أسامة رؤوف: سعيد بالوقوف أمام كاميرا المخرج رؤوف عبد العزيز في «سر إلهي»
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعرب الفنان أسامة رؤوف، عن سعادته بالمشاركة مع أبطال عمل «سر إلهي» بطولة النجمة روجينا، وإخراج رؤوف عبد العزيز، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من النجوم والقامات الفنية المتميزة، التي تمثل شيء من الفخر والسعادة.
وأضاف رؤوف في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الوقوف أمام كاميرا المخرج رؤوف عبد العزيز، يوحي بشيء من السعادة، وأكثر ما يعجبه في المسلسل هو الوقوف مباشرة أمام الفنانة روجينا دائمًا على اعتباره مأمور السجن المحجوزة فيه.
وأشار رؤوف إلى أنه يقدم شخصية مأمور السجن خلال المسلسل، وفي الحقيقة أن هذه الشخصية كانت متعاطفة مع بطلة العمل، محاولا مساعدتها من تلك المحنة التي تمر بها، وأن مأمور السجن في بعض أحداث المسلسل مشفق على ما حدث لها ويقدم يد العون والدعم طول الوقت.
وفي إطار من الإثارة والتشويق تدور أحداث المسلسل حول «نصرة» التي تعاني الأمرين، ثم تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه عندما يغدر بها أقرب الناس لها، فتسعى للانتقام منهم.
العمل من بطولة الفنانين: روجينا، مي سليم، أحمد مجدي، محمد ثروت، رنا رئيس، مراد مكرم، نهى عابدين، محمود حجازي، محمود الحديني، دنيا سامي، أحمد سلامة، محسن منصور، أحمد بدير، رشا مهدي، ميمي جمال، مريم أشرف زكي، أسامة رؤوف، نورا مهدي، صلاح عبدالله، ياسر عزت، حمدي عباس، ومن تأليف أمين جمال، حمدي التايه، وإخراج رؤوف عبد العزيز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسامة رؤوف سر الهي روجينا رؤوف عبدالعزيز رؤوف عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
أسامة سعيد لـ «التغيير»: إعلان الحكومة الموازية من داخل الخرطوم في فبراير المقبل
بحسب سعيد فإن الحكومة، في اليوم التالي لإعلانها، ستعمل على منازعة حكومة بورتسودان في كل موارد البلاد من ذهب ونفط.
التغيير: نيروبي: أمل محمد الحسن
كشف القيادي بالجبهة الثورية، أسامة سعيد، عن إعلان الحكومة التي يشارك فيها الدعم السريع، من داخل الخرطوم في فبراير المقبل، مشيرًا إلى أنها ستتشكل بذات هياكل حكومة الثورة، مع إضافة جهاز تشريعي يراقب عمل الأجهزة التنفيذية يُسمى “جمعية وطنية مؤقتة”.
وأكد سعيد أنه لن يكون هناك علم أو نشيد وطني جديد، مشددًا على محافظتهم على هوية حكومة السودان، لجهة أنهم يمثلون الحكومة الشرعية، على حد تعبيره.
وقال سعيد إنهم لم يقوموا بعد بتسمية رئيس الوزراء ورئيس مجلس السيادة، مؤكدًا أنها ليست حكومة محاصصة، وأن الاختيار فيها سيخضع للتوافق بين المكونات الموقعة على الميثاق التأسيسي، من قوى سياسية، وحركات مسلحة، ومجتمع مدني، ومهنيين، إلى جانب قوات الدعم السريع.
وأوضح سعيد لـ (التغيير) أن الحكومة، في اليوم التالي لإعلانها، ستعمل على منازعة حكومة بورتسودان في كل موارد البلاد من ذهب ونفط، وأنهم سيقيمون دعاوى قانونية ضد كل البنوك التي يتم عبرها تحويل هذه الأموال، وضد كل الدول التي توجد بها أصول السودان في الخارج.
ونفى سعيد أهمية الاعتراف الدولي، واصفًا إياه بـ”الأمر غير المقلق”، وأضاف: “أساس هذه الحكومة يقوم على شرعية داخلية، وأن الاعتراف العالمي سيحدث بسياسة الأمر الواقع عندما تسير الحكومة على قدمين”.
مشاركة باسم (تقدم)
وأكد سعيد، في حوار مع (التغيير) ينشر لاحقًا، أن مشاركتهم في الحكومة ستكون باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية، مشددًا على أنه لا يوجد شخص يملك حق إخراجهم من التحالف الذي شاركوا في تأسيسه، قائلًا: “نحن في مفاصل تقدم”.
ونفى سعيد الاتهامات التي تقول إن الحكومة ستقسم البلاد، متهمًا حكومة بورتسودان بالمضي في خطة تقسيم عبر تكوين “دولة البحر والنهر” على أسس إثنية، مشيرًا إلى أن منازعة “البرهان” في الشرعية هي ما سيجبره على الذهاب للمفاوضات كقائد للجيش فقط.
وقال القيادي في الجبهة الثورية إنهم جربوا كل الطرق لنزع شرعية بورتسودان ومحاولة وقف الحرب وحماية المدنيين عبر وجودهم في “تقدم”، لكنها كانت وسائل غير ذات جدوى، مضيفًا: “لا نريد الاكتفاء بكتابة بيانات الإدانة”.
وكان عدد من قيادات (تقدم) قد صرّحوا لـ (التغيير) بأنهم لن يستمروا في تحالف بقنوات تنظيمية موحدة مع مكون سيشارك في الحكومة، مشددين على أن هذه الحكومة ستعقد المشهد وتعمل على تقسيم البلاد.
الوسومأسامة سعيد الحكومة الموازية الدعم السريع تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم»