صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أحبط محاولتي انقلاب وقاد الثالثة من هو الجنرال تشياني؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وتلا الجنرال عبد الرحمن تشياني بياناً نقله التلفزيون الوطني في النيجر الجمعة، بصفته رئيس المجلس الوطني لحماية .، والان مشاهدة التفاصيل.

أحبط محاولتي انقلاب وقاد الثالثة.. من هو الجنرال.

..

وتلا الجنرال عبد الرحمن تشياني بياناً نقله التلفزيون الوطني في النيجر الجمعة، بصفته "رئيس المجلس الوطني لحماية الوطن".

وبرّر رئيس الحرس الرئاسي الجنرال تشياني، الذي بات الرجل القوي الجديد في النيجر، الانقلاب بـ"تدهور الوضع الأمني" في البلاد الذي قوّضه عنف الجماعات الجهادية.

من هو الجنرال تشياني؟

يتولى قيادة الحرس الرئاسي منذ عام 2015. ينحدر من منطقة تيلابيري غرب البلاد. هو أحد المقربين من الرئيس السابق محمدو يوسفو. قاد منذ عام 2015 فيلق النخبة في الجيش النيجري المسؤول عن أمن رئيس الدولة. تمكن من إفشال محاولات الانقلاب التي جرت في عامي 2015 و2021. حافظ على منصبه مع تولى الرئيس بازوم السلطة في أبريل 2021.

مثير للجدل

يقول عنه موقع "جون أفريك"، أنه جنرال مثير للجدل داخل الجيش النيجري، تمت ترقيته تحت رئاسة محمدو يوسفو.

ويضيف الموقع الفرنسي، أنه عندما كان يوسفو في السلطة، كان الحرس الرئاسي "مدللاً بشكل خاص"، للحماية من أي محاولة انقلابية في بلد شهد بالفعل أربع محاولات منذ استقلاله عام 1960، ولديه حوالي 700 رجل مجهزين ومدرّبين جيدً.

ولاء الجيش

أعلن جيش النيجر ولاءه لقوات الدفاع والأمن التي أطاحت بالرئيس محمد بازوم، يوم الأربعاء، وذلك تفاديا للاقتتال داخل صفوف القوات المسلحة، جاء ذلك في بيان وقعه رئيس أركان الجيش الخميس.

وقالت مصادر من القصر الرئاسي، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن ما يجرى منذ الأربعاء يبدو أنه كان مخططا له، وأن الحرس الرئاسي هو الذي تصدر المشهد، ولكن كان هناك تنسيق مع قوات الجيش للقيام بهذا الانقلاب، وأن الرئيس وحكومته كانوا يظنون حتى اللحظة الأخيرة أن الجيش لم يوافق على الانقلاب، وسيقف إلى جانب الرئيس ويحترم القواعد الدستورية.

يأتي ذلك في وقت يرفض الرئيس المحتجز محمد بازوم، ووزير خارجيته حسومي مسعودو، الانقلاب الذي شهدته النيجر، وأكدا في رسالتين منفصلتين أنهما لا يزالان يمثلان السلطات الشرعية في البلاد.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحبط محاولتي انقلاب وقاد الثالثة.. من هو الجنرال تشياني؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحرس الرئاسی

إقرأ أيضاً:

تركيا توجه فصائل الجيش الوطني السوري للانضمام للإدارة الجديدة بدمشق

كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، عن توجيه أنقرة للفصائل المنضوية ضمن الجيش الوطني السوري المدعوم تركيا بالانضمام إلى وزارة الدفاع في الحكومة السورية، وذلك في ظل تواصل مساعي الإدارة الجديدة في دمشق لحل الفصائل وحصر السلاح بيد الدولة.

وتدعم تركيا فصائل الجيش الوطني السوري في شمال غربي سوريا والتي تضم ما يقرب من 80 ألف عنصر مسلح. وقد شاركت هذه الفصائل في عمليات أنقرة العسكرية داخل الأراضي السورية خلال السنوات الماضية.

وقال فيدان في لقاء مع قناة "الشرق" التي تتخذ من السعودية مركزا لها، الاثنين، "قلنا لهم دون تردد: اذهبوا وانضموا إلى الجيش الوطني، وكونوا جزءا منه ولا تسمحوا بحدوث أي اضطرابات في البلاد. وأتمنى أن يحدث نفس الشيء مع فصائل الجنوب، في السويداء ودرعا".


وأضاف أنه "من أهم الملفات المطروحة أمام الإدارة الجديدة في سوريا حاليا. هو توحيد جميع الفصائل المسلحة تحت مظلة جيش واحد، بحيث يكون هناك جهاز دولة شرعي واحد فقط مخول بحمل السلاح واستخدام القوة"، وفقا لوكالة الأناضول.

ولفت الوزير التركي إلى أن "هذا هو الأمر الطبيعي في جميع الدول الحديثة"، موضحا أن "وجود أكثر من مجموعة مسلحة أو عناصر مسلحة تابعة لسلطات مختلفة يعني وجود أرضية لحرب أهلية، وهذا أمر غير مقبول".

وتابع فيدان "الفصائل المسلحة كانت تعارض نظام الأسد باستثناء مجموعة واحدة، وهي تنظيم واي بي جي الإرهابي، الذي أصبح صديقا لبشار الأسد ورفض الانضمام إلى المعارضة. أما بقية الفصائل، سواء المجموعات المدعومة من تركيا في الشمال، أو هيئة تحرير الشام، أو الفصائل في الجنوب، فقد أظهرت جميعها موقفا معارضا لبشار الأسد".

يشار إلى أن وزارة الدفاع ضمن حكومة تصريف الأعمال السورية أجرت خلال الأسابيع الماضية عشرات اللقاءات مع قادة فصائل مسلحة من أجل ضمان انخراطها ضمن هيكلة الوزارة.

ولا تبدي قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تعتبرها تركيا تهديدا على أمنها القومي، تعاونا في هذا الملف، حيث شددت على مطلبها الدخول إلى القوات المسلحة ضمن وزارة الدفاع مع الاحتفاظ على كتلتها، وهو ما ترفضه الإدارة الجديدة.

وفي السياق، تطرق وزير الخارجية التركي إلى الجوانب المنتظرة من الإدارة السورية الجديدة في دمشق بقيادة أحمد الشرع، مشيرا إلى أنها "يجب أن لا تشكل تهديدا للمنطقة بعد الآن، ولا ينبغي التسامح مع الإرهاب أبدًا، ويجب معاملة الأقليات في البلاد بشكل جيد، ويجب إنشاء حكومة شاملة، والحفاظ على السلامة الإقليمية والسياسية وينبغي ضمان سيادة البلاد بشكل كامل".


وقال "نحن كمجتمع دولي ودول إقليمية وافقنا على هذه المطالب ونقلناها للإدارة السورية. وفي الوقت الراهن، بغض النظر عمّن يذهب إلى دمشق، فإننا نتحدث عن نفس الأمور. وهذا ما نتوقعه من سوريا. وقلنا لا يجوز لأي دولة أن تملي مطالبها الخاصة. ليس لدينا أي طلبات خاصة. ونتوقع إدارة تضمن رفاهة الشعب السوري وتساهم في استقرار وأمن دول المنطقة".

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي: مقتل قيادي في جماعة تابعة للقاعدة شمال غرب سوريا
  • رئيس «الاتحادية للهوية والجنسية» يستقبل قائد الحرس الوطني
  • الجيش السوداني يقترب من استرداد القصر الرئاسي .. قال إنه صدّ هجوماً كبيراً شنته «الدعم السريع» في شمال كردفان
  • الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وسط انسحابات مستمرة لقوات الدعـ ـم السريع
  • إسرائيل تعلن إحباط محاولة تهريب سلاح من مصر
  • غياب مجلس القيادة الرئاسي والحكومة يتسبب في ضياع فرص إنهاء الانقلاب وتحرير اليمن من الحوثيين
  • ترامب يعاقب رئيس أركان سابق وصفه بالفاشي
  • الشؤون الصحية بالحرس الوطني تعلن وظائف شاغرة
  • تركيا توجه فصائل الجيش الوطني السوري للانضمام إلى الإدارة الجديدة بدمشق
  • تركيا توجه فصائل الجيش الوطني السوري للانضمام للإدارة الجديدة بدمشق