منوعات، وثائق مسربة من البيت الأبيض تكشف ضغطا على فيسبوك لمنع حرية التعبير،كشفت وثائق حديثة من Facebook عن تدخل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في شؤون الشركة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وثائق مسربة من البيت الأبيض تكشف ضغطا على فيسبوك لمنع حرية التعبير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

وثائق مسربة من البيت الأبيض تكشف ضغطا على فيسبوك...

كشفت وثائق حديثة من Facebook عن تدخل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في شؤون الشركة العملاقة لوسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار مخاوف بشأن حرية التعبير وحقوق المستخدمين. وفقًا لرئيس اللجنة القضائية في مجلس النواب الأمريكي، جيم جوردان، الذي حصل على هذه الوثائق أثناء تحقيق اللجنة في تدخل الحكومة في الشركات التكنولوجية.

وفقا لوقع “روسيا اليوم” تُظهر الوثائق أن فيسبوك وإنستجرام فرضت قيودًا على منشورات المستخدمين وقامت بتغيير سياساتها بسبب "ضغوط غير دستورية من البيت الأبيض بايدن"، وفقًا لما زعمه جوردان.

واستشهد المشرع برسالة بريد إلكتروني من أحد الموظفين في فيسبوك إلى المديرين التنفيذيين مارك زوكربيرج وشيريل ساندبرج، والتي أشارت إلى "ضغوط متواصلة من جهات خارجية، بما في ذلك البيت الأبيض والصحافة، لإزالة المزيد من المحتوى المثبط للقاح كوفيد-19".

وأشارت الرسالة، على سبيل المثال، إلى أن البيت الأبيض ضغط لفرض رقابة على الميمات الفكاهية التي تشير إلى آمان اللقاحات.

هذه الوثائق تثير قلقًا بشأن حرية التعبير والتأثير السلبي الذي يمكن أن يطال المستخدمين والمحتوى الذي يتم تصفيته. تعتبر الحقوق الدستورية للأفراد في حرية التعبير وحرية الوصول إلى المعلومات أمورًا حاسمة في الديمقراطيات الحديثة، ومن الأهمية بمكان أن تحمى وتحافظ عليها.

وتستدعي هذه التطورات تساؤلات حول دور الحكومة في التدخل في شؤون الشركات التكنولوجية الكبرى وتأثيره على حرية التعبير والديمقراطية. يجب أن تتم مراجعة ومناقشة هذه القضايا بعناية لضمان توازن مناسب بين حماية السلامة العامة والحفاظ على حقوق وحريات الأفراد.

منع حرية التعبير تضع فيسبوك في مأزق

في وقت مشابه، قام رئيس شؤون فيسبوك العالمية، نيك كليج، بإرسال رسالة لزملائه يفيد بأن آندي سلافيت، كبير مستشاري الرئيس بايدن في قضايا فيروس كوفيد-19، كان "غاضبًا" بسبب عدم إزالة منصة التواصل الاجتماعي المحتوى الساخر المتعلق باللقاح. وأكد كليج أن إزالة هذا المحتوى "سيمثل تجاوزًا كبيرًا لحدود حرية التعبير التقليدية في الولايات المتحدة". ومع ذلك، تجاهل سلافيت هذه المخاوف وأشار إلى أن المحتوى الساخر سيعوق جهود الحكومة في الترويج للقاح.

وفيما يتعلق بالقضايا الأخرى، يمكن لمنصات التواصل الاجتماعي أن تحدد بنفسها كيفية قيود المحتوى، ولكن تدخل الحكومة للتأثير على تلك القرارات قد ينتهك حقوق حرية التعبير. في تقرير أصدره الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في أكتوبر الماضي، تم الكشف عن إنشاء الإدارة لبوابة تسمح للمسؤولين الفيدراليين بتقديم طلبات لتعديل المحتوى للشركات التكنولوجية الكبرى. وأكد الاتحاد أن الدستور الأمريكي يمنع الحكومة من تحديد ما هو صحيح أو خاطئ، سواء على الإنترنت أو في أي سياق آخر. وأشار إلى أنه لا يمكن للحكومة استخدام نفوذها لتجاوز حقوق الأفراد المكفولة دستوريًا.

وقد حذرت لجنة الكونجرس الأمريكية برئاسة جوردان من أنها ستصوت لتوجيه اتهامات لمارك زوكربيرج بالازدراء تجاه الكونغرس إذا لم يقدم فيسبوك الوثائق التي تطلبتها بشأن تدخلات الحكومة في تعديل المحتوى. وادعت اللجنة أنها رآت أدلة كافية تشير إلى أن فيسبوك قد رفض تقديم الوثائق التي تظهر أنه يواجه نفس نوع الضغوط الحكومية التي كشفتها تويتر في وقت سابق.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وثائق مسربة من البيت الأبيض تكشف ضغطا على فيسبوك لمنع حرية التعبير وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحکومة فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

على "فيسبوك" و"إنستغرام".. سياسة جديدة للتعامل مع "الصهاينة"

أعلنت منصة "ميتا"، الثلاثاء، أنها ستبدأ في إزالة المزيد من المنشورات التي تستهدف "الصهاينة"، إذ يستخدم المصطلح للإشارة إلى الشعب اليهودي والإسرائيليين بدلا من مؤيدي الحركة السياسية.

وقالت الشركة الأم لـ"فيسبوك" و"إنستغرام" في منشور على مدونتها إنها ستزيل المحتوى الذي "يهاجم الصهاينة عندما لا يشير (التعبير) بشكل واضح للحركة السياسية، ويستخدم صورا نمطية معادية للسامية أو يهدد بالأذى من خلال التخويف أو العنف الموجه ضد اليهود أو الإسرائيليين".

وتحظر سياسة خطاب الكراهية لدى "ميتا" الهجوم المباشر على الأشخاص على أساس ما تسميه "الخصائص المحمية"، التي تشمل العرق والانتماء العرقي والانتماء الديني والإعاقة والهوية الجنسية وغيرها.

وقالت عملاقة التواصل الاجتماعي إن سياساتها الحالية، التي تتعامل مع مصطلح "الصهيوني" باعتباره وكيلا للشعب اليهودي أو الإسرائيلي في ظرفين ضيقين فقط، لم تعالج بشكل كاف الطرق التي يستخدم بها الناس الكلمة على نطاق واسع.

ويأتي تحديث السياسة بعد مشاورات "ميتا" مع 145 من الجهات المعنية التي تمثل المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية في أنحاء العالم، مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط وسط الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.

وتعرضت "ميتا" لانتقادات على مدى سنوات بشأن كيفية تعاملها مع المحتوى المتعلق بالشرق الأوسط، وتصاعدت هذه الانتقادات بشكل أكبر بعد بدء الحرب، إذ اتهمت جماعات حقوق الإنسان الشركة بقمع المحتوى الداعم للفلسطينيين على "فيسبوك" و"إنستغرام".

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: بوادر إيجابية بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • البيت الأبيض: المشكلة الحقيقية لا تتعلق بإيصال المساعدات إلى غزة وإنما بتوزيعها في أنحاء القطاع
  • البيت الأبيض يسمح بإرسال قنابل زنة 500 رطل إلى إسرائيل
  • لمناقشة الحرب في غزة وأوكرانيا.. اجتماع بين ستارمر وبايدن في البيت الأبيض
  • البيت الأبيض: تفاؤل حذر بشأن محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • «ميتا» توسّع قيودها للمحتوى الداعم إلى فلسطين
  • البيت الأبيض يحذر إيران من استغلال احتجاجات بشأن غزة في أميركا
  • البيت الأبيض: بايدن ينتقد "الوحشية" الروسية في أوكرانيا
  • في فيسبوك وإنستغرام.. سياسة جديدة تخص المنشورات ضد الصهاينة
  • على "فيسبوك" و"إنستغرام".. سياسة جديدة للتعامل مع "الصهاينة"