7 معلومات عن جزيرة جوتلاند سر أزمة روسيا والسويد
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
في تصريحات تنذر باقتراب أزمة بين روسيا والسويد، قالت وزارة الخارجية الروسية، إن خطط «ستوكهولم»، لإنشاء قاعدة لحلف شمال الأطلسي «الناتو» في «جزيرة جوتلاند» هي نشاط استفزازي.
وأضافت الخارجية الروسية، وفق لما نشرته وسائل إعلام روسية بينها وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، أن السويد و«الناتو» يحولان بحر البلطيق الذي كان ينعم بالسلام في السابق إلى ساحة مواجهة جيوسياسية.
وكان مقر حلف شمال الأطلسي «الناتو» في العاصة البلجيكية «بروكسل»، شهد عملية رفع العلم السويدي في 11 مارس الماضي، إيذانا بانضمام «ستوكهولم» رسميا إلى التكتل العسكري باعتبارها العضو الـ32.
جوتلاند أكبر جزيرة في السويدوعقب انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، قال رئيس وزراء البلاد، أولف كريسترسون في مقابلة مع صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، إن «ستوكهولوم» بلاده قررت مع شركاء التكتل العسكري، للدفاع عن «جزيرة جوتلاند» أمام روسيا.
ونرصد أهم المعلومات عن «جزيرة جوتلاند» السويدية:
- جوتلاند أكبر جزيرة في السويد.
وقوع جزيرة جوتلاند على بعد 320 كيلومترا من كالينينجراد- تقع على بعد حوالي 320 كيلومترا من مقاطعة كالينينجراد «مقر أسطول البلطيق الروسي» على بحر البلطيق.
- تقع «جزيرة جوتلاند» على بعد على بعد 160 كيلومترا تقريبا من «ستوكهولم»، وفق لقناة «الحرة» الأمريكية.
- مدينة فيسبي عاصمة «جزيرة جوتلاند».
- مساحة «جزيرة جوتلاند» تبلغ نحو 3 آلاف و140 كيلومترا مربعا.
- في عام 2015، قررت السويد نقل فوج عسكري إلى «جزيرة جوتلاند» المنزوعة السلاح منذ 2000 في أعقاب ضم «شبه جزيرة القرم» من قبل روسيا.
- ووفق شبكة «يورو نيوز» الإخبارية الأوروبية، فإن السويد أعادت فتح حاميتها العسكرية في «جزيرة جوتلاند» في يناير 2018.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوتلاند السويد حلف شمال الأطلسي الناتو حلف الناتو على بعد
إقرأ أيضاً:
ضغوط متزايدة على بكين.. 4 دول أوروبية تحقق في قطع سفينة صينية كابلين للألياف الضوئية في بحر البلطيق
تشارك أربع دول من الاتحاد الأوروبي في تفتيش السفينة الصينية "يي بينغ 3"، بعد انضمام كل من ألمانيا وفنلندا والدنمارك إلى السويد في التحقيقات، وذلك بسبب الشبهة في قطع مقصود لاثنين من كوابل البيانات في قاع بحر البلطيق الشهر الفائت
اعلانوكانت الشرطة السويدية قد طلبت من الصين التعاون في الكشف عن ملابسات الحادثة، حيث تم رصد السفينة، التي ترفع علم الصين، في المياه الدولية بين السويد والدنمارك.
من جهتها، تبرأت بكين من أي صلة لها بالسفينة، ونفت امتلاكها أي معلومات حولها، معبرة عن استعدادها للمساعدة.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن المحققين يعتقدون أن السفينة الصينية قد قطعت عمدًا كابلات الألياف الضوئية عن طريق سحب مرساتها على طول قاع البحر. كما صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس بأن الضرر يبدو أنه ناتج عن عمل تخريبي.
Relatedالصين تستنكر قرار البرلمان الأوروبي بشأن تايوان: "خط أحمر لا ينبغي تجاوزه"الصين تستنكر طرد ليتوانيا ثلاثة دبلوماسيين وتتوعد بالردوزير الخارجية البريطاني يحذر بكين: دعم موسكو في حربها ضد أوكرانيا سيساهم في تدهور العلاقات مع أوروباالسفينة الصينية "يي بينغ 3" ترسو في بحر كاتيغات بالقرب من مدينة غرينا في الدنمارك، 20 نوفمبر 2024Mikkel Berg Pedersen/APوفي سياق متصل، قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إن هذا النوع من الحوادث يضر بالجميع، خاصة أولئك المعنيين بالملاحة الآمنة والسلامة في بحر البلطيق ودول المنطقة.
وألمح توسك إلى حوادث سابقة أدت إلى تضرر خطي أنابيب نورد ستريم ونورد ستريم في انفجارات عام 2022، بالإضافة إلى الحادث الخطير الذي حدث لخط أنابيب الغاز بالتيك كونكتور" في العام التالي.
وفي وقت سابق، أفادت مؤسسة "نورسار" النرويجية، التي تتعقب الزلازل والانفجارات النووية، عبر منشور على منصة "إكس" بأنها لم ترصد أي "إشارات زلزالية" في المنطقة، خلال نشاط السفينة، مما يشير إلى عدم حدوث أي انفجارات.
تغريدة حساب نورسار المعني برصد الزلازل والانفجارات تشير إلى عدم رصد أي حوادث مشبوهةمن جانبه، قال وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوكه راسموسن، إن السلطات ستسمح للسفينة بالإبحار إلى وجهتها بعد الانتهاء من التحقيقات، مؤكدًا أنه يجب التوصل بدقة إلى حقيقة ما حدث.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نعمة السماء بعد الكارثة.. الأمطار تعود مجددا إلى جزيرة مايوت وسط شحّ كبير في المياه 5 مواقع تاريخية تضاف إلى قائمة التراث الوطني لإنجلترا 2024.. تعرف عليها قمة بروكسل تحدد قواعد التواصل مع هيئة تحرير الشام وفون دير لاين واثقة بنفوذ أوروبي واسع لدى دمشق السويدألمانياالصينفنلندابحر البلطيق الدنمارك اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next سوريا والعهد الجديد: المسيحيون بين التفاؤل والحذر من المستقبل والكنيسة تبقى الملاذ الآمن يعرض الآن Next فرحة رحيل الأسد ينغّصها الخوف والقلق مما هو آت.. توجس في أوساط الطائفة العلوية من حكام دمشق الجدد يعرض الآن Next قمة بروكسل تحدد قواعد التواصل مع هيئة تحرير الشام وفون دير لاين واثقة بنفوذ أوروبي واسع لدى دمشق يعرض الآن Next استعدوا لشتاء قارس وأسعار خيالية على وقود التدفئة والسبب.. نقص إمدادات الغاز والتوتر السياسي يعرض الآن Next صواريخ روسية تضرب قلب كييف وتودي بحياة شخصين وتشعل حرائق ضخمة اعلانالاكثر قراءة غارات إسرائيلية على اليمن تقتل 9.. والحوثيون يعلنون استهداف أهداف حساسة في تل أبيب وأبو عبيدة يُبارك بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية.. هل تعلم أن للأسد 348 اسمًا؟ بوتين: لم ألتق بشار الأسد بعد قدومه إلى روسيا وما حصل في سوريا ليس هزيمة لنا السينما كما لم تعرفها من قبل.. متفرجون يخلعون ملابسهم لمتابعة فيلم في إسبانيا مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومبشار الأسدضحاياقصفالصراع الإسرائيلي الفلسطيني سورياعيد الميلاددونالد ترامبإسرائيلروسياالحرب في سورياهيئة تحرير الشام قطاع غزةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024