ميغان ماركل تريد اعتذارا من كيت قبل التفكير في إنهاء الخلاف الذي مزق العائلة المالكة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
#سواليف
كشف أحد خبراء القصر الملكي البريطاني أن #دوقة_ساسكس #ميغان_ماركل تريد اعتذارا من #أميرة_ويلز #كيت_ميدلتون قبل التفكير في إنهاء الخلاف الذي مزق العائلة المالكة.
ووفقا للخبير توم كوين، تريد ماركل من أميرة ويلز، أن تتخذ الخطوة الأولى لإصلاح علاقتهما الممزقة، لكنها ربما تنتظر بعض الوقت.
كشفت كيت عن تشخيص إصابتها بالسرطان للعالم في 22 مارس، ولكن من المفهوم أنه لم يتم إخبار دوق ساسكس الأمير هاري وزوجته ميغان بالإعلان مسبقا، مما كشف عن مدى التداعيات.
وقال كوين: “بالتأكيد كيت لا تريد اعتذارا، ولكن ميغان تريد ذلك بالتأكيد. أما بالنسبة إلى ولي العهد الأمير ويليام، فهو لا يستطيع أن يفهم لماذا لا يتمكن شقيقه من التغلب على هذا النوع من الخلاف الذي يتعين على العديد من الإخوة أن يمروا به”، كاشفا أن “كيت وويليام أكثر حماسا لمحاولة المصالحة من دوقي ساسكس”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف دوقة ساسكس ميغان ماركل أميرة ويلز كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
“تأثير شارلوت.. كيف تؤثر الأميرة الصغيرة على الاقتصاد البريطاني
بينما تستعد العائلة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة شارلوت العاشر، تتزايد الأحاديث عن تأثيرها في الساحة البريطانية، ليس فقط كعضو بارز في العائلة الملكية، بل كأيقونة قادمة يُتوقع أن تُحدث ثورة اقتصادية في المملكة المتحدة، فيما بات يُعرف إعلاميًا بـ “تأثير شارلوت” (The Charlotte Effect).
اقرأ ايضاًكشفت الخبيرة الملكية شارون كاربنتر في مقابلة خاصة مع مجلة US Weekly أن الأميرة الصغيرة تمتلك جاذبية فريدة قادرة على تحريك عجلة الاقتصاد.
وبهذا الخصوص قالت الخبيرة: “تأثيرها يُسهم في دفع عجلة المبيعات بشكل واضح. ومن المتوقع أن تُدر على الاقتصاد البريطاني ما بين 3 إلى 4 مليارات جنيه إسترليني على مدار حياتها أي أكثر بكثير من شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش!”
ومن المعروف أن المتابعين للشأن الملكي لا يخفون إعجابهم بشخصية شارلوت المميزة، فقد وصفتها الخبيرة الملكية مارلين كونيغ بأنها “السلاح السري” للعائلة المالكة. وأضافت: “عندما تصل لسن 18 عامًا وتبدأ بممارسة المهام الملكية رسميًا، سيكون لها حضور مؤثر، وهناك من يعتبرها مستقبل العائلة الحقيقي.”
وفي وقت سابق، أشارت كيت ميدلتون، والدة الأميرة، إلى أن شارلوت “هي من تتولى القيادة في المنزل”، في إشارة إلى ذكائها وقوة شخصيتها، فيما وصفتها كاربنتر بأنها “ذكية، واثقة، ومرحة وتعرف كيف تتصرف سواء تحت الأضواء أو بعيدًا عنها.”
رغم مكانتها الملكية، إلا أن الأميرة الصغيرة تعيش طفولة طبيعية إلى حد كبير، وتُعرف بحبها للجمباز، والتنس، وكل ما هو مغامر ما يعكس جانبًا آخر من شخصيتها التي تجمع بين الرقي والبساطة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن