كرة القدم: إيتو والاتحاد الكاميروني يرفضان الاعتراف بتعيين البلجيكي بريس مدربا للمنتخب
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
إعداد: علاوة مزياني إعلان اقرأ المزيد
استبعد رئيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم صامويل إيتو الاعتراف بتعيين المدرب البلجيكي مارك بريس على رأس الجهاز الفني للمنتخب، والذي أعلنت عنه وزارة الرياضة ليل الثلاثاء الأربعاء.
وقال إيتو في رسالة موجهة إلى الوزارة إن تعيين بريس "غير قانوني"، معربا عن أسفه لعدم إشراك الاتحاد "لا من قريب أو بعيد" في عملية الاختيار.
بدوره، أكد الاتحاد الكاميروني أن التعيين الذي قامت به الوزارة يتعارض مع المرسوم الرئاسي المتعلق بتنظيم المنتخبات الكروية الوطنية في الكاميرون والذي ينص على أن اتحاد اللعبة هو المسؤول عن إدارتها. وأفاد أنه لم يتلق أي رد على قائمة المدربين الذين رشحهم للمنصب، معربا عن "دهشته الكبيرة" مما وصفه بالقرار "الأحادي الجانب" من قبل وزارة الرياضة بتعيين بريس (61 عاما).
علاوة مزياني - مع أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات البلدية التركية ريبورتاج كرة القدم منتخب الكاميرون مدرب بلجيكا للمزيد إسرائيل للمزيد إيران حزب الله دمشق الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:لن نتنازل عن رئاسة الإقليم أو الوزراء في الحكومة الجديدة
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 4:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، أن حوارات تشكيل حكومة الإقليم ستعاود بعد عطلة رأس السنة.وقال آلي في حديث صحفي: إن “الوقت مازال مبكرا بشأن حصول اتفاق تشكيل الحكومة بين الأحزاب الكردية، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بجملة مطالب”.وأضاف، أن “الاتحاد الوطني الكردستاني مازال يصر على أن مشاركته في الحكومة المقبلة يجب أن تكون مشاركة حقيقية، وأن يكون أحد المناصب الرئيسية، كرئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة من نصيبه، ولن نقبل بدور هامشي إطلاقا، ولن نكرر تجربة الكابينة التاسعة”.وبحسب النتائج النهائية، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على 39 مقعداً، والاتحاد الوطني على 23 مقعداً، والجيل الجديد على 15 مقعداً، والاتحاد الإسلامي الكردستاني على 7 مقاعد، و«تيار الموقف الوطني على 4 مقاعد، و«جماعة العدل الكردستانية على 3 مقاعد، وجبهة الشعب على مقعدين، وتحالف إقليم كردستان على مقعد واحد، وحركة التغيير على مقعد واحد.ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.