عربي21:
2024-06-29@14:20:45 GMT

دول عربية عديدة ستشهد جمعة الغضب لفلسطين

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

دول عربية عديدة ستشهد جمعة الغضب لفلسطين

قال نشطاء، إن العديد من الدول العربية، ستشهد مظاهرات جمعة الغضب لفلسطين، تتوجه إلى سفارات الولايات المتحدة والاحتلال.

وأشاروا إلى أنه حتى اللحظة، سيشارك متظاهرون من الأردن والمغرب وتونس والسودان واليمن، والعراق ولبنان وعمان وموريتانيا وسوريا وماليزيا في التظاهرات.

ولفتوا إلى وجود عدد كبير من التظاهرات ستنظم في دول أوروبية والولايات المتحدة، للمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة.




ودعا النشطاء إلى أن تكون الجمعة الأخيرة من رمضان، جمعة تحرك غضبا متواصلا، من أجل الوقوف بوجه عدوان الاحتلال على القطاع، والضغط لوقفه.

وأشارت الدعوات إلى أنه سيتم التغريد عبر مواقع التواصل الاجتماعي على وسم "جمعة الغضب لفلسطين"، رفضا لاستمرار الإبادة الجماعية في غزة، ولدعوة العالم إلى التحرك غضبا لوقف التجويع والعدوان قبل عيد الفطر.

عاجل
الإعلان رسمياً عن تفاصيل تظاهرة حصار السفارة في #جمعة_الغضب_لفلسطين في الأردن حيث تبدأ الفعالية في تمام الساعة العاشرة مساءً من مسجد الصالحين قرب سفارة الاحتلال

???? الدعوة لا تشمل ساحة الكالوتي#طوفان_الاحرار #نداء_الأردن_للعرب #جمعة_الغضب_لفلسطين #غزه_تقاوم_وتنتصر pic.twitter.com/PkHpY0WSZD — هيثم نبيل العياصرة (@HaetamNabil) April 4, 2024

تعلن المبادرة الطلابية في #موريتانيا الإنضمام إلى #جمعة_الغضب_لفلسطين#نداء_الأردن_للعرب #طوفان_الاحرار pic.twitter.com/QFIVa00Ckc — هيثم نبيل العياصرة (@HaetamNabil) April 5, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية جمعة الغضب العدوان غزة الاحتلال غزة الاحتلال عدوان جمعة الغضب المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

التنازلات الكبرى لأجل الحقيقة والمصالحة (١)

عادل محجوب على

adelmhjoubali49@gmail.com

التنازلات الكبرى لأجل الحقيقة والمصالحة (١)
مدخل أول تشخيص معلوم لواقع مأزوم ..
• تتجلى تعقيدات الحالة السودانية الراهنة بوجوه عديدة ، يجب معرفة خباياها ورؤوس خيوطها من المهتمين بكيفية حلها ، ومراعاة تأثيرها على الحلول المطروحة بالمبادرات المختلفة .
• فالحرب بالسودان تحمل فى جوفها بلاوى عديدة أخطرها تيارات تهدف لعودة الإسلام السياسى بمسوح جديدة ، وسيناريوهات عنيدة ،والغريب فى الأمر أنها تشكل ثقل القيادة الفعلية للطرفين المتحاربين .
• الطرف الأول يتدثر بالقوات المسلحة المؤسسة القومية الوطنية و يعزف على اوتار العزة والكرامة الوطنية بالهواء الطلق ، و ويستنفر بتكتيك تنظيمى واضح ، ويتغنى بالاناشيد الجهادية، وادبيات الحركة الإسلامية ،حينما يخلد لنفسه الإمارة بالانتماء وتطلعات العودة ، التى يرونها قد دنت من تحت أنقاض هشيم الوطن، ومن فوق دبابات العسكر ، ويرى غيرهم أنها مستحيلة، و العالمون ببواطن الأمور يعلمون أنها لم تبارح مكانها أصلا منذ يونيو ١٩٨٩ حتى خلال ذروة هيجان اى كوز ندوسو دوس وحتى الآن، فدولاب الدولة يسير باجهزتها التنفيذية والقضائية ، لا بقيادتها السياسية، وعمق إستمرار تواجد عناصر الحركة الإسلامية بهما لا تنتطح حوله عنزان .
• فهم لايريدون هذا وحده ،بل التمدد المنيف فى قمة الهرم السياسى وكل الجهاز التنفيذى وصنع القرار لأجل المزيد من التمكين و التمظهر بمسوح الدين .
• والطرف الثانى بقياداته الإسلامية المعلومة مثل حسبو محمد عبدالرحمن نائب البشير وقيادته الحركية الطلابية من أمثال عبدالمنعم الربيع والصحفية مثل بقال الذى سمته المليشيا واليا للخرطوم وغيرهم من المعروفين للشعب السودانى اللماح الذين ظلوا يقولون عن قحت مالم يقوله مالك فى الخمر ، ومع ذلك يستميت أنصار الفريق الآخر بدمغ الحرية والتغيير بأنها الحاضنة السياسية للدعم السريع كأكبر رمتنى بدائها وانسلت فى التاريخ .
• والمدهش فى الأمر أن هؤلاء الفلول
المعر وفين ودعمهم الذى أنشأه الكيزان من العدم ،يقولون انهم يحاربون الكيزان و الفلول ، وأنهم يرغبون فى عودة النظام الديمقراطى والحكومة المدنية وهم من شأهد كل العالم أنهم كانوا الأداة الرئيسية لفض الإعتصام المنادى بالديمقراطية والحكم المدنى . وأنهم انتهكوا عبر هذه الحرب القذرة. كل ماهو مدنى وحطوا من قدر الحياة وزرعوا الرعب والسلب والنهب وفاقد الشىء لا يعطيه .
• و مايثير السخرية الخلط المريع للعديد من قادة الدعم السريع بين الايديولوجيا والانتماء القبلى و الجهوى ،و الادعاءالثورى الديمقراطى و ثارات النزعات الإثنية ،الذى يمارس بمسرح اللا معقول بالساحة السودانية.
قمة الرجولة والشهامة
الخروج من مغبة الأنا
لواحة السلم والسلامة
فالموت والدمار
والنزوح واللجو عار
لا عزة ولا كرامة  

مقالات مشابهة

  • أبو اليزيد: الدولة حققت إنجازات عديدة رغم التحديات الكبيرة
  • فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
  • إثنين - أربعاء - جمعة.. هذا ما سيفعله بري
  • إقبال متوسط على شواطئ الإسكندرية في آخر جمعة من يونيو (صور)
  • الفنانين أشعلوا فتيل الغضب
  • السعودية في مجموعة الموت ومواجهات عربية منتظرة في تصفيات آسيا
  • 207 مليارات جنيه.. مختار جمعة: هيئة الأوقاف تحقق أعلى عائد في تاريخها
  • التنازلات الكبرى لأجل الحقيقة والمصالحة (١)
  • ماذا ستشهد مديرية أمن الدولة؟
  • دولة عربية تكشف عن “كنز” من الغاز يكفي البلاد لعشرات السنوات