ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھط¨ظ†ظ‰ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ظ„طظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© طŒ ظ‚ط±ط§ط±ط§ظ‹ ظٹط·ط§ظ„ط¨ ط¨ظˆظ‚ظپ ط£ظٹ ظ…ط¨ظٹط¹ط§طھ ط£ط³ظ„طط© ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط®ظ„ظپظٹط© ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظ„ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ظ…ظ†ط° ط´ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† طŒ ظƒظ…ط§ طط°ظ‘ط± ظ…ظ† ط§ططھظ…ط§ظ„ ظˆظ‚ظˆط¹ "ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط©" ط¨طظ‚ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ†.
ظˆطµظˆطھ ظ„طµط§ظ„ط ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± 28 ظ…ظ† ط£ط¹ط¶ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ظ€47 طŒ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ط³طھط© طµظˆطھظˆط§ ط¶ط¯ظ‡ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ظˆط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§طŒ ظپظٹظ…ط§ ط§ظ…طھظ†ط¹طھ 13 ط¯ظˆظ„ط© ط¹ظ† ط§ظ„طھطµظˆظٹطھ طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ„ط³ط© ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„طط§ظ„ظٹط© ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ طظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†.
ظˆط£ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± "ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظ„ط£ط³ظ„طط© طھظ†ظپط¬ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط·ط§ظ‚ ظˆط§ط³ط¹" ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ظ…ط£ظ‡ظˆظ„ط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ظˆط¯ط¹ط§ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„طŒ ط§ظ„ظ‚ظˆط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ…ط© ط¨ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„طŒ ط¥ظ„ظ‰ "ط§ظ„ظˆظپط§ط، ط¨ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ظ„ظ…ظ†ط¹ ظˆظ‚ظˆط¹ ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط©".
ظˆظ‚ط¯ظ…طھ ط¨ط§ظƒط³طھط§ظ† ظ…ط´ط±ظˆط¹ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ظ†ظٹط§ط¨ط© ط¹ظ† 55 ط¯ظˆظ„ط© ظ…ظ† ط£طµظ„ 56 ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ظ…ظ†ط¶ظˆظٹط© ظپظٹ ظ…ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ طŒ ط¨ط§ط³طھط«ظ†ط§ط، ط£ظ„ط¨ط§ظ†ظٹط§. ظƒظ…ط§ طط¸ظٹ ط¨ط¯ط¹ظ… ظ…ظ† ط¨ظˆظ„ظٹظپظٹط§ ظˆظƒظˆط¨ط§ ط¨ط§ظ„ط¥ط¶ط§ظپط© ط¥ظ„ظ‰ ط¯ظˆظ„ط© ظپظ„ط³ط·ظٹظ†.
ظˆط·ط§ظ„ط¨ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¨ط¥ظ†ظ‡ط§ط، ط§ططھظ„ط§ظ„ظ‡ط§ ظ„ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ظˆظˆظ‚ظپ ططµط§ط±ظ‡ط§ ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹ ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط¨ط´ظƒظ„ ظپظˆط±ظٹطŒ ظˆط£ظٹ ط´ظƒظ„ ط¢ط®ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ظٹ.
ظˆط¯ط¹ط§طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒظپ ط¹ظ† ط¬ظ…ظٹط¹ ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ط³ظ„طط© ظˆط§ظ„ط°ط®ظٹط±ط© ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„طŒ ظ…ط´ظٹط±ط§ ط¥ظ„ظ‰ طھط£ط«ظٹط± ط§ظ„ط£ط³ظ„طط© ط§ظ„ظ…طھظپط¬ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¯ط§ط±ط³ ظˆط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¬ط¦ ظˆط¥ظ…ط¯ط§ط¯ ط؛ط²ط© ط¨ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظˆط§ظ„طھظٹط§ط± ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط¦ظٹطŒ ظˆط£ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ طھط¬ظˆظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظƒظˆط³ظٹظ„ط© طط±ط¨.
ظƒظ…ط§ ط¯ط¹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظˆظ‚ظپ ظپظˆط±ظٹ ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط±طŒ ظˆط£ط¯ط§ظ† "ط§ظ„طھطµط±ظپط§طھ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† طھط±ظ‚ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ طھط·ظ‡ظٹط± ط¹ط±ظ‚ظٹ"طŒ ظˆطط« ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طط¤ظˆظ„ ط¯ظˆظ† ط§ظ„طھظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط³ط±ظٹ ظ„ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ط¯ط§ط®ظ„ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ظˆط·ط§ظ„ط¨ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¨ظˆظ‚ظپ طھظˆط³ظٹط¹ ظ…ط³طھظˆط·ظ†ط§طھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©.
ظˆط¯ط¹ط§ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط¶ظ…ط§ظ† ططµظˆظ„ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ظ„ط؛ظˆط« ظˆطھط´ط؛ظٹظ„ ط§ظ„ظ„ط§ط¬ط¦ظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† (ط£ظˆظ†ط±ظˆط§) ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ„ ط§ظ„ظƒط§ظپظٹ.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظپظ ط ط ظٹظ ط ط ط ط ط ظٹظ ط ظ ظ طھط ط ط ط ط ط ظٹظ ظ ط ط ظٹ ظپظٹ ط ظ ظ ظٹظٹظ ط طھط ظ ط ط ط ظٹ ط ط ظٹط ط ظٹط ط ط ظ طھظ طھظ ط ظ ظ ط ظٹط ط ظٹظ ظ ط ظ ظٹط ط طھظ ط ظˆظ ظپ ظˆظ ظٹ ظˆط ظٹ
إقرأ أيضاً:
جهاز مستقبل مصر ينفذ مشروعات لاستصلاح 4.5 مليون فدان.. والدلتا الجديدة بداية تحقيق الأمن الغذائي للبلاد.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسعى الدولة، إلى زيادة الإنتاج الزراعي في البلاد عبر التوسع الرأسي لرفع إنتاجية الفدان الواحد أو التوسع الأفقي باستصلاح أراضي جديدة لزيادة المساحة المنزرعة، وذلك بهدف توفير احتياجات السوق المحلي من المحاصيل الأساسية لخفض فاتورة الواردات، ومن الخضروات والفاكهة بأعلى جودة وأسعار مناسبة للتخفيف عن المواطنين، علاوة على تصدير الفائض للخارج مما يسهم في زيادة تدفقات البلاد من النقد الأجنبي وتحقيق استقرار في سعر العملة.
ولتحقيق هذا المستهدف، أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قرارًا بإنشاء جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، يختص بإنشاء مشروعات استصلاح متكاملة تضم أنشطة زراعية وتصنيع غذائي ولوجيستي للتداول والتخزين ومزارع للثروة الحيوانية والداجنة وكذلك تنمية عمرانية، وذلك بهدف خلق مجتمعات اقتصادية إنتاجية تجذب السكان للخروج من وادي النيل الضيق، وتوفر ملايين فرص العمل، مما يسهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي لمصر، وأسند لإدارة الجهاز العميد دكتور بهاء الغنام، والذي يمتلك خبرة ورؤية وإصرار لتحقيق أهداف الجهاز وتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية.
وبدأ جهاز مستقبل مصر، العمل منذ اليوم الأول بتنفيذ 7 مشروعات للاستصلاح الزراعي بداية من منطقة الدلتا الجديدة، مرورًا بالمنيا وبني سويف والفيوم، وصولا إلى أسوان والداخلة والعوينات مستهدفًا زراعة 4.5 مليون فدان بحلول عام 2027، ليصبح الجهاز أحد أكبر الكيانات على مستوى العالم العاملة في مجالات وأنشطة التنمية على صعيد مشروعات الزراعة والتصنيع الزراعي والاقتصاد البيئي والمشروعات التكاملية.
حقق جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، قصة نجاح في تنمية مشروع الدلتا الجديدة، والذي يعد أكبر مشروع متكامل في مصر لاستصلاح الأراضي بمساحة 2.2 مليون فدان، بداية من توفير مصادر المياه اللازمة للمشروع، بكميات بلغت 17.5 مليون متر مكعب من المياه يوميًا، اللازمة لاستصلاح هذه المساحة الضخمة، عبر تنفيذ الدولة المشروع القومي لتبطين الترع، مما ساهم في توفير مليارات الأمتار من المياه التي كانت تُهدر بطول مجاري الشبكة المائية في كافة أنحاء الجمهورية، إضافة إلى تنفيذ محطة الدلتا الجديدة، بطاقة إنتاجية 7.5 مليون متر مكعب يوميًا، حصلت على العديد من الشهادات العالمية منها شهادة موسوعة جينيس كأكبر محطة معالجة في العالم.
ونقلت المياه عبر "نهر نيل جديد" يمتد على مسار مكشوف ومواسير نقل مياه تحت الأرض بأطوال تصل إلى حوالي 500 كم. ويهدف هذا النهر إلى نقل المياه إلى المناطق الصحراوية المستهدفة بمشروع الدلتا الجديدة، مما يساهم في زراعة الأراضي الصحراوية، كما يعمل المشروع على تحسين إدارة الموارد المائية في المنطقة، ويقلل من آثار التغيرات المناخية، ويخفف من عبء المياه الزائدة في المناطق المجاورة، علاوة على ذلك يمتد مسار نهر النيل الجديد إلى مدن يصلها النهر لأول مرة منها مدينة 6 أكتوبر، وسفنكس الجديدة، والشيخ زايد، وسيمتد ليصل لمناطق أخرى مستقبلا.
يحقق نهر النيل الجديد العديد من العوائد الهامة على المستوى الزراعي والاقتصادي، أبرزها المساهمة في تعزيز الإنتاجية الزراعية وتوفير الفرص الاقتصادية الجديدة من خلال الاستثمار في الزراعة والصناعة. كما يساهم في خلق فرص عمل للشباب وتعزز الاستدامة البيئية من خلال الإدارة الجيدة للمياه.
وبعد توفير المياه، تم اختيار أفضل المواقع بصحراء مصر الغربية بجوار دلتا النيل القديمة من جهة الغرب، يمتد المشروع ليشمل محافظات البحيرة والجيزة ومطروح، ويقع على امتداد محور الشيخ زايد ومحور تحيا مصر ويمر من خلاله الطريق الدائري الإقليمي، الأمر الذي يساهم بشكل كبير في الربط بين محافظات الدلتا القديمة ومحافظات الجنوب وكذلك سهولة الوصول إلى الموانئ، كما يبعد المشروع مسافة تقدر بحوالي 30 دقيقة فقط عن مدينة السادس من أكتوبر.
وفقًا لدراسات عديدة أجرتها مكاتب استشارية محلية وعالمية كبرى، أثبتت أن جودة أراضي الدلتا الجديدة أفضل من الدلتا القديمة، والتي استهلكت على مدار العقود الماضية، وتم تصميم المشروع ليضم أراضي زراعية على مساحة 2.2 مليون فدان مزروعة بأفضل الأصناف عالية الجودة من المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والذرة وبنجر السكر وغيرها من المحاصيل، مما يؤدي إلى تقليل فاتورة استيراد هذه المحاصيل، وتحقيق الأمن الغذائي للبلاد، وكذلك من الخضروات والفاكهة لتلبية احتياجات السوق، وتصدير الفائض للخارج، بهدف زيادة الصادرات المصرية من الحاصلات الزراعية، والتي تورد لكل الأسواق حول العالم ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، والمملكة المتحدة، والصين، ودول عربية وشرق آسيا وأفريقيا أيضًا.
كما يضم مشروع الدلتا الجديدة، 100 صومعة لتخزين الحبوب بسعة 500 ألف طن، وثلاجات لحفظ الأغذية، ومجمعات صناعية للتصنيع الغذائي لتلبية احتياجات السوق، وتصدير الفائض للخارج، وكذلك سوق لوجيستي على مساحة 550 فدان يوفر أكثر من 20 مليون طن سنويًا من تداول الحاصلات الزراعية، ليصبح أكبر سوق لوجستي في الشرق الأوسط.
ويسهم مشروع الدلتا الجديدة في تحقيق العديد من العوائد الاقتصادية والبيئية الهامة. إذ يعزز الإنتاج الزراعي المحلي، ويعمل على زيادة المساحة المنزرعة بنسبة تصل إلى 23% من المساحة الزراعية الحالية في مصر، وهو ما يعادل تقريبًا زيادة ربع المساحة الزراعية في البلاد. كما يساهم المشروع في تحسين الإنتاج المحلي من المحاصيل الاستراتيجية
يمثل مشروع الدلتا الجديدة خطوة كبيرة نحو تحقيق التنمية المستدامة في مصر، من خلال الابتكار الزراعي واستخدام تقنيات حديثة في الري ومعالجة المياه. هذا المشروع لا يعزز فقط قدرة مصر على مواجهة تحديات الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل، بل يسهم أيضًا في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والبيئي على المدى الطويل.
1 2 3 4 5 6 7