إيثن هوك بطلا لمسلسل جديد مقتبس بعنوان Happiness Falls
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
يستعد النجم الكبير ايثن هوك للمشاركة كبطل رئيسي في مشروع تليفزيوني جديد سيكون مقتبس من رواية حققت اعلى مبيعات، ووفق ديد لاين، المسلسل التليفزيوني الذي يقترب من بطولته هوك، سيكون مقتبس من رواية بعنوان Happiness Falls لمؤلفة تدعى أنجي كيمز.
في السياق نفسه، كانت قد كشفت شركة الانتاج السينمائي "لايونز جيت" عن نيتها لتحويل مجموعة من مشروعاتها السينمائية الناجحة لاعمال تليفزيونية، ووفق ديد لاين، هذه الخطوة قد تشمل مستقبلا افلام جون ويك، وافلام توايلايت، التي تسعى الشركة لتقديمها للتليفزيون.
وتقرر رسميا العمل على مسلسل جديد تكن احداثه مشتقة من عالم أفلام الرعب الشهير "ذا كونجورينج"، وتحصل شبكة HBO على حقوق عرضه، ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، هذا المسلسل، سيستكمل أحداث الأفلام التي طرحت سابقا من هذه السلسلة، وسيعرض عبر شبكة HBO MAX للبث المدفوع.
والمسلسل، سيكون من الاعمال التليفزيونية التي تشدن به شركة ورنور بروز، خدمتها الجديدة بعد دمجها مع شبكة ديسكفري وhbo.
جديد أخبار التليفزيوني بهوليوود
يأتي ذلك، بعد ان كشفت مصادر من داخل شركة الانتاج السينمائي الامريكية العملاقة Warner Bros، عن ان هناك محادثات بشأن اطلاق مسلسل تليفزيوني لعالم أفلام هاري بوتر.
ووفق صحيفة ديلي ميل، فإن هناك نقاش مع جي كي رولينج، للعمل على مشروع موسع يقدم قصة هاري بوتر من جديد في سلسلة درامية كبيرة.
وحتى الآن القرار النهائي بالعمل على هذا المشروع قد تم اتخاذه لحين الاستقرار على خطة عمل واضحة وجدول زمني تقدم به هذه السلسلة الدرامية.
عالم السحر والسحرة
وسلسلة أفلام هاري بوتر هي مجموعة أعمال سينمائية مقتبسة من روايات السحر التي تدور حول شخصية هاري بوتر، التي ابتكرتها الكاتبة الإنجليزية "جي كي رولينج".
وكل جزء من هذه السلسلة، طرحت منه رواية تحمل العنوان نفسه، كان الإصدار الأول لها في عام 1997، بعنوان هاري بوتر وحجر الفلاسفة.
ايثن هوك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
بسام عبد السميع يوقع رواية "خطيئة العمر" بمعرض الشارقة للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقع الكاتب الصحفي بسام عبد السميع ، أمس ، روايته الجديدة " خطيئة العمر " وذلك في جناح دار كنوز للنشر والتوزيع في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024.
وقال الكاتب، إن الرواية رحلة تأملية لما يجري حولنا، وبأسلوب يتجاوز السرد التقليدي، حيث تمزق الرواية مزاعم الوثائقيات ولعبة الضحية وخديعة المؤامرة وكثير من المسلمات عبر إشارات التوقف والمسير ، وضرورة الانتباه في حكايات إدارة العالم، وحديث المتحف مروراً بالجنون مع نوافذ الظلام واختبار الحقيقة في تغيير العالم. ويطرح الكاتب عبر "خطيئة العمر، تساؤلات ملحّة حول مسلمات دينية وعقلية واجتماعية مستخدماً توليفة فريدة من حوار الأشياء وخواطر النفس وأحداث الواقع اليومية حيث يصبح الصمت بوابة النجاة والتفكير إعلان بالهلاك.
وأشار الكاتب الي أن" جاء الاغتيال من الثقة المفرطة في الآخرين- جماعات وأفراد-؛ فضاع الجميع مع اعتقاد البعض الفوز بالبقاء - ولا بقاء لأحد في هذا الكون، إلا مالكه وخالقه الأوحد- فكلها لحظات نحسبها سنوات وعقود". وأوضح، أن الكذب والخداع والتضليل كان سلوك الأغلبية منا، إذ ارتدى كثيرون ثوب الضحية سياجاً مانعاً من مقاومة الانكسار والحيلولة دون الصمود أمام أمواج الحياة.
وأكد الصحفي بسام عبد السميع، أن رحلة الحياة ألهمتنا بأن المهمة العظمي لكل مولود في أن يكون نوراً لمن حوله، وأننا من سننقذ أنفسنا؛ فأفعالنا تسطر أقدارنا، وتشير الرواية إلى أن استمرار المؤامرة العربية الذاتية عبر مفاهيم ومصطلحات كثيرة منها الوهابية، الإخوانية، السلفية، الجهادية، الظاهرية، الوسطية، الشعرانية، الوطنية، الحزبية، التحررية، التنويرية، مروراً بالأبواق السلطانية والأميرية، وجماعات الحرف والطاقات النورانية، وفرق العلاجات العصرية الشيطانية، والأرقام اللوغاريتمية، واكتشافات أخطاء الماضي، وجماعات الأوطان والأوهام، وقادرون، ومبادرات افعل أي شيء، فأنت وحدك القادر على فعله إذا أردت.
واضاف الكاتب، " في رحلتنا مع " خطيئة العمر"، اغتالتنا الضحية؛ فراجت رائحة الشر الإنساني، وتجرعنا مرارة أفعالنا، فجاءت إشارات التوقف والمسير لنعاود الاتصال مع الأحداث مع إدارة الجماهير، وتذوقنا أطباق إدوارد لنستمع إلى حديث المتحف، فأصابنا شعاع المراجعة عند البداية والنهاية، معلناً حتمية اختفاءنا يوماً ما".
وتابع، ان من مفارقات الذكاء الاصطناعي وبرامج ChatGPT، أن قائمة ضحايا "الكاتب الاصطناعي" تصدرها أبناء هوليوود أول من قدموا هذه التقنيات في أفلامهم الخيالية التي أرعبت العالم.
من الجدير بالذكر ان الكاتب الصحفي بسام عبد السميع أصدر العديد من الروايات والمجموعات القصصية والسير الذاتية منها: "الحج الاستثنائي"، "مسافر في زمن المنع"، "صرخة 2020"، "رحلتي مع النووي"، "استعادة الذات"، "اعتقال الموتى"، والرواية التاريخية الاجتماعية الاستشرافية" دولة الروبوت".
عمل الكاتب في العديد من المؤسسات الصحفية العربية ووكالات الأنباء، وحاز جائزتي الصحافة العربية، والابداع الصحفي، فضلاً عن كثير من شهادات ودروع التقدير.