ليبيا – قال المفتي المعزول من البرلمان الصادق الغرياني إن فرض الضريبة لن يأتي بالخير على البلاد ولا يمكن أن تصل الى ما يصلح الأمر ويخففه ويحل الأزمات والمشاكل بمعصية الله.

الغرياني أضاف خلال استضافته عبر برنامج “الاسلام والحياة” الذي يذاع على قناة “التناصح ” التابعه له وتابعته صحيفة المرصد “مصرف ليبيا عندما يسمع للسفير المصري أو الامريكاني اعلم أنه غاش لك وكأنك تستمع للصهيوني لأنهم واحد”.

واعتبر الغرياني أن الثقة انتزعت بين المصرف المركزي والمصارف والشعب ومهما ضخ المصرف من أموال لا يمكن ارجاع الثقة، مطالباً محافظ مصرف ليبيا المركزي بأن تكون سياسته ذكية ويعمل لصالح الناس وليس من أجل مجرم وسياساته بحسب قوله.ثق

 

 

 

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

27 مليون دولار حصيلة المركزي من تدفقات السياحة في أسبوعين

كتبت "الأخبار":   سجّل مصرف لبنان نشاطاً لافتاً في بيع الليرات وشراء الدولار من السوق في أول أسبوعين من الشهر الأخير في 2024. وبحسب المعلومات المستقاة من مصادر في مصرف لبنان، فإن حصيلة ما جمعه في هذه المدة القصيرة بلغ 27 مليون دولار، وأن هذا المبلغ أضيف فوق المبالغ التي جمعها في إطار الاحتياطات الحرّة بالعملة الأجنبية، أي الاحتياطات القابلة للاستعمال منه بشكل حرّ لأنها لا تمثّل بأي شكل من الأشكال جزءاً مما بات يتعارف عليه بأنه "أموال المودعين".     عملياً، استطاع مصرف لبنان جمع مبلغ يصل إلى ملياري دولار من الاحتياطات الحرّة على مدى مدة تتجاوز سنة، إلا أنه في المدة الأخيرة وبسبب الحرب كانت هناك شكوك بأنه سيتمكن من جمع المزيد، لكن الواقع أن هناك أمرين يتيحان استكمال هذا المسار؛ الأول هو الأموال التي دخلت إلى البلد لإعادة الإعمار والإغاثة أثناء الحرب وما بعدها أيضاً، والثاني هو نشاط الحركة السياحية في لبنان بعد وقف إطلاق النار. فمنذ وقف إطلاق النار، وصل إلى لبنان 1705 رحلات تحمل 100251 راكباً، وفي المقابل غادرت 1674 رحلة على متنها 192,200 راكب، يمثّل هذا الرقم فائضاً بنحو 58,900 وافد إلى لبنان، وهو رقم يفوق الفائض في المدة نفسها من سنة 2022، أي في السنة التي سبقت "طوفان الأقصى"، الذي بلغ 56,900.     في السنوات الماضية أصبحت الحركة السياحية في لبنان مقتصرة على المغتربين الذين يعودون في إجازاتهم السنوية إلى البلد. في الواقع، قدوم عدد لا بأس به من المغتربين إلى لبنان أتاح لمصرف لبنان تنشيط حركة شراء الدولارات من السوق، بسبب تدفّق الدولارات مع المغتربين. الجدير بالذكر أن هذه الحركة تأتي حتى قبل انتهاء مهلة الـ60 يوماً التي بُني عليها وقف إطلاق النار، مع عدم استقرار الأوضاع الأمنية بشكل كامل، خصوصاً مع انعدام الاستقرار الأمني الذي تشهده سوريا أيضاً. وهو ما قد يشير إلى تعافٍ أكبر للحركة السياحية إلى لبنان خصوصاً مع استقرار الأوضاع الأمنية أكثر مستقبلاً. قد يكون هذا الأمر مسهِماً في ازدياد قدرة مصرف لبنان على شراء الدولارات من السوق وتوسيع احتياطاته بالعملات الأجنبية، التي يمكن أن يستخدمها لضمان استقرار أكبر في سعر الصرف، بالإضافة إلى تأمين حاجات الدولة من العملات الأجنبية.

مقالات مشابهة

  • تنتوش: السياسة النقدية أصبحت مسؤولية مصرف ليبيا المركزي
  • الغرياني ياهجم سوق الجمعة ويعلق على تغطية الحكومة لمصاريف الحج: فرضه الله على من استطاع إليه سبيلاً
  • مصرف أبو ظبي الإسلامي- مصر ADIB-Egypt يفتتح الفرع الـ 72 داخل «مول مصر»
  • «مصرف أبو ظبي الإسلامي- مصر» يفتتح الفرع الـ 72 داخل مول مصر
  • 27 مليون دولار حصيلة المركزي من تدفقات السياحة في أسبوعين
  • البنك المركزي: نبدأ استقبال طلبات النقد الأجنبي بـ 5 يناير القادم
  • إحالة مرتبات شهر «ديسمبر» إلى المصرف المركزي
  • أول امرأة تتولى منصب حاكم المصرف المركزي في سوريا ..من هي ميساء صابرين ؟
  • أزمة نقص السيولة في ليبيا.. هل الحل في الدفع الإلكتروني؟
  • مصرف الناسك الاسلامي يوسع خدماته المالية