وائل كفوري يتصدر التريند فور طرحه (الوقت هدية)
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
البوابة-أطلق النجم وائل كفوري أحدث أعماله الغنائية على موقع (يوتيوب)، و كافة المنصات الموسيقية فيديو كليب أغنيته الرومانسية الجديدة (الوقت هدية) وهي من كلمات وألحان رامي شلهوب وميكس وماستر جمال ياسين، ومن إخراج دان حداد.
اقرأ ايضاًوكان النجم وائل كفوري قد شوق جمهوره ومحبيه قبل طرح الاغنيه بساعات ونشر صورة على موقع (انستغرام) وعلق عليها بقوله:(الوقت هدية الليلة.
والجدير بالذكر أنه فور طرح الأغنيه تصدرت التريند على جميع المواقع الاجتماعية، وتخطت نسبة مشاهدتها اكثر من 100 الف خلال ساعات.
ويستعد المطرب وائل كفوري لإحياء حفل عيد الفطر يوم 12 أبريل/نيسان الجاري بمشاركة المطرب آدم في دبي، ومن المقرر أنَّ يقدم خلالها عددًا كبيرًا من أغانيه المميزة والمبهجة لدى الجمهور احتفالًا بالعيد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وائل کفوری
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: السباق وراء التريند ليس إعلامًا حقيقيًا
كشفت الفنانة شاهيناز حقيقة خضوعها لعمليات التجميل، موضحة أنها أجرت بعض التعديلات ولكن ليس في وجهها، مشيرة إلى أنها تعرضت لإصابة قوية في الأنف أثارت شائعات غير صحيحة حول خضوعها لجراحة تجميلية.
وقالت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: "تعرضت لخبطة قوية جعلت أنفي يبدو متورمًا، وعندما ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ظن البعض أنني أجريت عملية تجميل، لكن هذا لم يحدث على الإطلاق."
وأضافت: "أنا لست ضد عمليات التجميل، فمن لديه مشكلة تؤثر على نفسيته أو ثقته بنفسه فمن حقه أن يعالجها، طالما أن ذلك لا يغيّر خلق الله. الجمال أمر محبوب، وأرى أنه لا داعي للهجوم على من يقرر إجراء تعديل بسيط ليشعر بالراحة مع نفسه."
و تحدثت شاهيناز عن الشائعات التي تطاردها، مؤكدة أنها واجهت كثيرًا من الأخبار الملفقة التي تستهدف حياتها الشخصية والمهنية.
وأوضحت أن بعض وسائل الإعلام تبحث فقط عن الفضائح والجدل دون التركيز على المحتوى الفني أو الإبداعي، قائلة: "للأسف، هناك نوع من الإعلام يركز على الإثارة بدلًا من القيم الحقيقية للمهنة. الإعلام يجب أن يكون وسيلة لنقل الحقائق وتسليط الضوء على الإنجازات، وليس مجرد أداة لصناعة التريند بأي شكل ممكن."
وفيما يخص عملها السابق في مجال الإعلام، أكدت شاهيناز أن الإعلام الحقيقي يجب أن يلتزم بالموضوعية والمهنية، معتبرة أن ما يُعرف بـ"الإعلام الأصفر" هو مجرد سباق نحو جذب الانتباه دون الاهتمام بالمضمون.
وأضافت: "يمكن للإعلامي أن يحقق النجاح من خلال تقديم محتوى هادف وحوارات غنية، بدلًا من التركيز على الشائعات ومحاولة استدراج الضيوف للكشف عن أمور شخصية مثيرة للجدل."