كتائب أبو علي مصطفى تستهدف مستوطنة كيسوفيم برشقة صاروخية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_الشهيد_أبو_علي_مصطفى-الذراع العسكرية للجبهة الشعبية لتحرير #فلسطين، مقطع “فيديو”، الخميس، يظهر استهداف #مستوطنة “ #كيسوفيم ” الإسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة برشقة صاروخية “ردًا على #جرائم #الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني”.
وفي مقطع “الفيديو” أيضًا، توعد عناصر الوحدة #الصاروخية في كتائب الحركة الفلسطينية إسرائيل بالمزيد من العمليات والاستمرار في المقاومة.
واغتالت إسرائيل “أبو علي مصطفى”، في 27 أغسطس/آب 2001 عن طريق قصف مكتبه في مدينة البيرة، وسط الضفة الغربية المحتلة، إبان انتفاضة الأقصى التي اندلعت نهاية عام 2000.
مقالات ذات صلةوردًا على تصفيته، اغتالت الجبهة الشعبية وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2001.
????- تغطية صحفية: كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تنشر مشاهد من قصف مستوطنة "كيسوفيم" برشقة صاروخية pic.twitter.com/gZZzzG2kI2
— عربي بوست (@arabic_post) April 4, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب الشهيد أبو علي مصطفى فلسطين مستوطنة كيسوفيم جرائم الاحتلال الصاروخية أبو علی مصطفى
إقرأ أيضاً:
شاهد | أسير إسرائيلي يقبل رأس عنصر من كتائب القسام على منصة التسليم
شهدت عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين، يوم السبت بعض المشاهد البارزة، وكان أهمها تقبيل أسير لرأس أحد عناصر كتائب القسام.
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي المشهد بشكل كبير، والذي جاء ضمن عملية تبادل الأسرى بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية، في إطار المرحلة الأولى من عملية وقف إطلاق النار بقطاع غزة، والتي دخلت حيز التنفيذ في التاسع عشر من يناير الجاري.
وفي نفس السياق، نكست كتائب القسام أسلحة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غنمتها في أحداث السابع من أكتوبر عام 2023، خلال مراسم تسليم 6 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار.
وكانت حركة حماس سلمت مسؤولي الصليب الأحمر الدولي، محتجزين إسرائيليين اثنين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وأربعة أسرى آخرين من مخيم النصيرات.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في جنوب غزة، ومن المتوقع أن تتم عمليات إطلاق سراح أخرى في النصيرات وسط القطاع.
وسيتم نقل الأسرى الإسرائيليين إلى قاعدة ريم في دولة الاحتلال، حيث سيلتقون بعائلاتهم، ثم يتم نقلهم لتلقي العلاج الطبي في مركز تل أبيب سوراسكي الطبي أو مركز رابين الطبي في بتاح تكفا.