التهاب الكبد (B).. احذر أمواس الحلاقة وفرش الأسنان الحياة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
الحياة، التهاب الكبد B احذر أمواس الحلاقة وفرش الأسنان،إصابة الكبد بالعدوى تؤثر بنسبة كبيرة على وظيفته الحيوية، فهو العضو الذي يقوم بتصفية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التهاب الكبد (B).. احذر أمواس الحلاقة وفرش الأسنان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إصابة الكبد بالعدوى تؤثر بنسبة كبيرة على وظيفته الحيوية، فهو العضو الذي يقوم بتصفية السموم من الدم ويحارب أي التهابات، وتناول الكحول، أو السموم، أو بعض الأدوية قد يسبب التهاب الكبد، ولكن أغلب ما يسبب التهاب الكبد هو دخول الفيروسات (أ، ب،ج، سي، د، هـ).
ومن أعراض التهاب الكبد الأكثر شيوعًا هي: (اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)، والبول الداكن، والغثيان والقيء) في حالة الإصابة بجميع أنواع التهابات الكبد.
ووفق وزارة الصحة السعودية هناك بعض الحالات التي يشفى فيها المريض بدون مضاعفات أو تدخل طبي، بينما في حالات أخرى قد يتطور ليصبح مرضًا مزمنًا، فيصل إلى تليف أو سرطان في الكبد.
التهاب الكبد Bالتهاب الكبد B هو مرض يصيب الكبد وينجم عن الإصابة بفيروس الكبد B أضرارًا مرضية أخرى، ويتدخل الفيروس في وظائف الكبد وقد يسبب تليف الكبد أو سرطان الكبد بسبب الالتهاب المزمن وهم أكثر عرضة للوفاة جراء التليف.
وعن مدى انتشاره في السعودية فوفق بيانات وزارة الصحة السعودية يصاب 19.9 لكل 100 الف من السكان بالتهاب الكبد B.
أعراض الإصابة التهاب الكبد B فقدان للشهية. ألم في البطن. غثيان وقيء. آلام في المفاصل. اصفرار في العين.
وقد لا تظهر هذه الأعراض في جميع الحالات، إذ يمكن أن يكون الشخص مصاب ولا تظهر عليه الأعراض، ويسبب فيروس الكبد B مشاكل صحية للمريض خارج الكبد مثل: (الكليتين والجلد والدم وتظهر باعراض مختلفة حسب العضو المصاب).
ينتقل فيروس الكبد B عن طريق: التعرض لسوائل الجسم. الاتصال الجنسي. الإبر والحقن الملوثه ولاسيما بين مدمني المخدرات. استعمال امواس الحلاقة وفرش الأسنان المشتركة عن طريق الأم المصابة لطفلها في فترة الولادة. طرق الوقايةيمكن الوقاية من الاصابة بفيروس الكبد B بالحصول على التطعيمات وخصوصًا للعاملين الصحيين في المستشفيات والمراكز الصحية للوقاية من خطر العدوى.
جدول التطعيمات للكبار يكون في اليوم الأول ثم بعد شهر ثم بعد 6 أشهر.
طرق العلاجيصعب علاج فيروس الكبد B خاصة أن كل الأدوية المصرح بها للعلاج تعمل على تخفيض كمية الفيروس، وغالبًا لا تؤدي إلى الشفاء من المرض، لذا الوقاية من المرض أهم من العلاج.
اكتشاف المرض مبكرا يساعد في العلاج ويساعد في منع تطور المضاعفات.
إجراءات إكتشاف التهاب كبد Bيتم عمل التحليل التأكيدي للشخص المصاب
عمل تحاليل للمخالطين وتطعيمهم إذا تأكد عدم اصابتهم.
تطعيم الزوج أو الزوجة في حال عدم الإصابة للوقاية من الإصابة مستقبلاً.
الفئات ذات الأولوية لفحص فيروس الكبد (B) مقدموا الرعاية الطبية. عمال المطاعم وصالونات الحلاقة. نزلاء السجون ومرافق التأديب. المرضى الذين يتلقون منتجات دم. مدمنوا المخدرات. العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التهاب الكبد (B).. احذر أمواس الحلاقة وفرش الأسنان وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التهاب الکبد B
إقرأ أيضاً:
تنمية الكبد في الفضاء لزراعته في الإنسان على الأرض
في خطوة ثورية ستفتح الأبواب على آفاق جديدة في مجال الطب، تهدف مختبرات جامعة كاليفورنيا إلى استثمار بيئة "الجاذبية الصغرى" في الفضاء لتطوير أنسجة الكبد، ويُتوقع أن تكون لهذه الأنسجة فائدة كبيرة في التطبيقات الطبية على كوكب الأرض، كما جاء الإعلان عن النتائج الأولية لهذا المشروع خلال فعاليات المؤتمر العلمي لكلية الجراحين الأميركية لعام 2024 في سان فرانسيسكو.
ويمثل هذا الإنجاز خطوة محورية نحو تطوير أنسجة كبد قابلة للزرع، يمكن استخدامها كبديل أو كإضافة إلى زراعة الكبد التقليدية في البشر.
ولا تقتصر الفوائد المحتملة لهذه التجربة على نطاق تطوير الأنسجة فقط، إذ تتيح بيئة الجاذبية الصغرى الفرصة للتعامل مع بعض القيود التي تواجهها هندسة الأنسجة على سطح الأرض، والتي تتطلب وجود مواد صناعية تُشكّل أساسا لنمو الخلايا، مما قد يؤثر سلبا على وظائفها الطبيعية.
وفي هذا السياق، صرّحت أستاذة الجراحة في جامعة كاليفورنيا الدكتورة تامي تي. تشانغ في بيان صحفي رسمي: "تُظهر نتائجنا أن ظروف الجاذبية الصغرى تمكّن من تطوير أنسجة كبد تتمتع بمميزات ووظائف أفضل مقارنة بتلك التي تُزرع على سطح الأرض."
تُستخدم الخلايا الجذعية بشكل واسع في هندسة الأنسجة إذ يمكن إعادة برمجتها لتصبح خلايا متخصصة مثل خلايا الكبد أو القلب (تي تشان) نهج مبتكر في هندسة الأنسجةيركز الباحثون في تجربتهم الفريدة على استخدام خلايا جذعية مستحثة متعددة القدرات، لتكوين أنسجة كبد في بيئة الجاذبية الصغرى. وتُنشأ هذه الخلايا من خلايا إنسان عادية أعيد برمجتها لتصبح شبيهة بالخلايا الجنينية، مما يمكنها من التحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا.
وفي بيئة الفضاء، تتجمع هذه الخلايا لتشكيل أنسجة تشبه الكبد بحجم أصغر ووظائف أبسط مقارنة بالكبد الطبيعية، وتتيح بيئة الجاذبية الصغرى للخلايا أن تتجمع بحرية دون الحاجة إلى تدخل خارجي، مما ينتج عنه أنسجة أكثر دقة من الناحية الفسيولوجية.
وقد عمل الباحثون على تطوير جهاز حيوي مخصص لهذا الغرض أُطلق عليه اسم "تيشو أورب"، يُحاكي تدفق الدم الطبيعي في الأنسجة البشرية، حيث يحتوي على شرايين صناعية ونظام تلقائي لتبادل المواد الغذائية، مما يسهم في دعم عملية تكوين الأنسجة بفعالية في بيئة الفضاء.
صمم الباحثون جهازا دقيقا لمحاكاة تدفق الدم ودعم تكوين الأنسجة بفعالية في الفضاء (تي تشان) تطبيقات مستقبلية وتقدم في حفظ الأنسجةيشمل البحث كذلك استكشاف تقنيات متطورة لحفظ الأنسجة المطوّرة في الفضاء وإعادتها إلى الأرض، ويعمل الفريق على تطوير تقنيات الحفظ بالتجميد المتقدم، تحديدا تقنية "التبريد الفائق متساوي الحجم"، التي تمكن من حفظ الأنسجة عند درجات حرارة منخفضة دون درجة التجمد، دون التأثير على سلامتها.
ومن شأن هذه التقنية أن تسهم في إطالة فترة صلاحية الأنسجة المهندسة، مما يسمح باستخدامها في تطبيقات طبية متنوعة، بما في ذلك دراسة الأمراض، وتجربة الأدوية، وحتى الزراعة العلاجية.
وتوضح الدكتورة تشانغ أن الهدف النهائي من المشروع هو تطوير حلول فعّالة لحفظ الأنسجة بحيث يمكن استخدامها مرة أخرى على الأرض، وتأمل أن تسهم هذه التقنية مستقبلا في معالجة النقص الحاد في الأعضاء المتاحة للزراعة، فضلا عن تقديم تصورات جديدة لفهم أمراض الكبد.
ويترقب الباحثون إطلاق تجربة الفضاء هذه مطلع العام المقبل 2025، بالشراكة مع مؤسسة العلوم الوطنية، والمختبر الوطني لمحطة الفضاء الدولية، ومعهد البحوث التحويلية من خلال وكالة ناسا.