هل اعتدى حسام حبيب على شيرين عبد الوهاب بالضرب أثناء زواجهما؟
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
واصل الفنان حسام حبيب، كشف كثير من الأسرار الخاصة بعلاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، وذلك في أثناء حلوله ضيفا على إحدى حلقات برنامج ع المسرح، الذي تقدمه الإعلانية منى عبد الوهاب، ومن بينها حقيقة اعتدائه على الفنانة شيرين عبد الوهاب بالضرب قبل انفصالهما.
هل اعتدى حسام حبيب بالضرب على شيرين عبد الوهاب؟زكشف الفنان حسام حبيب حقيقة اعتدائه بالضرب على الفنانة شيرين عبد الوهاب في أثناء زواجهما، قائلًا: "عمري ما مديت إيدي بالضرب، لكن ممكن مثلا لما تلاقي شخص بيزعق ومنهار بتمسكيه تقوليله متعملش حاجة في نفسك، خاصة بعد موضوع حلاقة شعرها فأمسكها وأقولها مش هسيبك وشوية وبتهدى وخلاص".
وتابع الفنان حسام حبيب حديثه قائلا إنه عندما كان يغضب من شيرين لم يكن يريدها أن ترحل عنه: "هي واحدة بتقول اللى جواها بجد، وكنت بفتكر أنها بتقول عكس اللي جواها وبعمل عكسه".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين عبد الوهاب شيرين برامج رمضان شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
فتاة: بحب الرسم و في ناس بتقول إنه حرام هل عليا ذنب؟.. علي جمعة يجيب
وجهت إحدى الفتيات، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، تقول فيه (أنا بحب الرسم بس في ناس بتقول إنه حرام وهاخد عليه ذنب.. هل هو حرام فعلا؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامج "نور الدين والدنيا" المذاع طوال شهر رمضان، إن النبي يقول عن الرسم وهو ينهى عما أسماه في لغة العرب الصورة أي التمثال المجسم المعبود فقال النبي (إلا رقما في ثوب) أي خطوط تم رسمها في الثوب.
وأضاف علي جمعة، أنه بالنسب لحكم النحت فهو متعلق بالنحت من أجل العبادة، منوها أن سيدنا سليمان كان يصنع التماثيل ولم تكن للعبادة وإنما من أجل الزينة أو التعليم أو الحماية في الحرب.
وأشار إلى أن التماثيل لم يكن مقصود بها العبادة وبالتالي لا يندرج عليها حكم التحريم ولا هي الصورة التي يأتي صاحبها يوم القيامة ويأمره الله بالنفخ في التمثال إن كان غرضه في الصنع العبادة.
وأكد علي جمعة، أن هناك في العالم أناس قد يعبدون التماثيل وقد يطلبون هذا الأمر وصنع تمثال لهم، ففي هذه الحالة يحرم صناعة التمثال لهم.
حكم الرسم في الإسلاموقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الفقهاء اختلفوا في حكم الرسم على أقوال، فمنهم من ذهب إلى التحريم مطلقًا؛ لعموم الأدلة الواردة في ذلك.
وأضاف مركز الأزهر للفتوى، أن من العلماء من ذهب إلى التحريم إذا كانت هذه الرسومات لكائنات حية تامة، ومنهم من ذهب إلى الإباحة والجواز، وهذا ما نرجحه إذا لم يكن الغرض من هذه الرسومات التعظيم، أو مضاهاة لخلق الله جل وعز أو إظهار ما أمر بستره، ولا فرق في ذلك سواء أكان الرسم عن طريق الفوتوشوب أم باليد.
واستشهد المركز، بقوله عليه الصلاة والسلام: «إِنَّ الَّذِينَ يَصْنَعُونَ هَذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، يُقَالُ لَهُمْ: أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ» صحيح البخاري.