مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية اليوم
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
سرايا - يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، اجتماعا يناقش خلاله الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية.
ومعروض على مجلس الأمن هذا الشهر، مواضيع تتعلق بفلسطين، وهي بالإضافة إلى الحرب على غزة، مشروع قرار فرنسي، وعضوية فلسطين بالأمم المتحدة، بالإضافة إلى الاجتماع الشهري الذي يعقد عادة في الثلث الأخير من كل شهر.
إلى ذلك، بعثت المجموعة العربية برسالة، بالتوازي مع رسالة دولة فلسطين، تؤيد حصول فلسطين على كامل العضوية في الأمم المتحدة، وقعتها منظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة دول عدم الانحياز.
وتم رفع الرسالة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس الجمعية العامة ورئيس مجلس الأمن الدولي.
وتتمتع دولة فلسطين حاليا بصفة “دولة مراقب” لا يحق لها التصويت على القرارات التي تتبناها بالجمعية العامة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: المجتمع الدولي يرغب في تطبيق قرار مجلس الأمن 1701
قال ربيع الهبر، أستاذ في العلوم السياسية، إنّه لا يجوز لأي دولة عبور حدود دولة أخرى خارج ماهية الدفاع عن النفس، وذلك وفقا لنصوص القانون الدولي، موضحا أنّ السلطات الإسرائيلية تقول إنها ستعبر الحدود اللبنانية للدفاع عن أراضيها ولكن هذا ما لا يحدث، كما كانت هناك اشتباكات على الحدود بين الطرفين ولم يهاجم حزب الله الحدود اللبنانية الإسرائيلية، بالتالي أي هجوم على الأراضي اللبنانية يعتبر اعتداء على لبنان.
جيش الاحتلال يُخطر سكان جنوب لبنان بإخلائها والتوجه شمالا بينهم طفل وأسرى.. الاحتلال يعتقل 30 مواطنًا من الضفة حل النزاع اللبناني الإسرائيليوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد عيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المجتمع الدولي يرغب في تطبيق قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701، والذي يهدف إلى حل النزاع اللبناني الإسرائيلي ويدفع المجتمع الدولي بهذا الاتجاه خاصة الولايات المتحدة الأمريكية التي أرسلت مندوبها مرارا وتكرارا إلى لبنان من أجل تطبيق هذا القرار، مشيرا إلى أنّ الإسرائيليين لم يطبقوا هذا القرار أيضا، وقاموا بخرقه من خلال استمرار غاراتهم الجوية فوق لبنان، وانتهاك المياه الإقليمية اللبنانية.
الاعتداءات الإسرائيليةوأشار إلى أنّ الاعتداءات الإسرائيلية تستمر كما هي على الحدود اللبنانية، إذ أنّ هناك اشتباكات متواصلة بين الطرفين، لافتا إلى أنّه ليس هناك من رادع دولي أو أممي وجميع الجهود انتهت بالفشل.