مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية اليوم
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
سرايا - يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، اجتماعا يناقش خلاله الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية.
ومعروض على مجلس الأمن هذا الشهر، مواضيع تتعلق بفلسطين، وهي بالإضافة إلى الحرب على غزة، مشروع قرار فرنسي، وعضوية فلسطين بالأمم المتحدة، بالإضافة إلى الاجتماع الشهري الذي يعقد عادة في الثلث الأخير من كل شهر.
إلى ذلك، بعثت المجموعة العربية برسالة، بالتوازي مع رسالة دولة فلسطين، تؤيد حصول فلسطين على كامل العضوية في الأمم المتحدة، وقعتها منظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة دول عدم الانحياز.
وتم رفع الرسالة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس الجمعية العامة ورئيس مجلس الأمن الدولي.
وتتمتع دولة فلسطين حاليا بصفة “دولة مراقب” لا يحق لها التصويت على القرارات التي تتبناها بالجمعية العامة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يصوت اليوم على وقف إطلاق النار في غزة دون شروط
#سواليف
من المتوقع أن يصوت #مجلس_الأمن_الدولي، ظهر اليوم الأربعاء، على مشروع قرار، قدمه وفد دولة غانا، يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في #غزة دون ربطه بالإفراج عن #الأسرى.
وتم إعداد مقترح #وقف_إطلاق_النار من قبل عشرة أعضاء غير دائمين في المجلس، وكانت الولايات المتحدة في مركز القرار، ومن غير المؤكد ما إذا كانت ستمارس حق النقض ( #الفيتو ).
ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة أيدت في حزيران/ يونيو الماضي، قراراً مماثلاً يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى، ولكن قرارات مجلس الأمن ليست ملزمة، وتظل مجرد قرارات إعلانية.
مقالات ذات صلة أمن الدولة تصدر حكمها على النائب السابق عماد العدوان / تفاصيل 2024/11/20وفي حالة عدم امتثال الأطراف، يتمتع المجلس بسلطة مستقبلية لاتخاذ تدابير ملزمة، بما في ذلك فرض #عقوبات على #دولة_الاحتلال.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 410 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.