لبنان ٢٤:
2025-05-01@09:31:50 GMT

الجيش نعى العميد المتقاعد فؤاد الطويل

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

الجيش نعى العميد المتقاعد فؤاد الطويل

نعت قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه، العميد المتقاعد فؤاد الطويل، الذي توفي بتاريخ 27 /3 /2024، وفي ما يلي نبذة عن حياته:

- "من مواليد: 15 /5 /1953 – جزين.               
- تطوّع في الجيش بتاريخ 12 /6 /1978، ورقّي إلى رتبة ملازم بتاريخ 1 /8 /1980، ثم تدرّج في الترقية حتى رتبة عميد اعتباراً من 1 /7 /2007.


- حائز عدة أوسمة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- تابع عدة دورات دراسية في الداخل والخارج.
- متأهل وله /4/ أولاد.     

يُنقل الجثمان بتاريخ 7 /4 /2024 الساعة 09.00 من المستشفى العسكري المركزي إلى كنيسة مار مارون- مزرعة يشوع، حيث يقام المأتم بالتاريخ نفسه الساعة 13.00 ثم ينقل إلى مسقط رأسه الحمصية- جزين.
تُقبل التعازي قبل الدفن إبتداءً من الساعة 10.30 وبتاريخ 8 /4 /2024 ابتداءً من الساعة 10.00 ولغاية الساعة 19.00 في صالون الكنيسة المذكورة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!

أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025

المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.

وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.

ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.

وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.

موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.

وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.

زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.

وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟

مقالات مشابهة

  • فؤاد حسين يصل عُمان لتبادل وجهات النظر بشأن التحديات الراهنة
  • القبة الذهبية .. ترامب يجهز أضخم درع دفاعي بتاريخ أميركا بـ 150 مليار دولار
  • أماني الطويل و التفكير ذو البعد الواحد
  • حادثة خطيرة.. شاهدوا بالفيديو ما حصل على إحدى طرقات جزين!
  • جراحة وإيقاف.. روديغر مهدد بالغياب الطويل
  • فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
  • كيف غيّر معيار التطور الطويل الأمد طريقة تواصلنا في العالم الرقمي؟
  • دينا أبو الخير: غياب الزوج الطويل يهدد استقرار الأسرة ويوقعه في الإثم
  • البطريرك ثيودوروس الثاني يترأس قداس أحد توما.. صور
  • المقدم المتقاعد فواز علي الفاضل الشهوان العجارمة “ابو سهم” في ذمة الله