طارق صالح : تعز منسيّة من قبل الحكومة وحان الوقت لتجاوز احداث 2011
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طارق صالح تعز منسيّة من قبل الحكومة وحان الوقت لتجاوز احداث 2011، عدن الغد خاصقال عضو المجلس الرئاسي في اليمن العميد طارق محمد صالح انه حان الوقت لتجاوز احداث 2011 مؤكدا ان صراع سياسي وتبادل للإتهامات بخصوص .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طارق صالح : تعز منسيّة من قبل الحكومة وحان الوقت لتجاوز احداث 2011، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد)) خاص
قال عضو المجلس الرئاسي في اليمن العميد طارق محمد صالح انه حان الوقت لتجاوز احداث 2011 مؤكدا ان صراع سياسي وتبادل للإتهامات بخصوص سقوط الدولة في 2011 امر لن يستفيد منه احد غير الحوثيين.وفي لقاء مع محافظ تعز وعدد من القيادات السياسية قال طارق صالح ان تعز يجب ان تقدم كنموذج إيجابي للمناطق المحررة.وأشار الى ان التعددية السياسية امر إيجابي يجب ان يتم دعمه وتنميته وليس اتخاذ منه مظلة للصراع السياسي."صالح" قال انه يجب الاهتمام بالتنمية والخدمات في تعز مشيرا الى ان المحافظة محاصرة من قبل الحوثيين ومنسية من قبل حكومة معين عبدالملك.وقال صالح ان القوى السياسية يجب ان تتقارب وتتفاهم وان تسعى لاجل العمل موحدة ضد تهديدات جماعة الحوثي التي قال انها تهدف لابتلاع الجميع.وشدد صالح على انه حان الوقت لتجاوز خلافات 2011 مؤكدا ان أي تبادل للإتهامات لن يفيد ولن يحل أي مشكلة مؤكدا ان الحوثي وحده المستفيد من مثل هكذا خلافات .
46.248.173.40
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طارق صالح : تعز منسيّة من قبل الحكومة وحان الوقت لتجاوز احداث 2011 وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طارق صالح عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وليد جنبلاط يصل دمشق ويلتقي الشرع في أول زيارة منذ 2011
وصل الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، إلى العاصمة السورية دمشق على رأس وفد من نواب كتلة اللقاء الديمقراطي ورجال الدين الدروز لتهنئة القائد العام للإدارة السورية أحمد الشرع، بعد سقوط رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد.
ويضم الوفد اللبناني وليد جنبلاط، ووائل أبو فاعور، وسامي أبي المنى، وتيمور جنبلاط، حيث يلتقي مع أحمد الشرع ورئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال للبحث في مستقبل الأوضاع على الساحتين السورية واللبنانية ومستقبل العلاقات بين البلدين.
وتأتي زيارة جنبلاط لتكون لأول شخصية سياسية لبنانية تصل دمشق للقاء الشرع، بحسب ما نقلت قناة "روسيا اليوم".
والجمعة، أعلن الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط أنه سيتوجه إلى دمشق في زيارة هي الأولى لشخصية لبنانية بارزة، وذلك خلال لقائه عبر الإنترنت، مع ممثلين عن مجلس العلاقات العربية ـ الأمريكية، وفق وكالة أنباء لبنان الرسمية.
عاجل ????????????
وصول وليد جنبلاط الى قصر الشعب في #دمشق للقاء #أحمد_الشرع #سوريا pic.twitter.com/htZ7hGyZW9 — الاحداث الشامية (@activist6681) December 22, 2024
وقال جنبلاط، إن "الاستقرار في سوريا ضروري للاستقرار في لبنان، وهي تحتاج إلى فرصة ومساعدة".
وتابع: "سأزور سوريا الأحد مع أعضاء من الحزب التقدمي الاشتراكي (الذي كان يتزعمه)، وشيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز سامي أبو المنى".
والسبت، أجرى جنبلاط اتصالا هاتفيا بالشرع، مهنئاً إياه "والشعب والسوري بالانتصار على نظام القمع"، وفق الوكالة.
يذكر أن كمال جنبلاط (والد وليد)، كان من أبرز معارضي التدخل السوري خلال الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990)، حيث انتقد بشدة النظام السوري بقيادة رئيس النظام الراحل حافظ الأسد.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
في مشهد سيبقى محفورًا في صفحات التاريخ، زيارة تاريخية للزعيم الوطني وليد بيك جنبلاط إلى دمشق بعد سقوط نظام الأسد، مُجسدًا رؤية القادة الذين يصنعون التحولات الكبرى في مصير الشعوب @walidjoumblatt الله يحميك pic.twitter.com/KVL3PxIvPM — Karim Bou Shakra (@karimboushakra) December 22, 2024
وعن هذه الزيارة يقول الكاتب والمحلل السياسي اللبناني نقولا ناصيف إن "جنبلاط يزور دمشق للمرة الأولى، منذ آخر زيارة له عام 2011، في مطلع الحرب السورية، بعدما انقطع عنها ووقف الى جانب المعارضة السورية لإسقاط نظام بشار الأسد".
وقال إن "زيارة اليوم ترمي إلى بعد مزدوج في اللقاء الذي يعتزم عقده مع القيادة الجديدة لسوريا برئاسة أحمد الشرع، علما أنه أول شخصية لبنانية حزبية تزور سوريا، منذ سقوط نظام الأسد"، بحسب ما نقلت إذاعة "مونت كارلو".
وذكر أن "البعد الأول للزيارة، هو فتح صفحة جديدة في علاقاته بسوريا، بعد سنوات من التأرجح مع نظام الأسد، بدأت عام 2005، بقطيعة بسبب اتهام سوريا باغتيال رفيق الحريري، ثم مصالحته مع الأسد، أي جنبلاط، بواسطة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله عام 2009، سرعان ما نشب العداء مجددا مع اندلاع الحرب السورية".
وأضاف "أما البعد الثاني للزيارة، فهو علاقته بالقيادة السياسية الجديدة، وعلاقة هذه القيادة مع دروز سورية، وتوفير أوسع مظلة أمان لمجتمعهم وانخراطهم في الدولة الجديدة، في ظل تحريض إسرائيلي لهم على الانضواء معه، في مشابهة دروز سوريا في خلال الحرب السورية انقسام بين من استمر مواليا للأسد ومن عارضه ووقف إلى جانب الثورة، إلى أن دخلوا عشية سقوط دمشق في المواجهة، بإسقاط السويداء، وذلك إيذانا بالتحاق الدروز بالقيادة الجديدة".