مؤسسات صينية تشارك في حملة بنك الإمارات للطعام «فطوركم علينا»
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
دبي/ وام
نظم بنك الإمارات للطعام بالتعاون مع عدد من المؤسسات الصينية البارزة في الدولة حملة لتوزيع 1400 وجبة طعام على العمال المستحقين، في إطار حملة «فطوركم علينا» التي أطلقها البنك خلال شهر رمضان المبارك.
شاركت في المبادرة كل من شركة شاينا موبايل إنترناشيونال المحدودة، والشركة الصينية للهندسة المعمارية، وبنك الصين فرع دبي، والشركة الصينية للإنشاءات فرع الشرق الأوسط، حيث تبرعت المؤسسات بالوجبات الغذائية للعمال بالتنسيق مع بنك الطعام الإماراتي.
وتأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المشتركة لتعزيز أواصر التعاون والصداقة بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية، بمناسبة الذكرى الـ40 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وتهدف المؤسسات الصينية من خلال مشاركتها في هذه الأنشطة الخيرية والإنسانية إلى ترسيخ قيم العطاء والتكافل الاجتماعي بين الشعبين الصديقين.
يذكر أن بنك الإمارات للطعام يعد إحدى المبادرات العالمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كمنظمة غير ربحية رائدة تسعى إلى تقليل هدر الطعام وتوزيع الفائض منه على المحتاجين، بالتعاون مع مختلف الجهات، الحكومية والخاصة، في الدولة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الصين مؤسسة بنك الإمارات للطعام
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في الاجتماع الثالث للجنة وكلاء الاستثمار بمجلس التعاون الخليجي
شاركت وزارة الاستثمار، ممثلةً بسعادة محمد عبدالرحمن الهاوي - وكيل الوزارة، في الاجتماع الثالث للجنة وكلاء الاستثمار بمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي استضافته دولة الكويت أمس بمشاركة وكلاء وزارات الاستثمار في دول مجلس التعاون الخليجي.
وناقش الاجتماع سبل مواءمة الاستراتيجيات الاستثمارية لدول المجلس، وتعزيز جاذبية المنطقة لدى مجتمع الاستثمار العالمي وتعريفه بفرصها الاستثمارية المتنامية والطموحات المشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي فيما يخص تعزيز اتساق وتواءم الأطر التنظيمية والتشريعية للاستثمار، من أجل ترسيخ مكانة المنطقة كوجهة استثمارية رائدة تنافس أهم مراكز الاستثمار العالمية.
أخبار ذات صلةوقال محمد عبدالرحمن الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار: "تلتزم دولة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز أواصر التعاون مع بقية دول منطقة مجلس التعاون الخليجي لتشجيع الاستثمار المشترك وتوسيع آفاقه، ودفع عجلة النمو المستدام، وحفز تنافسية المنطقة كوجهة عالمية رائدة للاستثمار. ومع استمرار دول مجلس التعاون الخليجي في توسيع قدرتها الجماعية على جذب الاستثمارات الدولية، فإن تعميق التكامل الاقتصادي بين دول المجلس يُعد عنصرًا أساسيًا في بناء منظومة استثمارية مرنة وقادرة على مواكبة المستقبل في المنطقة".
المصدر: وام