علوم وتكنولوجيا تقرير: نظام أندرويد للكوارث فشل فى التنبوء بزلزال كهرمان مرعش
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تقرير نظام أندرويد للكوارث فشل فى التنبوء بزلزال كهرمان مرعش،من المفترض أن يقدم نظام التحذير من الزلازل من Google لنظام Android إخطارات في الوقت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: نظام أندرويد للكوارث فشل فى التنبوء بزلزال كهرمان مرعش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من المفترض أن يقدم نظام التحذير من الزلازل من Google لنظام Android إخطارات في الوقت المناسب للوصول إلى الأمان ، ولكن هذا ربما لم يحدث بعد الزلزال الذي وقع في تركيا في السادس من فبراير، والذي يعرف بكهرمان مرعش.
ويزعم محققو بي بي سي أنه لم يتلق أي من مئات الأشخاص الذين تحدثوا معهم في ثلاث مدن تركية تنبيهًا قبل حدوث الهزة الأولى ، ويقول المحققون إن "رقمًا محدودًا" فقط حصل على تنبيه من هزة أخرى.
ولقد طلبنا من Google التعليق ، وقال رئيس المنتج ميكا بيرمان لبي بي سي إن ملايين الأشخاص في تركيا تلقوا تنبيهات بشأن الزلازل ، على الرغم من أن الشركة لم تشارك البيانات التي تشير إلى انتشار الإشعارات، وفقا لتقرير engadget.
وعرض موقع Google عددًا قليلاً من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي لأشخاص قالوا إنهم تلقوا تحذيرًا ، لكن منشورًا واحدًا فقط كان للزلزال الأول. يقول بيرمان إنه ليس لديه "إجابة مدوية" عن سبب هدوء الشبكات الاجتماعية بشأن التنبيهات ، لكنه يشير إلى طبيعة الزلزال وموثوقية الوصول إلى الإنترنت يمكن أن تؤثر على النظام.
ويستخدم نظام Android Earthquake Alert System مقياس التسارع (أي استشعار الحركة) في الهواتف للحصول على تحذيرات جماعية فعالة. إذا اهتزت العديد من الهواتف في نفس الوقت ، فيمكن لـ Google استخدام البيانات الجماعية للعثور على مركز الزلزال وحجمه ، وإرسال تحذير تلقائيًا إلى الأشخاص الذين من المحتمل أن يشعروا بوطأة الاهتزاز. في حين أنه لا يوجد أكثر من إشعار مدته دقيقة واحدة ، فقد يكون هذا وقتًا كافيًا للعثور على غطاء أو الإخلاء، ويمكن أن تساعد التكنولوجيا نظريًا الأشخاص في المناطق التي لا تتوفر فيها التحذيرات التقليدية.
القلق هو أن النظام ربما يكون قد فشل خلال زلزال قوي (7.8 درجة). حتى لو نجح الأمر ، فليس من الواضح عدد الأشخاص الذين يجب أن يتلقوا التحذيرات ويتلقونها في مثل هذه الحالات ، ناهيك عن الحوادث الأكثر اعتدالًا. بدون مزيد من البيانات ، ليس من المؤكد أن تنبيهات الزلازل من Android هي بدائل موثوقة للتحذيرات التقليدية عبر الراديو والتلفزيون.
35.93.60.241
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير: نظام أندرويد للكوارث فشل فى التنبوء بزلزال كهرمان مرعش وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب أميركي: هذه هي المبادئ الستة للغباء
"كان هذا الأسبوع هو الأسبوع الذي حقق فيه الصينيون مكاسب مذهلة في مجال الذكاء الاصطناعي، وحقق الأميركيون مكاسب مذهلة في مجال الغباء البشري"، على حد تعبير كاتب بصحيفة نيويورك تايمز، في مقال له حدد فيه ما اعتبرها 6 مبادئ للغباء.
وفي بداية مقاله عرف ديفيد بروكس، وهو كاتب عمود بالصحيفة، الغباء بأنه: "التصرف بطريقة تتجاهل السؤال التالي: ماذا سيحدث بعد ذلك؟ إذا جاءك شخص ما وقال لك: "أعتقد أنني سأذهب في نزهة في عاصفة رعدية وأنا أحمل هوائيًا نحاسيًا على رأسي"، فإن الغباء يرد: "تبدو هذه فكرة رائعة حقًا!" فالغباء إذن هو الميل إلى اتخاذ إجراءات تؤذيك أنت وتؤذي الأشخاص من حولك"، على حد تعبيره.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: رغبة ترامب بجائزة نوبل لا تتناغم مع دعمه اليمين الإسرائيليlist 2 of 2الصين تشيّد مركز قيادة بـ10 أضعاف حجم البنتاغونend of listوفي هذا السياق، اتهم الكاتب الإدارة الأميركية الحالية بأنها اتخذت "وابلا من الحماقة هذا الأسبوع"، معددا تجديدها للتهديد بفرض تعريفات جمركية مدمرة على كندا والمكسيك من شأنها أن ترفع التضخم في أميركا، ومحاولتها تنفيذ تطهير واسع النطاق يشمل كل القوى العاملة على المستوى الفيدرالي دون أن تفكر جديا في تأثير ذلك على عمليات الحكومة، ناهيك عن محاولتها تجميد الإنفاق الفيدرالي على برامج المساعدة، وقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب اللاحق بعكس هذا المسار الأخير وإلغاء ذلك التجميد.
إعلان
وهذا ما يدفعنا، يقول بروكس، إلى الاعتقاد بأننا "سوف نضطر إلى تعلم الكثير عن الغباء على مدى السنوات الأربع المقبلة"، موضحا أنه لخص ما تعلمه حتى الآن في ستة مبادئ رئيسية:
المبدأ الأول: الإيديولوجية يتمخض عنها الخلاف، لكن الغباء ينتج الحيرة.هذا الأسبوع، يقول الكاتب، قضى الناس في المؤسسات في مختلف أنحاء أميركا بضعة أيام محاولين فهم ما يجري، وهذا ما يحدث عندما تجمد الحكومة نحو 3 تريليونات دولار من الإنفاق بمذكرة من صفحتين تبدو وكأنها من تأليف متدرب، وفقا لبروكس، الذي وأورد في هذا الصدد، قول أستاذ الأدب الكندي باتريك مورو بأن الغباء إذا كان هو المسيطر، فإن الكلمات تصبح "منفصلة عن الواقع".
المبدأ الثاني: الغباء غالباً ما يكون متأصلاً في المنظمات، وليس الأفراد.فمن ينشئ منظمة، يقول الكاتب، يتمتع فيها رجل واحد بكل السلطة سيضطر كل الآخرين إلى تقمص أفكاره المسبقة وسيكون الغباء هو النتيجة الحتمية. وينقل بروكس هنا قول عالم اللاهوت الألماني ديتريش بونهوفر: "هذا عمليا قانون اجتماعي نفسي، فقوة أحدهما تحتاج إلى غباء الآخر".
المبدأ الثالث: الأشخاص الذين يتصرفون بغباء أخطر من الأشخاص الذين يتصرفون بمكرفالأشخاص الماكرون، وفقا للكاتب، "لديهم، على الأقل، بعض الإحساس الدقيق بمصالحهم الذاتية، وهو ما قد يكبح جماحهم، بينما يتجاسر الغبي على فعل الكثير! فالغباء لديه بالفعل كل الإجابات!"
المبدأ الرابع: الأشخاص الذين يتصرفون بغباء لا يدركون أن أفعالهم غبيةوينطبق عليهم، وفقا لبروكس، ما يسمى: تأثير دونينج-كروجر، وهو أن الأشخاص غير الأكفاء لا يمتلكون المهارات اللازمة للاعتراف بعدم كفاءتهم. وهنا يضرب بروكس مثالا بمحاولة بعض مسؤولي إدارة ترامب إقالة الموظفين الحكوميين الذين قد لا يكونون موالين لهم ولكن لديهم معرفة هائلة في مجال تخصصهم وتوظيف مقربين من حركة "أميركا أولا" الذين غالبًا ما يفتقرون إلى المعرفة أو الخبرة في المجال.
المبدأ الخامس: مقاومة الغباء أمر شبه مستحيل،وهنا يورد الكاتب قول بونهوفر "أننا في مواجهة الغباء لا نملك أي وسيلة للدفاع عن أنفسنا"، ولأن الأفعال الغبية لا معنى لها، فإنها تأتي على نحو مفاجئ في أغلب الأحيان. والحجج المعقولة لا تلقى آذانا صاغية، كما يتم تجاهل الأدلة المضادة، ويحكم على الحقائق بأنها غير ذات صلة بالموضوع.
إعلان المبدأ السادس: نقيض الغباء ليس الذكاء، بل العقلانية،يورد بروكس هنا تعريف عالم النفس الأميركي كيث ستانوفيتش العقلانية بأنها القدرة على اتخاذ القرارات التي تساعد الناس على تحقيق أهدافهم.
ويقول بروكس إن الناس الواقعين تحت قبضة العقلية الشعبوية يميلون إلى احتقار الخبرة والحكمة والتجربة، وهي المكونات المفيدة للعقلانية. وقد اتضح أن هذا من شأنه أن يجعل بعض الشعبويين على استعداد لتصديق أي شيء ــ نظريات المؤامرة، وأساطير الإنترنت؛ وأن اللقاحات ضارة بالأطفال، "فهم لا يعيشون في إطار فكري منظم، بل في إطار فوضى الحفلات الصاخبة التي تسودها الأحكام المسبقة"، على حد تعبير الكاتب.