صحة وجمال، التئام الجروح بسرعة،السوسنة الجرح هو تمزق وتكسر الجلد أو أنسجة الجسم الأخرى، نتيجة التعرض للحوادث، أو .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التئام الجروح بسرعة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
التئام الجروح بسرعةالسوسنة - الجرح هو تمزق وتكسر الجلد أو أنسجة الجسم الأخرى، نتيجة التعرض للحوادث، أو الإصابة من شيء حاد كالسكين، وحواف الأغراض القاسية، وقد تكون الجروح سطحية وبسيطة يمكن علاجها بسهولة وقد تكون عميقة تحتاج إلى تدخل طبي.
طرق العناية الصحيحة بالجرح لتسريع التئامه
تنظيف الجرح، تعتبر خطوة تنظيف الجرح من أهم الخطوات التي تضمن شفاءه بشكل سريع، وتتمثل طريقة تنظيف الجروح الطفيفة بوضعها تحت المياه الجارية النظيفة، ولا بدّ من الإشارة إلى ضرورة أن تكون المياه باردة، وتحت ضغط معتدل؛ حيث إنّ ذلك يساعد على تخفيف الألم، ويُنصح باستخدام الصابون المتعدل لتنظيف المنطقة المصابة لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة، ثمّ تُستخدم منشفة نظيفة لتجفيف المنطقة المصابة، وتُغطى بضمادة معقمة.
استعمال زيت جوز الهند، يعتبر زيت الجوز من الطرق الفعالة بسبب خصائصه المضادة للجراثيم والمضادة للالتهابات، وكذلك قدرته على الترطيب، بالإضافة إلى قدرته على منع العدوى والندب، عن طريق وضع جوز الهند على المنطقة المصابة، ووضع ضمادة؛ للمحافظة على رطوبة المنطقة، ويُنصح بوضع جوز الهند بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
هلام الصبار استخراج الهلام من ورقة الصبار، ووضعه على الجرح حتى يجف، ثمّ تنظيف المنطقة المصابة بالماء الفاتر، وبتجفيفها بمنشفة ناعمة، ويُنصح بتكرار هذه الوصفة عدة مرات في اليوم.
الثوم سحق عدد كافٍ من أسنان الثوم، ووضعها في قطعة من الشاش المعقم، ولف الجرح بها، وتركها لمدة ثلث ساعة، ثمّ غسل المنطقة المصابة بالماء الفاتر، ويُنصح بتكرار هذه الوصفة مرتين في اليوم.
نصائح تساعد على التئام الجروح بسرعة تناول الطعام الصحي، ومن أهمها الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين A الموجودة بكثرة في الشمام والجزر والطماطم والذي يعزز نمو الخلايا الجديدة، وفيتامين C الموجود في البرتقال والكيوي والقرنبيط؛ حيث إنه يعمل على صنع الكولاجين وأنسجة الجلد الجديدة، وفيتامين E الموجود في اللوز والسبانخ، وكذلك فيتامين ب المركب الموجود في الجبن والبقول والأسماك.
وضع الثلج في حال كان هناك بعض التورم أو الكدمات، وذلك للحد من الألم.
تجنب بعض العادات السيئة مثل: التدخين، وتناول الكحول؛ حيث إنهما يعملان على تأخير الشفاء.
شرب كميات كبيرة من الماء، ومن أجل تعويض السوائل المفقودة بسبب التعرق الناتج عن الحمّى أو النزيف. تعريض الجرح للهواء على فترات منتظمة.
ممارسة بعض التمارين الرياضية منخفضة الشدة مثل: اليوغا، والمشي السريع، رفع الأثقال الخفيفة، لأن ذلك يعمل على تقوية قدرة الجسم على محاربة العدوى وتخفيف الالتهاب، الأمر الذي يؤدي إلى تسريع الشفاء.
تجنب استخدام الكريمات المعطرة أو التي تحتوي على المواد الكيميائية.
الابتعاد عن تقشير الجرح، وتركه يسقط لوحده. تجنب لمس مكان الجرح بشكل مستمر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التئام الجروح بسرعة وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تلسكوب /جيمس ويب/ يرصد ثقبًا أسود /LID-568/
العُمانية/ تمكّن فريق من علماء الفلك التابعين لمرصد الجوزاء الدولي بأمريكا، من اكتشاف ثقب أسود فائق الكتلة، يُعرف باسم ( LID-568)، ظهر بعد 1.5 مليار سنة فقط من الانفجار العظيم.
وأفاد العلماء أن هذا الثقب يعد "الأكثر شراهة للطاقة" على الإطلاق، حيث يلتهم المادة بمعدل يفوق الحد النظري المعروف بعشرات المرات.
ويُعرف الحدث النظري بأنه "حد إدينغتون" (Eddington limit)، وهو مقياس في الفيزياء الفلكية يحدد الحد الأقصى لمعدل الإشعاع أو الطاقة التي يمكن أن يصدرها الثقب الأسود أو نجم مضغوط قبل أن يتمكن من تدمير نفسه أو تفجير المواد المحيطة به.
وكشف الفريق وجود مادة محيطة بالثقب الأسود LID-568 تصدر طاقة أعلى بنسبة 4000% مما هو متوقع تبعا لحد إدينغتون، حتى وإن كان خافتًا للغاية ولا يمكن رؤيته في الطيف المرئي أو الأشعة تحت الحمراء القريبة، مؤكدين أن الثقب الأسود المكتشف يعد واحدًا من الاكتشافات الأكثر إثارة في علم الفلك الحديث، نظرًا لشراهته غير العادية في امتصاص المادة بسرعة فائقة.
واستخدم الفريق من أجل مراقبة هذا الثقب، أداة متقدمة تسمى "مطياف المجال المتكامل" (IFS)، التي تتيح قياس الطيف لكل بكسل في مجال رؤية التلسكوب، مما يقدم رؤى دقيقة حول البيئة المحيطة بالثقب الأسود.
وأظهرت هذه التقنية المستخدمة، تدفقات غازية غير عادية تغادر الثقب الأسود بسرعات تصل إلى 500-600 كم في الثانية، ما يساعد في تفسير تجاوز الثقب الحد النظري لامتصاص المادة.
يعتقد العلماء أن هذه التدفقات الغازية تعمل كـ"صمام لتفريغ" الطاقة الزائدة الناتجة عن امتصاص المادة بسرعة، ما يمكّن LID-568 من الاستمرار في التوسع.