قصة شابة أوكرانية مقيمة في الإمارات تعتنق الإسلام وبعد 48 ساعة وقعت المفاجأة .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
خاص
كشف نائب مدير مركز المعلومات الإسلامي للمسلمين الجدد في دبي ، فرج الكثيري ، تفاصيل إسلام شابة أوكرانية ووفاتها بعد 48 ساعة من إسلامها .
وقال الكثيري خلال مقطع فيديو ، ” أن الفتاة كان عمرها 29 عاماً ، وكانت تقول للمسؤول عنها في العمل أنها تريد التعرف على الإسلام ” .
وتابع : ” جاءت إلى المركز ودخلت الإسلام وكان يوم الأحد ، ويوم الأربعاء كانت ذاهبة إلى مقابلة وظيفية ، وخلال المقابلة أُصيبت بسكتة قلبية ، حاولوا إنعاشها ولكنها توفيت ” .
ولفت إلى أن جنازتها حضرها أكثر من 1000 شخص ، حيث جاءت والدتها وأوضحت أنهم لا يستطيعون نقلها لدفنها في بلادها ، فدفنت في دبي ؛ نظراً لسهولة استخراج الأوراق .
وأضاف أن والدتها انبهرت من مدى التعامل مع ابنتها المتوفاة ، وخاصة بعد أن تم التبرع لها ببناء مسجد باسمها تكلفته 4 ملايين درهم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/فيديو-طولي-20.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإسلام الإمارات وفاة
إقرأ أيضاً:
مي عز الدين تتجاوز أحزانها مع آسر ياسين
كشف المخرج تامر محسن عن أحدث أعماله الدرامية، التي يستعد لطرحها في موسم رمضان 2025، وهو مسلسل "الحب كله"، الذي تقوم ببطولته النجمة مي عز الدين، في أول عمل فني تقدمه بعد وفاة والدتها.
وقال تامر محسن في تصريحات تلفزيونية إن هذا المسلسل سيكون من بطولة آسر ياسين، ومي عز الدين، وأشرف عبد الباقي، ودياب، وجارٍ التعاقد مع عدد آخر من النجوم، ويحمل العمل اسماً مؤقتاً وهو "الحب كله"، وسيتم عرضه في 15 حلقة فقط.
لماذا غابت مي عز الدين عن جنازة والدتها؟ - موقع 24غابت الفنانة المصرية مي عز الدين عن تشييع جنازة والدتها، التي أقيمت اليوم السبت، بكنيسة الملاك ميخائيل بمساكن شيراتون.ويمثل هذا المسلسل أول عودة لمي عز الدين للعمل من جديد، بعد رحيل والدتها الشهر الماضي، حيث عانت لفترة طويلة من مشاكل في الكلى. وبعد وفاتها دخلت "مي" في صدمة نفسية كبيرة بسبب تعلقها الشديد بوالدتها.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ArabWood (@arabwoodtv)
وكانت مي عز الدين قدمت قبل عدة أشهر مسرحية "قلبي وأشباحه"، ضمن فعاليات النسخة الجديدة من موسم الرياض، وشارك في بطولة العرض عمرو يوسف، سليمان عيد، حاتم صلاح، حمدي الميرغني، إيمان السيد، إبرام سمير، وغيرهم، وهي من تأليف طه زغلول، نور مهران وأحمد عبد العزيز، وإخراج محمد المحمدي.
ودارت أحداث المسرحية في إطار رعب كوميدي، أثناء تصوير فيلم رعب داخل أحد القصور المهجورة، حيث يُفاجأ فريق العمل بأن القصر مسكون بالأشباح الحقيقية، إذ تظهر صاحبة القصر لتورط بطل الفيلم وباقي طاقم التصوير في مهمة مع الأشباح التي تسكن المكان.