ليبيا – قال مفتي المؤتمر العام المعزول من البرلمان الصادق الغرياني إن فرض الضريبة لن يأتي بالخير على البلاد ولا يمكن أن تصل الى ما يصلح الأمر ويخففه ويحل الأزمات والمشاكل بمعصية الله.

الغرياني أضاف خلال استضافته عبر برنامج “الاسلام والحياة” الذي يذاع على قناة “التناصح ” التابعه له وتابعته صحيفة المرصد “مصرف ليبيا عندما يسمع للسفير المصري أو الامريكاني اعلم أنه غاش لك وكأنك تستمع للصهيوني لأنهم واحد”.

واعتبر أن الثقة انتزعت بين المصرف المركزي والمصارف والشعب ومهما ضخ المصرف من أموال لا يمكن ارجاع الثقة، مطالباً محافظ مصرف ليبيا المركزي بأن تكون سياسته ذكية ويعمل لصالح الناس وليس من أجل مجرم وسياساته بحسب قوله.

 

 

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

هل الشك في عدد ركعات الصلاة يتطلب إعادتها؟.. دار الإفتاء توضح

قال الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشخص إذا شك أثناء الصلاة في عدد الركعات التي صلاها، ونسي ما إذا كان قد أدى ثلاث ركعات أم أربع، فعليه في هذه الحالة أن يبني على اليقين، وهو العدد الأقل.

وأوضح «عويضة» خلال بث مباشر على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية على موقع «فيسبوك»، ردًا على سؤال ورد إليه يقول: «أشك دائمًا في عدد الركعات أثناء الصلاة، ولا أتذكر إذا كنت قد صليت ثلاث ركعات أم أربع، فهل يجب عليّ إعادة الصلاة؟»، أن الأصل في هذه المسألة أن المصلي إذا وقع في الشك، ولم يستطع أن يترجح لديه أحد الاحتمالين، فإنه يعتمد على الأقل، أي إذا شك هل صلى ثلاث ركعات أم أربع، يبني على أنه صلى ثلاث ركعات فقط، ويكمل صلاته، ثم يسجد سجدتين للسهو قبل أن يُسلّم من الصلاة.

هل يجوز قراءة القرآن بالعين فقط دون تحريك الفم؟.. الإفتاء توضحهل يجوز للأب توزيع أمواله بالتساوي على أبنائه حال حياته؟.. أمين الإفتاء يجيب

وأضاف الشيخ عويضة أن هذا هو الحكم الشرعي إذا لم يكن عند المصلي ظن راجح، أما إذا كان لديه غلبة ظن تميل إلى أنه أدى أربع ركعات مثلًا، فهنا يجوز له أن يبني على ظنه، ويكمل الصلاة على هذا الأساس، دون أن يُعيدها.

وأشار إلى أنه إذا كان هذا الشك مجرد حالة عارضة تحدث للمصلي مرة أو مرتين، فيبني على اليقين كما أوضح، أما إذا كان الشك يتكرر معه في أغلب أو كل الصلوات، فهذا يُعتبر نوعًا من الوسوسة، وفي هذه الحالة لا يلتفت المصلي إلى الشك، وعليه أن يُكمل صلاته دون تردد، لأن الالتفات للوسواس يؤدي إلى الحرج والتكليف بما لا يطاق.

مقالات مشابهة

  • المصرف المركزي: المحافظ بحث مع البنك الدولي ملفات الإصلاح الاقتصادي
  • لقاء محافظ المركزي ونائب رئيس البنك الدولي يثمر مبادرات لدعم المشاريع الشبابية
  • محافظ مصرف ليبيا المركزي يناقش قضايا المنطقة الاقتصادية في اجتماعات واشنطن
  • المركزي يلوّح بمعاقبة المتورطين في نقل صناديق الأموال للسوق الموازية
  • تقرير بريطاني حكومي: يمكن لمواطنينا الذكور التحرك في ليبيا أما النساء العازبات فلا
  • محافظ المركزي يواصل مناقشة التطورات الاقتصادية الدولية في واشنطن
  • حماس: اجتماع المجلس المركزي يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد
  • آتفاق مشترك بين البنك المركزي وصندوق النقد الدولي لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • صندوق النقد الدولي يشيد بمبادرة المركزي للخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة
  • هل الشك في عدد ركعات الصلاة يتطلب إعادتها؟.. دار الإفتاء توضح