؤساء الأحياء ورئيس مدينة بورفؤاد بتكثيف أعمال النظافة و رفع القمامة و المخلفات، وزيادة أعداد العمالة وتقسيم العمل إلى ورديات، والمرور على جميع الشوارع والميادين ومحيط العمارات السكنية، للتأكد من نظافتها، مؤكدا أهمية تكثيف الجهود في هذا الملف، نظرًا لأهميته في تحقيق بيئة آمنة صحية، ومظهر حضاري لائق، مؤكدا أنه لن يسمح بالتقصير في مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، خاصة في الأحياء الأكثر كثافة سكانية والتي تتطلب مزيد من الجهد والعمل للارتقاء بمستوى معيشة المواطن.