8 معلومات عن مسجد السيدة زينب بعد تطويره
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشفت محافظة القاهرة أبرزالمعلومات عن مسجد السيدة زينب في القاهرة بعد تطويره بحلّة جديدة باعتباره درة تاج مساجد آل البيت بالقاهرة، حيث يعد واحدا من أكبر وأشهر مساجد القاهرة وينسب إلى السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهم وشقيقة سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين بن علي رضي الله عنهما.
معلومات عن مسجدة السيدة زينب- يقع المسجد في حي السيدة زينب حيث اشتق الحي اسمه من المسجد العريق
- جاءت السيدة زينب حفيدة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى مصر عام 61 هجريا
- كان في استقبالها أهل مصر وتم الاستقبال بشكل رائع، ووهب والي مصر قصره لها للإقامة فيه، لكنها اكتفت بغرفة واحدة
- جعلت غرفتها للعبادة والزهد وتحولت بعد وفاتها إلى ضريحها الآن
- أوصت السيدة زينب قبل وفاتها بتحويل باقي القصر إلى مسجد، وتم ذلك حيث تحول إلى مسجد السيدة زينب
إعادة تشييد المسجد- شهد المسجد في القرن العاشر الهجري إعادة التشييد على يد الأمير عبد الرحمن كتخدا
- بني مقام الشيخ العتريس الموجود حاليا خارج المسجد ونقش على المقصورة «يا سيدة زينب يا بنت فاطمة الزهراء مددك».
- للمسجد مكانة كبيرة في قلوب المصريين، وشملت توجيهات القيادة السياسية ترميم مساجد آل البيت ومنهم مسجد السيدة زينب مع الحفاظ على الطابع العريق للمسجد حيث تم افتتاح المسجد بعد انتهاء أعمال الترميم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعمال الترميم أهل مصر افتتاح المسجد القيادة السياسية انتهاء أعمال ترميم مساجد مسجد السيدة زينب السيدة زينب مسجد السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
هيئة الأوقاف تستنكر إحراق مسجد تاريخي في تعز وتحمِّل حزب الإصلاح المسؤولية
يمانيون../
استنكرت الهيئة العامة للأوقاف إقدام عناصر من حزب الإصلاح على إحراق مسجد “العارف بالله أحمد بن عبدالله الحضرمي”، أحد المعالم الدينية التاريخية في قرية العرمة بمديرية جبل حبشي، محافظة تعز.
وأوضحت الهيئة أن هذه الجريمة جاءت ردًّا على إحياء المواطنين لليلة النصف من شعبان داخل المسجد، معتبرة ذلك انتهاكًا صارخًا للقيم الدينية والإنسانية التي تدعو إلى التعايش واحترام دور العبادة.
وأكد البيان أن استهداف هذا المسجد التاريخي يكشف النهج المتطرف لحزب الإصلاح، وسعيه لإثارة الفتن وزعزعة السِّلم الاجتماعي. كما شدد على أن الشريعة الإسلامية تحرِّم المساس بالمقدسات الدينية ودور العبادة، مهما كان انتماؤها المذهبي أو الديني.
ودعت الهيئة كافة أبناء المجتمع بمختلف توجهاتهم إلى إدانة هذا العمل الإجرامي، والتكاتف لحماية المساجد التاريخية باعتبارها إرثًا دينيًا وثقافيًا للأمة اليمنية.