«الدبيبة» يشارك في حملة «تراحموا» لتوزيع السلات الرمضانية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
شارك رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، برفقة وزير الشباب فتح الله الزني، منتسبي جمعية بيوت الشباب الليبية، “شبيبتي روائع وطموح”، جهودهم التطوعية في شهر رمضان من خلال توزيع السلات الرمضانية في نحو 25 مدينة ومنطقة.
وأشاد الدبيبة، بجهود وعمل كافة الفرق في كل البلديات، مثمنا دورهم المتميز في جميع الأعمال الخيرية والتطوعية، مؤكدا أن مثل هذه الأعمال هي رسالة لعودة جمعية بيوت الشباب الليبية، وإحياء دورها الحقيقي والفاعل بعد سنوات من الإهمال.
وأوضح مشرفو الفريق لرئيس الوزراء، آلية العمل في هذه الحملة الخيرية، والجهود المبذولة من أجل توزيع أكثر من 5000 وجبة إفطار يوميا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة
إقرأ أيضاً:
أبرز مطالب رجال الأعمال من الحكومة الجديدة.. أولوية للصناعة وزيادة التنافسية
آمال عدة وضعها رجال الأعمال على عاتق الحُكومة الجديدة؛ لزيادة استثمار القطاع الخاص، والنهوض بالاقتصاد المصري، حسبما أكد محمد هنو، رئيس مجلس إدارة جمعية رجال أعمال إسكندرية.
رئيس جمعية رجال أعمال الإسكندرية: نترقب أداء أسرع من الحكومة الجديدةمحمد هنو، رئيس مجلس إدارة جمعية رجال أعمال إسكندرية، قال إن أهم ما ينتظره رجال الأعمال من الحكومة الجديدة، هو المُضي قُدما في الإصلاحات المُؤسسية، مع تطوير أداء جميع الجهات الحكومية التي تتعامل مع المُستثمر، والقضاء على تضارب جهات الولاية فيما يتعلق بالاستثمار، وإعطاء الأولوية للقطاعات الإنتاجية خاصة الصناعة، من خلال برنامج يستهدف زيادة التنافسية.
وأضاف هنو، في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن هناك ترقبا لأداء أسرع وأكثر تفهما من قبل الحكومة الجديدة تجاه احتياجات المُستثمرين في التعامل مع القضايا الاقتصادية، مٌشيراً إلى أنه يجب الآن التركيز على المرافق التي تخدم المناطق الصناعية بعد الإنجاز الكبير الذي تحقق في البنية التحتية بقطاع الطرق والنقل، مع استمرار تطوير التعليم والبحث العلمي، لخدمة المشروعات والبيئة الاستثمارية.
فيما قالت نرمين مميش، عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال الإسكندرية، إن المستثمرين ينتظرون من الحكومة الجديدة العمل على ملف الإصلاح الاقتصادي، مع تسريع دور القطاع الخاص لتحسين حياة المواطن اليومية، وتبني خطة اقتصادية واضحة تُساهم في رفع الأعباء عن المواطنين، وتحسين حياة المواطنين المعيشية، بخطة ذات أثر قوي من أجل خفض العجز الكلي للمٌوازنة والتضخم.
وأضافت «مميش» في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن تحسين أداء وزارات الصحة والتعليم يجب أن يحدث مع تحسين حياة المواطنين بشكل عام، خصوصا الموجودين في الأقاليم البعيدة عن العاصمة، ويجب زيادة الخدمات المُقدمة لهم حتى تقل نسب السفر الخاصة بهم لإنهاء أوراقهم من العاصمة.
وشدد على ضرورة تقديم الحكومة المُساعدة للقطاع الخاص، مع إعطاء فُرصة أكبر لهم بأن يكونوا شركاء للقطاع العام، مع سن القوانين التي تسمح مزيدا من مُشاركة القطاع الخاص في العملية الإنتاجية.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا