الجزيرة:
2025-03-16@23:15:50 GMT

عشائر ومخاتير غزة منظومة اجتماعية حاضنة للمقاومة

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

عشائر ومخاتير غزة منظومة اجتماعية حاضنة للمقاومة

القبائل والعشائر والحمائل في قطاع غزة تكتلات عائلية يقودها مخاتير (شيوخ قبَليون) وتقوم عليها المنظومة الاجتماعية في القطاع، وترتبط بتحالفات وثيقة مع فصائل المقاومة المسلحة ضد الاحتلال الإسرائيلي.

تعود جذورها إلى النظام القبلي السائد في المجتمعات العربية التقليدية، وتعزز حضورها خلال عهد الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات الذي وضع العديد من قادة العشائر على رأس قيادة الأجهزة الأمنية، وشجع انتخابهم في المجلس التشريعي، وبعد سيطرة حركة حماس على غزة في 2007 أعادت تنظيم العشائر وصلاحيات المخاتير.

ومع بدء العدوان الإسرائيلي على غزة عقب عملية طوفان الأقصى بدأت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التواصل مع المخاتير تمهيدا لما تسميه اليوم التالي للحرب، لكن الرد جاء سريعا برفضهم تولي المهام التي طلبتها منهم سلطات الاحتلال.

الجذور والتركيبة الاجتماعية

رغم تراجع حضور القبيلة لدى طيف واسع من الشعب الفلسطيني بفعل تبعات الاحتلال الإسرائيلي وما أعقبه من عمليات النزوح والتهجير القسري فإنها لا تزال حاضرة بقوة في مناطق عديدة، ومن ضمنها قطاع غزة، ومن بين أشهر القبائل في قطاع غزة:

عشائر قطاع غزة تمثل قوة اجتماعية متماسكة (صفحة الإدارة العامة لشؤون العشائر والإصلاح على فيسبوك) التياها: ولها امتدادات في الخليل والبحر الميت ومناطق أخرى من فلسطين، وتضم 24 عشيرة تتألف كل منها من مجموعة حمائل، ومن أبرز عشائر التياها: حكوك الهزيل، وحكوك الأسد، وعلامات أبي جقيم، وعلامات أبي شنار، والشلاليون، وقديرات الصانع، وقديرات أبي كف، وظلام أبي ربيعة، وظلام أبو جويعد، وظلام أبي قرينات، وبنو عقبة، والنتوش، والرواشدة، والبدينات، والقلازين، والجنابيب. الترابين: تقع مساكنها في الأراضي الواقعة بين الحناجرة وسيناء، وتتألف من 20 عشيرة تضم كل واحدة منها مجموعة من الحمائل، ومن أبرز عشائر الترابين: نجمات الصانع، ونجمات الصوفي، ونجمات أبي صوصين، وغوالي أبو ستة، وغوالي أبي الحصين، وغوالي أبكرة، وغوالي العمور، ووحيدات الترابين، وحسنات أبي معليق، وجراوين أبي يحيى، وجراوين أبي صعليك. العزازمة: تنتشر مساكنها بين حدود سيناء وقضاء بئر السبع ووادي العربة، وتتألف من 10 عشائر، أبرزها: المحمديون، والصبحيون، والصبيحات، والزربة، والفراحين. الجبارات: تسكن في الشمال الشرقي من غزة، وتنقسم إلى 13 عشيرة، من بينها عشيرة أبي جابر وارتيمات أبي العدوس، وارتيمات الفقراء، وحسنات بن صباح، وجبارات الوحيدي، وجبارات الدقس، وسعادنة النويري، وسعادنة أبي جريبان. الحناجرة: من أبرز مواطنها الجنوب الشرقي من القطاع، وتنقسم إلى 4 عشائر هي حناجرة أبي مدين، والضواهر، والحمدات، والنصيرات، وتنضوي تحت هذه العشائر العديد من الحمائل، مثل بدرين وعربين ونعيمات والعوامرة والعوايشة والمناديل والسلاسلة وكرشان وقرعان. النسب المشترك والانتماء للعشيرة يعززان اللحمة الاجتماعية (صفحة الإدارة العامة لشؤون العشائر والإصلاح على فيسبوك)

كما تشتهر بعض العائلات الكبيرة ذات الشأن في قطاع غزة مثل:

عائلة دغمش: وهي إحدى أكبر العائلات في القطاع، استشهد مختارها الحاج صالح عاشور دغمش ومجموعة من الوجهاء في قصف إسرائيلي استهدف مسجد العائلة أثناء صلاة المغرب يوم 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2023. عائلة حلس: تعتبر ثالث أكبر العائلات في غزة، تقلد العديد من أبنائها مناصب عليا في قيادة حركة فتح والأجهزة الأمنية الفلسطينية، من بينهم أمين سر الحركة في القطاع أحمد حلس ومدير جهاز الأمن الخاص عاطف حلس. عائلة المصري: تعود أصولها إلى جمهورية مصر، إذ هاجر أجدادها في القرن الـ18، وتوصف بأنها من بين أكبر العائلات في غزة إلى جانب دغمش وحلس. عائلة الأسطل: تعود أصولها إلى أكراد العراق من طائفة صلاح الدين الأيوبي، وكانت تملك نحو ربع أراضي خان يونس، في 20 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تعرضت عائلة الأسطل لمجزرة إسرائيلية فقدت على إثرها أكثر من 100 فرد إثر قصف مربعات سكنية تابعة لأبناء العائلة. قادة القبائل والعشائر عادة يتولون الصلح وحل النزاعات (صفحة الإدارة العامة لشؤون العشائر والإصلاح على فيسبوك) قوة اجتماعية واقتصادية

بفضل اللحمة التي يضمنها النسب المشترك فإن القبيلة تمثل قوة اجتماعية في بنية مجتمع قطاع غزة، وتمنح أبناءها الحماية التي تدخل بموجبها في صراع مع مجموعات أخرى.

وإلى جانب الأدوار التقليدية للقبائل والعشائر فإن المخاتير (القادة القبليون) يتولون مهام أخرى، مثل القضاء العرفي وحل النزاعات وإصلاح ذات البين والختم على بعض الوثائق وتزكية الأشخاص لدى الجهات الحكومية، ويعكس هذا العمل نفوذ القبيلة وحضورها في الشأن العام.

وعلى مستوى الأنشطة الاقتصادية فإن العديد من العشائر امتهنت الزراعة، في حين امتهنت أخرى التجارة وأخرى التنمية الحيوانية وغير ذلك، فقد اشتهرت عشيرتا المصري وأبو النجا بالزراعة، وعشيرة البكر بالصيد البحري، وعشيرة دغمش بالتجارة عبر الأنفاق بين غزة ومصر.

وتقدر نسبة سيطرة العائلات على النشاط الاقتصادي في غزة بنحو 95%، ومن خلال هذه الأنشطة فإن العديد من العشائر أصبحت تشكل قوة اقتصادية في القطاع، وفضلا عن ذلك فإن القبيلة والعشيرة تمثلان حاضنة لأبنائهما من العائلات والأفراد الفقراء، وتخصص لهذا الغرض صناديق تضامن.

عدد من وجهاء عشائر قطاع غزة (صفحة الإدارة العامة لشؤون العشائر والإصلاح على فيسبوك) العلاقة مع السلطة

عقب اتفاق أوسلو عام 1993 سعى عرفات إلى التحالف مع مخاتير العشائر في قطاع غزة، مما أدى إلى اتساع نفوذهم وحظوتهم لدى أجهزة السلطة.

وقد اضطر عرفات لهذا التحالف في ظل الرفض الذي واجهه الاتفاق من القوى الوطنية، خصوصا القوى الشبابية، حتى أنه عقد جلسات تشبه إقامة البيعة في مكتبه بغزة مع مخاتير العشائر والعائلات.

وتنامت هذه المكانة مع إنشاء ديوان شؤون العشائر عام 1995، فأصبحت تزكية المخاتير شرطا في الحصول على بطاقات الهوية، مما عزز نفوذ القبيلة وجعل الانتساب إليها حاجة لدى الأفراد.

كما تولى المخاتير في عهد عرفات مناصب عليا بمنظمة التحرير والمجلس التشريعي عام 1996 والمجالس البلدية، فضلا عن وظائف عليا في أجهزة الأمن الوطني والمخابرات والإدارات الحكومية المختلفة.

وخلال سنوات حكمه الأخيرة تكررت حوادث الانفلات الأمني في قطاع غزة، وهو ما يعزى من بين أسباب أخرى إلى حوادث مرتبطة بالثأر والقصاص وتصفية الحسابات بين العشائر، ثم تزايدت هذه الظواهر مع انسحاب إسرائيل من مستوطنات غزة في ما عرفت بخطة فك الارتباط أحادية الجانب عام 2005.

وتزامنا مع هذا الانفلات وفي ظل صراع أجهزة الأمن، فقد تلقى أفرادها أوامر باصطحاب الأسلحة إلى المنازل، ولأن معظم هؤلاء جُندوا على أسس عشائرية فقد تحول السلاح إلى العشائر، فأصبحت لديها قوات تحرس الأحياء وتضع نقاط تفتيش.

شخصيات ووجهاء عشائر من قطاع غزة (صفحة الإدارة العامة لشؤون العشائر والإصلاح على فيسبوك) ما بعد انتخاب حماس

مع نجاح حركة المقاومة الإسلامية في انتخابات 2006 ثم سيطرتها على قطاع غزة في ما عرف بـ"الحسم العسكري" عقب صراع مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أخذت علاقة عشائر غزة والسلطة مسارا آخر.

فقد أعلنت حماس عن سياسة جديدة لضبط الأمن عبر نزع سلاح العشائر ومنع نقاط التفتيش غير القانونية والقضاء على ظاهرة المربعات الأمنية التي تتبع للعائلات، وبعد أسابيع قليلة من بدء العملية تمكنت من السيطرة على معظم أحياء القطاع باستثناء أحياء تابعة لعشيرتي دغمش وحلس، قبل أن تخوض معهما معارك قصيرة لاستكمال السيطرة.

وفي مرحلة ثانية أعادت حركة حماس تنظيم العشائر من خلال انتخابات عائلية تُجرى بشكل دوري، كما ثبتت الصلاحيات التقليدية لمختاري العشائر والعائلات وأقامت نقاط اتصال بينهم مع الأجهزة الأمنية والقضائية.

ويعزى تمكن حماس من السيطرة على غزة إلى نجاحها في إدارة العلاقة مع المكونات التقليدية للمجتمع -وهي العائلات، العشائر، القبائل- من خلال إقامة صلات وثيقة معها.

فلسطينيون يشيعون جثامين شهداء في القطاع يوم 29 مارس/آذار 2024 (وكالة الأناضول) نتنياهو وحلم إدارة غزة

في أواخر فبراير/شباط 2024 قدم نتنياهو أمام الحكومة المصغرة (الكابينت) خطته لإدارة غزة ما بعد الحرب، والتي تنص على أن يتولى مسؤولون محليون المهمة.

ويشمل المخطط -الذي يطلق عليه مخطط اليوم التالي لانتهاء الحرب- منع حركة فتح من إدارة القطاع، فضلا عن إبعاد حماس وغيرها من فصائل المقاومة.

لكن رد العشائر كان حاسما برفض العرض الذي تقدم به منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في قطاع غزة في وقت لاحق، حيث ترفض أن تكون بديلا عن الحكومة وإنما داعمة لها.

ويعتبر محللون إسرائيليون أن تنفيذ المقترح سيشكل في حد ذاته تهديدا لأمن إسرائيل، خصوصا بعد فشل تجارب سابقة في القدس والضفة الغربية خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن الـ20.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات فی قطاع غزة العدید من فی القطاع من بین غزة فی

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ، اليوم الجمعة 14 مارس 2025 ، إن لجنة التكنوقراط المقترحة لإدارة قطاع غزة محل توافق ، مبينا أن الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة تعتبر الأمن مسؤولية السلطة الفلسطينية.

وكشف وزير خارجية مصر خلال مقابلة مع ( الشرق للأخبار) تدريب مجندين جدد لنشرهم وملء الفراغ الأمني في قطاع غزة.

ورأى عبد العاطي أن الموقف الأميركي من غزة يتطور بشكل إيجابي، معتبراً أن تصريحات الرئيس دونالد ترامب بأنه لا حاجة لطرد سكان القطاع من أراضيهم تطور شديد الأهمية، ونحن نقدر أهمية هذا التصريح في هذا التوقيت.

وقال إن وزراء اللجنة السداسية العربية اتفقوا خلال اجتماعهم «البنَّاء والمهم» مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف في الدوحة، الأربعاء الماضي، على أن تكون الخطة العربية الإسلامية «هي الأساس لإعادة الإعمار، وهذه تطورات محمودة وإيجابية».

من يدير غزة؟

وشدد الوزير المصري على أن الخطة العربية الإسلامية لإعادة الإعمار «متكاملة في الجانب الفني منها، تجيب على الأسئلة المطروحة في ما يتعلق بعملية إعادة الإعمار، وتتضمن أطراً زمنية ومراحل محددة».

ورداً على سؤال عن مستقبل حركة « حماس » وسلاحها، قال: «غير صحيح أن الخطة التي اعتمدت عربياً وإسلامياً لم تتطرق إلى قضايا الحوكمة وقضايا الأمن. كان مطلوباً أن نعالج هذه المسألة، وبالتأكيد لا يمكن تنفيذ الخطة على أرض الواقع من دون توافر ظروف محددة أهمها استدامة وقف إطلاق النار، وهذه مسألة شديدة الأهمية».

وأضاف أن «المسألة الثانية هي من سيدير القطاع، والمسألة الثالثة كيفية ملء الفراغ الأمني في القطاع، وهاتان المسألتان تم التطرق إليهما بشكل عام في التقرير المرفق بالخطة، والإجابة كانت واضحة: فيما يتعلق بالحوكمة، نحن نتحدث عن لجنة خاصة بإدارة قطاع غزة تتكون من 15 شخصاً من الشخصيات الفلسطينية من سكان القطاع من التكنوقراط ممن لا علاقة لهم بأي من الفصائل الفلسطينية، وهذا أمر شديد الوضوح. هذه اللجنة ستتولى إدارة القطاع لفترة زمنية محددة».

ورفض الدخول في تفاصيل الأسماء المرشحة لتكون ضمن هذه الشخصيات. لكنه أكد أن هذه اللجنة «ستتولى إدارة شؤون القطاع لمدة 6 أشهر فقط... وهي محل توافق من الفصائل الفلسطينية» رغم أنها «غير فصائلية».

وأوضح أن «ما نريد أن نركز عليه أن هناك فترة انتقالية ستتولى هذه اللجنة فيها مهامها، وبالتزامن يتم نشر السلطة الفلسطينية لتتولى مهام الإدارة والحكم».

وفيما يتعلق بقضية الأمن، قال: «تحدثنا عنها بشكل واضح، هناك عناصر شرطة فلسطينية موجودة داخل قطاع غزة وتتبع السلطة الفلسطينية وتتقاضى رواتبها من السلطة، كل ما علينا هو إعادة تدريب هذه القوات الموجودة بالفعل في غزة لتتولى قضية الأمن والاستقرار وإنفاذ القانون. وهناك مجموعة من الأسماء التي وردت إلينا وتمت مراجعتها أمنياً وسيتم البدء في تدريبها وهم مجندون جدد، ليتم نشرهم داخل القطاع لملء الفراغ الأمني».

ولفت إلى أن «الأصل هو انتشار السلطة في قطاع غزة تأكيداً للارتباط الموضوعي بين الضفة الغربية والقطاع، باعتبار أنهما الإقليم المستقبلي للدولة الفلسطينية التي نتحدث عنها».

وفي ما يخص انتشار قوة دولية في قطاع غزة والضفة الغربية، حسبما ورد في نص الخطة، أشار عبد العاطي إلى أن هدف الاقتراح «التأكيد على الترابط بين الضفة والقطاع... ضمن الخطوات الملموسة المتخذة على صعيد إقامة الدولة الفلسطينية».

مؤتمر دولي لغزة في أبريل

وكشف تفاصيل اعتزام القاهرة تنظيم مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة بالتنسيق مع الأمم المتحدة والبنك الدولي، في نهاية أبريل (نيسان) المقبل.

وقال: «نتشاور مع الأطراف التي ستكون مستضيفة للمؤتمر، إضافة إلى الجانب المصري، لأنه لن يكون مؤتمراً مصرياً، بل سيكون مؤتمراً دولياً... لدينا أطراف دولية في مقدمتها الأمم المتحدة، وننسق بشكل مباشر مع مكتب الأمين العام للأمم المتحدة، ولدينا البنك الدولي، وأطراف إقليمية وأخرى أوروبية مثل الاتحاد الأوروبي والنرويج، وهناك اتصالات مع أطراف مانحة أخرى كاليابان ودول أوروبية ودول غربية ودول عربية، ونتحدث مع الجميع، والآن التركيز منصب على الجوانب الموضوعية والجوانب الإجرائية».

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الأغذية العالمي : لم نتمكن من نقل أي إمدادات غذائية لغزة منذ 2 مارس نابلس - استشهاد عمر اشتية في بلدة سالم حماس تُعلن توجه وفدها المفاوض إلى القاهرة الأكثر قراءة شاهد: جماعة الحوثي تمهل إسرائيل 4 أيام لإدخال المساعدات إلى غزة رابط تسجيل أضرار النقل والمواصلات في غزة بالصور: داخلية غزة تعلن توقيف 23 تاجرا وبائعا تلاعبوا بالأسعار القيادة بإسرائيل توجه الجيش للاستعداد لاستئناف الحرب على غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير في قطاع غزة
  • سماحة المفتي يوجه رسالة للمقاومة في اليمن وغزة
  • جامعة قناة السويس تبحث إنشاء حاضنة للبيوتكنولوجي وتعزيز التعاون مع القطاع الصناعي
  • شهيد وإصابات في غزة ورفح إثر قصف لطائرات الاحتلال
  • غزة: وصول مستشفيات القطاع 29 شهيدا آخر 24 ساعة
  • استشهاد تسعة فلسطينيين بينهم صحفيون ومصورون في قصف إسرائيلي على شمال قطاع غزة
  • عبدالله بن زايد: نجدد التزامنا الراسخ بتوفير منظومة اجتماعية وتعليمية داعمة لأطفالنا
  • أوضاع إنسانية كارثية.. القاهرة الإخبارية تكشف تطورات الأوضاع في قطاع غزة
  • أوضاع إنسانية كارثية.. مستجدات الأحداث في قطاع غزة
  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة