“الفجيرة للفنون الجميلة” تقدم مسرحية “بوردنق” خلال أيام عيد الفطر
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تنظم أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، بالتعاون مع مركز الفجيرة الإبداعي التابع لوزارة الثقافة والشباب، عرضاً مسرحياً بعنوان “بوردنق”، وذلك خلال أيام عيد الفطر المبارك، وعلى مسرح المركز.
وتجمع فكرة المسرحية التي يشرف عليها علي عبيد الحفيتي، مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، وهي من إخراج مبارك الماشي، و تأليف حميد فارس، ما بين الكوميديا والرعب والرسائل المبطنة.
وقال الحفيتي، إن الهدف من فكرة مسرحية “بوردنق” هو تسليط الضوء على الأشخاص الذين ينتهكون قيم المجتمع، موضحا أن العمل المسرحي يتضمن مزيجا من الكوميديا والتراجيديا، بهدف إيصال رسائل توعوية إلى أفراد المجتمع في إطار فني متقن، مشيرا إلى أهمية العمل المسرحي الذي سيعرض خلال أيام العيد بمشاركة كوكبة من نجوم التمثيل في إمارة الفجيرة، إضافة إلى العديد من المواهب الفنية الشابة.
وأضاف أن أكاديمية الفجيرة للفنون، تعمل على تكريس الأعمال المسرحية في الإمارة، من خلال تنمية مواهب ومهارات منتسبيها، وذلك تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، رئيس مجلس أمناء الأكاديمية، الذي يؤكد باستمرار أهمية دور المسرح كأب للفنون، خصوصا في نشر الرسائل التوعوية والتثقيفية التي تستهدف جميع فئات المجتمع.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي: لا يوجد تقدم حقيقي في المفاوضات ولم نعد نتحدث عن أيام
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” نقلا عن مصدر إسرائيلي مطلع أنه “لا يوجد تقدم حقيقي” في #المحادثات حول #صفقة_تبادل_الأسرى، وأن #إسرائيل تنتظر الآن ردا من حركة ” #حماس “.
وأشار المصدر إلى أن “الوفد الإسرائيلي في قطر يواصل العمل، ويضم مسؤولين كبار في الموساد واللواء نيتسان ألون، بالإضافة إلى ممثلين عن الشاباك”.
وأوضح قائلا: “الآن نعتمد على رد حماس وليس من المؤكد أنها ستعطي ردا إيجابيا. من الصعب تصديق أنهم سيوافقون على صفقة صغيرة مقابل وقف إطلاق النار دون وقف الحرب”، مضيفا: “لا يوجد تقدم كما توقعنا. لم نعد نتحدث عن أيام”.
مقالات ذات صلة 20 مصابا إسرائيليا بعد إطلاق صاروخ من اليمن والحوثيون يتوعدون / فيديو 2024/12/24وأفادت هيئة البث الإسرائيلية “كان 11″، مساء يوم الإثنين، بأن مسؤولين إسرائيليين أشاروا إلى “صعوبات جدية” في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع “حماس” ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي المقابل، نقلت الهيئة عن “مصدر أجنبي” (لم تسمه) أن #المفاوضات تسجل تقدما في ما يتعلق بمسألة انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من مناطق في قطاع غزة، في إطار الصفقة المحتملة.
وأشارت القناة إلى “تقارير مصرية” تتحدث عن موافقة إسرائيل في إطار المحادثات على الانسحاب من محور “نيستاريم” الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه، وتقليص قواتها في محور “فيلادلفيا” (صلاح الدين).
وبحسب التقرير، فإن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أوضحت لتل أبيب في إطار المحادثات الثنائية أن واشنطن لن تدعم إسرائيل في إصرارها على مواصلة السيطرة والتواجد في محور “نيتساريم”.
ولفتت القناة إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، كان قد ناقش قبل أشهر مع بايدن مسألة الانسحاب من محور “فيلادلفيا” والبقاء في عدد قليل من المواقع في المرحلة الأولى من الصفقة.
وشددت القناة على أن الوزراء في حكومة نتنياهو الذين أعلنوا عن معارضتهم لاتفاق حول تبادل أسرى ووقف إطلاق النار في غزة، لم يطلعوا على تفاصيل المفاوضات التي لم تعرض بعد على الكابينيت.
ونقلت صحيفة “هآرتس” العبرية عن مصادر مطلعة قولها: “من الصعب تقييم إمكانية الوفاء بالجدول الزمني الذي حدده (الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد) ترامب للتوصل لصفقة بشأن الرهائن”.
وأشار إلى أن “المفاوضات بحاجة إلى مزيد من الوقت وسد الفجوات رهن بقرارات القيادة السياسية”، كما شدد المصدر على أن “إسرائيل لم ولن توافق على الانسحاب من كامل محور فيلادلفيا”.
من جانبه، قال الناطق العسكري باسم “كتائب القسام، أبو عبيدة، مساء الاثنين، إن مصير بعض الأسرى الإسرائيليين مرهون بتقدم جيشهم “مئات الأمتار في مناطق تتعرض للعدوان” في قطاع غزة.
وفي وقت سابق الاثنين قال نتنياهو أمام أعضاء الكنيست إنه تم إحراز “تقدم معين” في المفاوضات الرامية إلى الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.