رمضان صبحي يطلب تأجيل الرد على لجنة المنشطات
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الإعلامي محمد شبانة، أن رمضان صبحي طلب تأجيل البت في الرد على لجنة المنشطات، بعدما كان اليوم الخميس هو الموعد الأخير له، مشيرا إلى أن اللاعب طلب مهلة للرد على فساد العينة الخاصة به.
شبانة: شريف إكرامي طعن في الأهلي لإرضاء بيراميدزأضاف في تصريحات عبر برنامجه بوكس تو بوكس: "كانت هناك شكوك من البداية من جانب (ضابط المنشطات) بعد الحصول على عينة رمضان صبحي بسبب (شكل البول)، وقام بأخذ عينة آخرى من اللاعب بعد 45 دقيقة".
وتابع: "رمضان لم يطلب تحليل الثانية التي حصل عليها بعد 45 دقيقة أو ساعة من العينة الأولى.. وعلمت أن كل ما طلبه اللاعب تأجيل البت او اتخاذ قرار في هذه القضية، خصوصا أن اليوم الخميس كان أخر موعد لتقديم أسانيده بسبب العينة".
وأضاف: "رمضان طلب الحصول على مزيد من الوقت لتجهيز الرد والخطوات المقبلة، ومنظمة المنشطات وافقت على طلب اللاعب".
وتابع: "رمضان صبحي قام بالتوقيع على إقرار لـضابط المنشطات، بأن الخطوات سليمة تمامًا في الحصول على عينة منه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان رمضان صبحي شبانة المنشطات رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين إيران والاحتلال الإسرائيلي وسط تهديدات إيرانية بقرب الرد
الجديد برس|
عاد التراشق الإعلامي بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، إلى واجهة المشهد الإقليمي، في ظل تصاعد حدة التوتر بين الطرفين.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية ومنصات تواصل اجتماعي بقرب رد إيراني مرتقب ضد الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت منصة “إيران بالعربية”، التابعة لوزارة الخارجية الإيرانية، مقطع فيديو يحمل عبارات “قريباً” بالعربية والعبرية، مرفقاً بمشاهد تشير إلى إطلاق صواريخ فرط صوتية، في تلميح واضح إلى الرد الإيراني.
في المقابل، كشف الاحتلال الإسرائيلي عن استعداداته لتنفيذ عملية عسكرية “كبرى” يُتوقع أن تستهدف إيران. ونقلت صحيفة هآرتس عن مسؤول عسكري كبير أن التحضيرات للعملية وصلت إلى مراحلها النهائية، دون الكشف عن تفاصيل حول وجهتها المحتملة.
بالتزامن، رفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي حالة الطوارئ في عدة مواقع داخل تل أبيب، أبرزها مطار بن غوريون الدولي، تحسباً لهجمات جديدة قد تستهدف المنشآت الحيوية.
ويأتي هذا التصعيد بعد تطورات ميدانية في سوريا، حيث دعم الاحتلال الإسرائيلي فصائل مسلحة معارضة لإسقاط النظام السوري، الذي يُعد أبرز حلفاء إيران في المنطقة.
وبينما لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التطورات مجرد رسائل تهديد متبادلة أم بداية لاتساع رقعة المواجهة إقليمياً، تظل المؤشرات الحالية تنذر بتصعيد أكبر في المستقبل القريب.