خلال أحداث الحلقة 25 من مسلسل الكبير أوي 8، شارك حزلقوم الذي يجسد دوره الفنان أحمد مكي في مسابقة «من سيربح النصف مليون»، إذ نجح في إجابة مجموعة من الأسئلة بمساعدة شقيقه الكبير، الذي كان يلقنه الإجابات الصحيحة بطريقة اتفقا عليها سويًا.

وتوالت المشاهد ضمن أحداث الحلقة 25 من مسلسل الكبير أوي 8 بطرح سؤالًا على حزلقوم بشأن ما هو صوت القطة، ليجاوب بأنه المواء، وفي هذا السياق نكشف أبرز أصوات القطط وأسماؤها حسب موقع «treehugger» العالمي.

صوت الخرخرة 

تتعلم القطط الصغيرة الخرخرة مثل سلوك لأول مرة في فترة الرضاعة من أمهاتهم، وأثناء نموها تستمر الصغار في إصدار هذا الصوت لطلب الطعام من أصحابها من البشر.

أما الكبار من القطط يصدرون هذا الصوت عندما تشعر بالخوف أو التهديد، والخرخرة هي صوت تصدره القطط وأفواهها مغلقة. 

صوت المواء

يعد هذا الصوت هو الأشهر للقطط، حيث أنها تموء في الصغر عند النداء على أمهاتها، لكن عندما تنضج تتوقف عادة عن استخدام هذا الصوت، لكن القطط المنزلية البالغة التي تموء غالبًا ما تفعل ذلك فقط بحضور البشر.

ولا بد من معرفة أن ليست كل المواءات متساوية، حيث يمكن تحديد ما إذا كانت القطة سعيدة أم غاضبة أم تطلب الطعام أو الاهتمام بمجرد الاستماع إلى نوع المواء الذي تصدره.

صوت الهسهسة 

يمكن أن يكون صوت الهسهسة عاليًا أو خفيفًا اعتمادًا على القطة والموقف المتعرضة له، فهو صوت لا إرادي، وعادة ما يكون مصحوبًا بفم مفتوح وأسنان مكشوفة، وأحيانًا البصق، وينصح بأنه عندما تصدر القطة هسهسة، من الأفضل إعطاءها مساحتها والابتعاد عنها.

صوت التذمر 

يعد هذا الصوت المنخفض إشارة للتحذير، حيث يمكن أن تصدره القطط بأنواعها بسبب شعورها بالخوف أو الغضب. 

صوت العواء 

غالبًا ما يكون عواء القطة علامة على شعورها بالألم أو الضيق، حيث أنها تصدر يتم هذا الصوت وفمها مفتوح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أصوات القطط الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 هذا الصوت

إقرأ أيضاً:

روبوت ياباني مستوحى من القطط لتخفيف الإجهاد

توصل باحثون من معهد النظم وهندسة المعلومات بجامعة تسوكوبا في اليابان إلى طريقة جديدة، ليتمكن الناس من تجربة عاطفة الحيوانات وتقييم تأثيرها على الصحة العقلية والرفاهية، وهو مستوحى من سلوك القطط المميز المعروف باسم bunting، حيث تحك القطط رؤوسها بالأشياء أو البشر.

وطور العلماء اليابانيون نماذج أولية روبوتية قادرة على محاكاة هذه الإيماءة، ونظراً لأهمية الاتصال الجسدي في التفاعلات العلاجية بين الحيوانات الأليفة وأصحابها، افترض الباحثون أن bunting الروبوتية قد توفر تأثيرات مهدئة وداعمة مماثلة للمستخدمين، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".


ولمحاكاة سلوك القطط المميز المعروف باسم bunting، كان لابد أن تكون رقبة الروبوت مرنة وقادرة على تعديل صلابتها أثناء الحركة.

وصمم الباحثون روبوتاً مزوداً بآلية صلابة متغيرة تعمل على تغيير صلابة الرقبة عن طريق ضبط توتر السلك.

وأجرى الفريق تجارب باستخدام 3 إعدادات لتصلب الرقبة - منخفضة وعالية ومتغيرة - بمشاركة 22 طالباً جامعياً، وتضمنت كل تجربة 40 ثانية من الحركة المعنية.

وكتب الباحثون في دراستهم المنشورة في مجلة ACM Transactions on Human-Robot Interaction : "تظهر النتائج أن التوتر النفسي للمشاركين، كما تم قياسه بواسطة مقياس الحالة المزاجية المؤقت (TMS)، انخفض بشكل ملحوظ  بعد التفاعل مع الروبوت".
وبالمقارنة مع الحيوانات الأليفة، لا يزال سلوك الاتصال لهذه الروبوتات الشبيهة بالحيوانات مع البشر محدوداُ، إذ عندما يلمس الحيوان شيئاً ما، يمكن للحيوان ضبط صلابة المفصل وتغيير درجة انتقال القوة ديناميكياً حسب حالة التلامس، كما أشارت الورقة البحثية.

مقالات مشابهة

  • الخضيري يكشف عن العلاج الفعال للحساسية
  • أصوات قويّة سُمِعَت في طرابلس وضواحيها... هذه طبيعتها
  • بعد إحالته للمحاكمة الجنائية .. دجّال الوايلي يُواجه عقوبة الحبس
  • بعد تصدره التريند.. جمال سليمان يعلق على عودته لسوريا |فيديو
  • روبوت ياباني مستوحى من القطط لتخفيف الإجهاد
  • بسبب قطتها.. صينية تخسر وظيفتها ومكافأتها السنوية
  • ترامب: حاولوا قتلي.. وأنقذوا حياتي لأجعل أمريكا عظيمة
  • قطة تقرر استقالة صاحبتها من العمل.. ماذا فعلت مع المدير؟
  • غوتيريش زار لبنان لتعزيز أصوات النساء في تعافي البلاد
  • يبحث عن الترند.. القطة اقتربت منه ليقدم لها طعاما فألقاها بالبحر