اعترف الجيش الأوكراني، بأن وضع القوات في مدينة تشاسيف يار صعب للغاية، وفق خبر عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.

وكانت وزيرة الخارجية الألمانية آنالينا بيربوك، دعت دول حلف شمال الأطلسي «ناتو» إلى بناء هياكل يمكن الاعتماد عليها، حتى يمكن إيصال المساعدات المستقبلية إلى أوكرانيا. 

وأعلنت روسيا، أنها لا تقبل فرض شروط للبدء في مفاوضات بشأن الأزمة الأوكرانية وتطور الأوضاع على الأرض فيما يتعلق بالعملية العسكرية التي تشنها منذ فبراير 2024.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الجيش الأوكراني الأزمة الأوكرانية روسيا أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار 

ودّعت مدينة سبتة، الأربعاء، أحمد حسن محمد، آخر جندي نظامي محلي من أصل مغربي كان لا يزال على قيد الحياة في المدينة. كان يمثل ذاكرة حية لأولئك الذين انضموا إلى الوحدات العسكرية التي أصبحت الآن من بين الأكثر تكريمًا في الجيش الإسباني.

كان أحمد أحد هؤلاء الجنود الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات النظامية الإسبانية (Regulares) خلال فترة الاستعمار الإسباني في شمال المغرب.

هذه القوات النظامية الإسبانية (Fuerzas Regulares Indígenas): كانت وحدات عسكرية أسسها الجيش الإسباني في عام 1911، وشكّلت جزءًا من القوات الاستعمارية التي تمركزت في شمال المغرب، خاصة في سبتة ومليلية.

وتسمية « indígena » (محلي/أصيل)، استُخدمت لتمييز الجنود المغاربة (غالبًا من الأمازيغ) الذين جُنّدوا في هذه القوات، مقابل الضباط الإسبان. واشتهرت هذه القوات بشجاعتها في الحروب الاستعمارية مثل حرب الريف (1921-1926)، كما شاركت لاحقًا في الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939) إلى جانب قوات الجنرال فرانكو.

أحمد حسن محمد

في مقابلة صحفية، روى حسن محمد قصة حياته، حيث كان يقيم في حي هامشي، وكان جنديًا في المجموعة الثالثة من القوات النظامية. التحق بالجيش في سن 18، وكان رقمه العسكري 28,988.

وفي إحدى المقابلات الصحفية، قال: « وُلدت في حي ‘إل أنغولو’ وانضممت إلى المجموعة العسكرية عام 1955… كانت حياة مليئة بالبؤس »، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي عاشها، حيث كانت والدته تعمل خادمة في المنازل وتكسب القليل جدًا.

وأضاف: « كنت جنديًا في وحدة الاتصالات… كنا نتلقى راتبًا لا يتجاوز 350 بيزيتا (ما يعادل اليوم حوالي يوروين فقط)، وكانوا يمنحوننا زوجًا من الأحذية كل 40 يومًا، وإن تلفت قبل ذلك، كانوا يخصمون ثمنها من رواتبنا ».

في قصة تكريمية نشرتها صحيفة « إل فارو »، تشير إلى أن لـ »سبتة دينٌ تجاه القوات النظامية المحلية، حيث لم يُمنحوا المكانة التي يستحقونها في التاريخ ».

كلمات دلالية إسبانيا المغرب تاريخ جيوش

مقالات مشابهة

  • القوات الروسية تقصف منشآت طاقة تدعم المجمع الصناعي العسكري الأوكراني
  • ترامب: موقف الجيش الروسي في حصاره لقوات كييف في كورسك قوي للغاية
  • الجيش الأوكراني يختنق.. وترامب يحذر للمرة الأولى من مجزرة مروعة لم نشهد مثلها منذ الحرب العالمية الثانية.. ماذا يحدث؟
  • الجيش اليمني يحبط هجمات حوثية في مأرب
  • بوتين يدعو الجيش الأوكراني للاستسلام في منطقة كورسك الروسية
  • زيلينسكي يعلّق على وضع الجيش الأوكراني في كورسك
  • الجيش الروسي يعترض 4 مسيّرات استهدفت موسكو
  • مقتل شخصين برصاص الجيش الإسرائيلي بعد محاولة تسلل من الأردن
  • الجيش الروسي يستعيد السيطرة على أكبر مدينة في كورسك
  • وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار