العواد: أتوقع مباراة الخليج لن تكون سهلة للهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي تركي العواد أن مسيرة فريق نادي الخليج تعكس شخصية مدربه بيدرو إيمانويل، متوقعًا أن المباراة لن تكون سهلة للهلال .
وقال العواد خلال مداخلة على برنامج في المرمى :” الخليج لم يتعرض للخسارة في آخر 5 مباريات في الدوري ومسيرة الفريق تعكس شخصية مدربه.”
وأضاف :” هناك فرق بصمة مدربهم ليست واضحة ومختلفة ولكن إيمانويل ظاهر على العكس، واللي يتابع مباريات الخليج يعلم أنه ينطبق عليه فريق الوسط .
وتابع:” الفريق لا يسجل أهداف كثيرة ولكن لا تتوقع أن الهلال سيسجل فيه أهداف كثيرة لأنه يلعب بشكل جيد على الهجمة المرتدة .”
تركي العواد لـ #في_المرمى: #الخليج لم يتعرض للخسارة في آخر 5 مباريات في الدوري ومسيرة الفريق تعكس شخصية مدربه #بيدرو_إيمانويل.. ولا أتوقع أن تكون المباراة سهلة للهلال pic.twitter.com/xAuls0htGn
— العربية – في المرمى (@FilMarma) April 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخليج الدوري الهجمة المرتدة الهلال بيدرو إيمانويل فريق الوسط
إقرأ أيضاً:
عامل بركان ينبه رؤساء الجماعات إلى استغلال سيارات الدولة لأغراض شخصية
زنقة 20 . متابعة
ذكر عامل بركان، رؤساء الجماعات، بمنع استعمال سيارات الجماعات لأغراض خاصة.
وأعاد عامل إقليم بركان، تذكير رؤساء الجماعات الترابية بمضمون منشور الوزير الأول رقم 4- بتاريخ 22 شوال 1438 (20) فبراير (1998) المتعلق بتدبير واستعمال حظيرة سيارات الإدارات العمومية والذي ينص على ضرورة العمل على إصلاح نظام تدبير واستغلال هذه الحظيرة وذلك في إطار الإجراءات المتخذة من طرف الحكومة للحد من وتيرة الانفاق والتقليص من النفقات العمومية.
وأكد في مراسلته أنه لوحظ على مستوى إقليم بركان استغلال سيارات الجماعات بشكل ملفت ومبالغ فيه الأغراض خاصة وخارج المهام الموكلة لمستعمليها، مع العلم أن هذه السيارات الهدف من وجودها هو تسهيل مهام المستشارين والموظفين وضمان الظروف الملائمة لقيامهم بهذه المهام.
و اضاف عامل بركان في مراسلته :” وبناء على ما سلف، وتجنبا لكل ما من شأنه أن يثير استياء المواطنين وجمعيات المجتمع المدني أطلب منكم الحرص على عدم استعمال واستغلال سيارات الجماعات خارج إطار المقتضيات القانونية والتنظيمية سيما منشور الوزير الأول المشار إليه أعلاه، وكذا المرسوم رقم 105-2-17 الصادر في 04 شوال 1418 (02 فبراير (1998) بإحداث تعويض جزافي لفائدة بعض موظفي ومستخدمي الدولة عن استعمال سياراتهم الخاصة لحاجات المصلحة”.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"