تاق برس:
2024-07-05@23:44:04 GMT

تعرض زعيم قبيلة المحاميد موسى هلال لمحاولة إغتيال

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

تعرض زعيم قبيلة المحاميد موسى هلال لمحاولة إغتيال

الفاشر – متابعات تاق برس- تعرض زعيم قبيلة المحاميد رئيس مجلس الصحوة الثوري في السودان موسى هلال، لمحاولة إغتيال في منطقة أم سنط بالقرب من بادية مستريحة بولاية شمال دارفور شمالي السودان، عندما فتح مسلح النار عليه قبل أن يتم القبض عليه بعد إصابته برصاصة.

 

وحسب معلومات تم تدبير المحاولة بواسطة قادة الدعم السريع.

ووفقا للمعلومات تم إرسال شخص لتنفيذ عملية الاغتيال، بإطلاق عدة رصاصات بطريقة مفاجئة اثناء تواجد موسى هلال مع مجموعة من اعيان منطقة أم سنط، إلا أن الرصاصة أخطأت هلال ولم تصبه وتمكن فريق الحراسة الخاص بهلال من القبض على مطلق النار بعد شل حركته بإطلاق النار عليه.

و حسب معلومات من مقربين من هلال  أصيب الشخص منفذ محاولة الإغتيال برصاصتين في قدميه، وتم اعتقاله وإسعافه وإخضاعه للتحقيق الذي أقرّ فيه بحسب المعلومات بتلقيه تكليفاً من احد المقربين من قائد قوات الدعم السريع “محمد حمدان دقلو “حميدتي” باغتيال موسى هلال بمقابل مادي وضمانات.

وعقد موسى هلال، اجتماعا مع ممثلين من قبيلة الشخص مطلق الرصاص وأسرته التي اكدت الملعومات انها تعرف بدعم قوات الدعم السريع، أبلغهم خلاله بأنه لن ينضم لقوات الدعم كما طالبهم بعدم معاداة الدولة والاضرار بها.

وفي 2018 قدم موسى هلال وثلاث من أبنائه لمحكمة عسكرية، عقب بلاغات دونتها ضده قوات الدعم السريع انتهت بتوجيه اتهامات له بتقويض النظام الدستوري وإثارة الحرب ضد الدولة وإثارة النعرات القبلية، قبل أن يتم إطلاق سراحه في مارس 2021 بعد عامين من سقوط نظام البشير.

ويتبنى موسى هلال الذي يتخذ من منطقة مستريحة بولاية شمال دارفور مقرا لاقامته موقفا رافضا للحرب.

 

الدعم السريعموسى هلال

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السريع موسى هلال الدعم السریع موسى هلال

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع

قالت الأمم المتحدة إن أكثر من 136 ألف شخص فروا من ولاية سنار بجنوب شرق السودان، منذ أن بدأت قوات الدعم السريع سلسلة من الهجمات، وذلك ضمن أحدث موجة نزوح سببتها الحرب الدائرة رحاها منذ نحو 15 شهرا في السودان.

 

الدعم السريع تسيطر على اللواء 92 جنوب غربي السودان وزير الخارجية يستعرض أزمة السودان وغزة مع رئيسة مجموعة الأزمات الدولية نزوح جماعي

فقد بدأت قوات الدعم السريع في 24 يونيو حملة للاستيلاء على مدينة سنار، وهي مركز تجاري، لكنها سرعان ما تحولت إلى مدينتي سنجة والدندر الأصغر، ما أدى إلى نزوح جماعي للمدنيين من المدن الثلاث، خاصة إلى ولايتي القضارف والنيل الأزرق المجاورتين.

 

يخوضون عبر النيل الأزرق

كما أظهرت صور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أشخاصاً من جميع الأعمار يخوضون عبر النيل الأزرق.

ويقول ناشطون في الولايتين إن هناك القليل من أماكن الإيواء أوالمساعدات الغذائية للوافدين. وفي القضارف، قوبل القادمون بهطول أمطار غزيرة بينما تقطعت بهم السبل في السوق الرئيسية بالعاصمة من دون خيام أو بطانيات بعد أن أخلت الحكومة المدارس التي كانت مراكز إيواء للنازحين، حسبما ذكرت إحدى لجان المقاومة المحلية السودانية.

بدورها، شددت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة في بيان أمس الأربعاء أنه منذ 24 يونيو/حزيران، نزح ما إجماليه نحو 136130شخصا من سنار.

 

وقالت المنظمة أيضا إن قرى ولاية القضارف، وهي واحدة من بضعة أهداف محتملة لحملة قوات الدعم السريع، شهدت أيضا خروجا جماعيا.

 

10 ملايين فار

يذكر أن هؤلاء ينضمون إلى نحو 10 ملايين فروا من منازلهم منذ اندلاع الحرب بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني.

 

وتؤوي الولاية بالفعل أكثر من 285 ألف شخص نزحوا من الخرطوم والجزيرة، ما يعني أن كثيرين ممن غادروا في الأسبوعين الماضيين كانوا ينزحون على الأرجح للمرة الثانية أو الثالثة.

 

وفي غرب البلاد، قال ناشطون محليون إن 12 شخصاً على الأقل لاقوا حتفهم بنيران مدفعية على سوق للماشية أمس الأربعاء في مدينة الفاشر التي تشهد منذ شهور قتالاً من أجل السيطرة ونزوحا جماعيا نحو البلدات المجاورة ومخيمات النازحين.

 

 

مقالات مشابهة

  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على “الميرم”
  • 136 ألف نازح سوداني من سنار والدعم السريع تعلن السيطرة على منطقة الميرم
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب معارك سنار
  • السودان.. قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على "الميرم"
  • الدعم السريع يعلن سيطرته على الميرم جنوب السودان
  • الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع
  • تنسيقية لجان مقاومة سودانية: قوات الدعم السريع تسيطر على منطقة الميرم في الجنوب
  • الجيش السوداني يعلن صد هجوم للدعم السريع على منطقة الميرم بولاية غرب كردفان
  • إيران تنفي تعرض المرشح سعيد جليلي لمحاولة اغتيال
  • الجيش السوداني يحدد 4 شروط للتفاوض مع الدعم السريع